متى ينتهي هذا السخف (بوست خاص)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير الجنون

استمعت إلى نصيحتك
وبدون شعور اتصلت بصديق ، وعزمته على أكلة سمك بلطى ، واندهش جداً لمعرفته بأنني انطوائي . بالفعل ، قررت أن أحاول . رغم إحساسي الدائم بالقلق ، لكني شعرت بقليل من القدرة على التحمل . خرجنا وتناولنا السمك وكان كمية ضخمة ، تناولتها بطريقتي القلقة المعهودة ، تلك الطريقة السريعة ، التي لا تفكر في الإختناق من الأشواك ، فقد اختنقنا من أشواك أكبر من شوك السمك في هذه الحياة . وما عاد يهم ، لو خنقتنا تلك الشوكة السمكية الصغيرة البائسة , ومضى اليوم بسرعة ، شربنا كوب شاي خفيف سكر زيادة ، تسامرنا قليلاً ، ثم افترقنا . أعتقد أنني الآن في حالة سكون . سأحافظ على هذه اللحظة بقدر ما استطيع حتى صباح الغد .
إجابة سؤالك
نعم في بعض الأحيان أشعر براحة ..

رااااااائع ....... خطوة راااااااااااااااااااااااااااائعة أخ أمير.... أكمل المشوار يا صديقي .... لديك طاقة لم تكن تدري أنها موجودة.... ها انت قد بدأت تدرك أنها مختبئة بل و شديدة الفائدة .... تحيتي لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خبز تحت المطر

رااااااائع ....... خطوة راااااااااااااااااااااااااااائعة أخ أمير.... أكمل المشوار يا صديقي .... لديك طاقة لم تكن تدري أنها موجودة.... ها انت قد بدأت تدرك أنها مختبئة بل و شديدة الفائدة .... تحيتي لك

ألم يفت الأوان ... أتمنى ذلك

في بداية طريقي المتعثر في اللجوء إلى الطبيب النفسي ، وبالتأكيد ساورتني تلك الشكوك الكثيرة والمخاوف التي لا نهاية لها حول الأدوية النفسية ، وفقاً لما هو سائد في المفاهيم التقليدية لدى الناس ، فالأدوية النفسية وفقاً لمفاهيمهم عبارة عن مخدرات . وبما أنني كنت لا أزال طالباً وليس لي دخل محدد فقد كانت عملية الشراء نفسها صعبة . وواجهتني أسوأ مشكلة يمكن أن يواجهها من يحاول علاج نفسه دون معرفة الأهل والمجتمع بأنه مريض نفسي . وهي مشكلة غلاء أسعار الأدوية النفسية . وهي مشكلة عويصة جداً ولا زالت تشكل عائقا كبيراً ، لأن الادوية النفسية وخلافاً للعديد من أدوية الأمراض الأخرى تستمر لأشهر وسنوات . ما هو الحل
أتلقى اتصالاً هاتفيا الآن سأعود لإكمال الموضوع

أخي الكريم ....... لم يفت الأوان بعد.... حلك هو في العمل..... عليك أن تعمل هذا هو ما نحاول الوصول إليه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير الجنون

في بداية طريقي المتعثر في اللجوء إلى الطبيب النفسي ، وبالتأكيد ساورتني تلك الشكوك الكثيرة والمخاوف التي لا نهاية لها حول الأدوية النفسية ، وفقاً لما هو سائد في المفاهيم التقليدية لدى الناس ، فالأدوية النفسية وفقاً لمفاهيمهم عبارة عن مخدرات . وبما أنني كنت لا أزال طالباً وليس لي دخل محدد فقد كانت عملية الشراء نفسها صعبة . وواجهتني أسوأ مشكلة يمكن أن يواجهها من يحاول علاج نفسه دون معرفة الأهل والمجتمع بأنه مريض نفسي . وهي مشكلة غلاء أسعار الأدوية النفسية . وهي مشكلة عويصة جداً ولا زالت تشكل عائقا كبيراً ، لأن الادوية النفسية وخلافاً للعديد من أدوية الأمراض الأخرى تستمر لأشهر وسنوات . ما هو الحل
أتلقى اتصالاً هاتفيا الآن سأعود لإكمال الموضوع

00``00`
توصيف رائع
نحتاج للفضفضه ...فقط والاخرين يسمعوا
اكثر ما يحبطنا تشجيع في غير محله
او تحديك كي تظهر ايمانك
وكأنك كافر حين تعاني....لا يحق لك ان تسآل ربك اسئله في غير محلها ثم (تستغفره)
اليس هو جل شأنه( من كتب على نفسه الرحمه)
تكلم ياسمو الامير....
المعذبين(فقط) ينصتوا لك
وما انا لك من الناصحين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الزبير

00``00`
توصيف رائع
نحتاج للفضفضه ...فقط والاخرين يسمعوا
اكثر ما يحبطنا تشجيع في غير محله
او تحديك كي تظهر ايمانك
وكأنك كافر حين تعاني....لا يحق لك ان تسآل ربك اسئله في غير محلها ثم (تستغفره)
اليس هو جل شأنه( من كتب على نفسه الرحمه)
تكلم ياسمو الامير....
المعذبين(فقط) ينصتوا لك
وما انا لك من الناصحين

إنها فعلاً أسئلة لا ينصت لها إلا المعذبين
شكراً لك

استكمالاً لما سبق

أسعار الأدوية غالية جداً ، أتذكر أن الطبيبة النفسية كانت إستغلالية جداً ، كانت تطلب مني أن أرجع لها بعد شهر ، لكي تأخذ مالاً مرة أخرى ، فالمقابلة إذا كانت قبل شهر تكون مجانية أما إن كانت بعد شهر عليَّ أن أدفع ثمن الكشف مرة أخرى ، بالإضافة إلى أدوية قيمتها مرتفعة جداً ، مما جعل علاجي متقطعاً ، اتذكر أنني طلبت منها أن تحيليني للعلاج بالصدمة الكهربية لكنها رفضت ، فطلبت منها أن تمنحني جرعة لأكثر من شهر حتى لا أدفع لها وأنا أعرف أنها لن تقول لي سوى : (زد الجرعة) أو (إستمر عليها) . كانت طبيبة إستغلالية بكل ما تعنيه الكلمة ، ولكنها في نفس الوقت كانت (شاطرة) جداً ، أغلب أطباء النفس الذين ذهبت إليهم محاولاً إيجاد بديل ، وجدتهم ضعيفين جداً ، يتحدثون عن أشياء لا معنى لها ، يتحدثون عن الصلاة والصيام ، وأنا لا أعرف ما علاقة ذلك ، صحيح أنها قد تعين المريض روحانياً ولكن هل لو أصاب العطب جهاز الكمبيوتر سوف أقرأ عليه الفاتحة ليعمل من جديد ، لقد خلق الله الأسباب لإعمار الأرض وفقا لقوانين محددة .
على أية حال ، ظلت الادوية مشكلة مستعصية ، وحالة الإنقطاعات عن الدواء مستمرة . حاولت أن أستدين بعض المال ، المهم أنني حاولت بقدر الإمكان الإنتظام في الدواء ، ولكنني فكرت في أولئك الذين لن يستطيعوا أبداً شراء دواء نفسي . وأخذت أبحث عن حل ؟
لم أجد حلاً واضحاً ، والسبب أنني لن أستطيع أن أطرح المشكلة داخل المجتمع البدائي الذي أعيش فيه معلناً عن نفسي كمريض نفسي. هنا حيث الذهاب إلى مشعوذ يكون مقبولاً من الجميع ، في حين أن الذهاب إلى طبيب نفسي يعد كارثة كبرى.
إنني أرغب في أن أتقدم بإقتراح وأتمنى أن يجد يوماً من يستمع له من أصحاب الشأن:
1- الإستشارات النفسية غالية ، والدواء لا يصرف إلا عبر روشتة .
2- الأدوية غالية جداً .

إذا كيف نعالج هذه المشكلة؟؟؟؟
إنني أقترح أن تتشكل منظمة لدعم المرضى النفسيين بالدواء المجاني ، تحصل على تبرعات من الجهات الخيرية . أتمنى أن يعامل الدواء النفسي كما يتم التعامل مع موانع الإصابة بمرض فقد المناعة حيث يتم توزيعها بالمجان ودون أي سؤال قد يكون محرجاً ، خاصة أن الأدوية لا علاقة لها بالمخدرات كما يعتقد البعض . أو ... ليس كلها ذات طبيعة شديدة الخطورة .
وبالتالي فإن أدوية الرهاب والإكتئاب وغيرها يتم توزيعها عبر هذه المنظمة دون أي أسئلة محرجة للمريض.
(طبعاً أتمنى أن أكون أول المستفيدين) ewrdwpjfc

الإخوة الأعزاء
أرجو أن تعذروني إذا تأخرت على الرد
فحالة التقلب النفسي هي السبب WEKFWL,E

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير الجنون

الإخوة الأعزاء
أرجو أن تعذروني إذا تأخرت على الرد
فحالة التقلب النفسي هي السبب WEKFWL,E

شرفتنا أخي الأمير ... إقتراحك يستحق النقاش

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خبز تحت المطر

شرفتنا أخي الأمير ... إقتراحك يستحق النقاش

شكراً خبز
وأرى على الشريط تعليقات طريفة عن الإصلاح في زمن الربيع العربي
أتذكر ، قبل عشر سنوات تقريباً كانت هناك مراقبة بنفساني اسمها نور ، وأأتذكر بأنها كانت مشاغبة جداً وخاضت صراعات كثيرة ، وهذا ما يجعلها ملتصقة بالذاكرة . لا أعرف أين هي الآن.

إن خطواتي
تنبض
وتحرق أرضي الجافة

لا تابه لصرخات البعث
-أيتها الأرض
ساخراً قلت:
أنتِ الآن حية

***
بين القدم وبين الأرض
حذائي الجلدي
المتعب من أتربة الأسفار
يفكك أوصال التاريخ
فوق قفار العمر
عند أطراف الأنهار
وشبح الأنثى
يبرز من بين الأشجار
- لا يعني شيئاً
ذاك الرمز
صرخ حذائي بجزع الصمت

***

- ليس الليبيدو
لا تتوهم
قال حذائي:
- فالمعنى
قرب شفاه الورد
لا يحمل ريح الأنثى
وضفاف الأفراح
مرافئ لتوحدك الأبدي
فاستلقي
لترتاح الأرض
من نبضاتي النارية
وتوقف
عن تلك الأسفار العبثية

***

إن خطواتي
تنبض
وتحرق أرضي الجافة
لا تابه لصرخات البعث
-أيتها الأرض
ساخراً قلت:
أنتِ الآن حية
لا زلتِ .. حية

تحية لك أخي أمير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خبز تحت المطر

تحية لك أخي أمير

ولك الشكر

أخواتي إخواني إن الله إذا احب قوما إبتلاهم واكثر الناس بلاءً الانبياء ثم من هم اقوى بالايمان كل حسب إيمانه و من عجل له عقوبة في الدنيا ليقبل على الله طاهراً خالي من الذنوب و من لا ذنوب لديه يزداد في الاجر صابراً محتسباً.

إنتبه ( لا مهرب من أمر الله إلا باللجوء إليه ) لا علاج ينفع دون أمره

(( ألا بذكر الله تطمئن القلوب ))
وصفة طبية لعلاج بسيط ولكن هل آمنت به وعملت به حتى لو خالف نفسك و يجب أن تخالف نفسك في ما لا يعرفه إلا خالقك و ينصحك به

يا براغيثا خفية
يا غزاة الروح
والجسد الهباء
من قال
أن الفتح
يأتي بالبقاء
من قال أن الموت
معناه الفناء
يا براغيث من
أشلاء جند الروم
انسلت على الكون العماء
تجتاح
ما أبقاه ذاك الدهر
في الصرح القديم
تقول:
أسميت إنساناً
وأنت الفارس المهزوم
من ألم الطريق
يا أيها الكفن السديمي العتيق
خذ براغيثك واحترق
واترك الروح
تعربد في حقول القمح
وتسلب من شفاه الزهر
بعضاً من حنان
وبعضاً من أمان