المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > الملتقيات العامة > الملتقى العام
 

الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة

يضع سره في أضعف خلقه

المناعة البشرية تكتسب قوتها من الحشرات " يضع سره في أضعف خلقه " لعل هذا المثل الشعبي هو أفضل تعليق على ما كشفته الدراسات العلمية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 09-03-2010, 03:34 AM   #1
دمعة خيانه
V I P


الصورة الرمزية دمعة خيانه
دمعة خيانه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 21073
 تاريخ التسجيل :  08 2007
 أخر زيارة : 18-03-2013 (05:34 AM)
 المشاركات : 6,409 [ + ]
 التقييم :  56
لوني المفضل : Cadetblue
يضع سره في أضعف خلقه



162092727.jpg




المناعة البشرية تكتسب قوتها من الحشرات

" يضع سره في أضعف خلقه "


لعل هذا المثل الشعبي هو أفضل تعليق على ما كشفته الدراسات العلمية والطبية الحديثة المهتمة بعالم الحشرات أخيرا وما تمتلكه من خواص وفوائد ومضادات جراثيم حتى لو كان بعضها يمتلك القدرة على نقل أو افراز الجراثيم مثل الذباب .

والمعروف ان كثيراً من شعوب العالم تعتمد على بعض الحشرات في غذائها مثل بعض القبائل التي تأكل الجراد (من فصيلة اكريديدي)، وفي بعض الدول الافريقية تعتمد وجبات قبائلها على يرقات الخنافس و الفراش وأبي دقيق والنطاط المنتشر أكله في شرق القارة السمراء .

أما في المكسيك فتعد يرقات "الهستريدي" أو القافزات التي تجمع من حرشيفة الاجنحة واحدة من الوجبات الشهية وهي تجمع من الأوراق اللحمية لنبات الماجي وتباع طازجة في الأسواق وتقلى قبل أكلها وفي مجال صناعة مستحضرات التجميل فتستعمل بعض الحشرات كمواد ملونة .

والقرآن الكريم اشتمل على ثلاث سور سميت بأسماء حشرات وهي النمل والنحل والعنكبوت، وفي سور أخرى ذكرت حشرات مثل البعوض والقمل والجراد والذباب .

وها هم العلماء الآن يعكفون على دراسة عالم الحشرات للوصول الى نتائج طبية جديدة .وهذه الابحاث تثبت احدى معجزات الرسول (صلى الله عليه وسلم )الطبية التي عبر عنها في الحديث الشريف حين قال :"اذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينتزعه فإن في احدى جناحيه داء وفي الأخرى شفاء" حيث ذكر (صلى الله عليه وسلم ) لعامل المرض وعامل الشفاء محمولين على جناحي الذبابة قبل اكتشافهما باربعة عشر قرنا ..وأشار لتطهير الماء اذا وقع الذباب فيه وتلوث بالجراثيم المرضية الموجودة في أحد جناحيه تغمس الذبابة في الماء لادخال عامل الشفاء الذي يوجد في الجناح الآخر الأمر الذي يؤدي الى ابادة الجراثيم المرضية الموجودة بالماء .

وقد أثبتت التجارب العلمية الحديثة الأسرار الغامضة في هذا الحديث ..
حيث اكتشفت خاصية في احد جناحي الذباب هي قدرته على تحويل البكتريا الى واحدة من جهتي جناحيه وعلى هذا فاذا سقط الذباب في شراب أو طعام والقى الجراثيم العالقة باطرافه في ذلك الشراب او الطعام فان أقرب مبيد لتلك الجراثيم هو مبيد البكتيريا يحمله الذباب في جوفه قريبا من أحد جناحيه و كان هناك داء فدواؤه قريب منه . ولذا فان غمس الذباب كله وطرحه كاف لقتل الجراثيم التي كانت عالقة به و ابطال عملها كما انه قد ثبت علميا ان الذباب يفرز جسيمات صغيرة من نوع الانزيم تسمى باكتر يوفاج أو عامل الشفاء صغيرة الحجم يقدر طولها بـ 2025ميلي ميكرون فاذا وقعت الذبابة في الطعام او الشراب وجب ان تغمس فيه كي تخرج تلك الاجسام الضدية فتبيد الجراثيم التي تنقلها .
وفي العصر الحديث صرح الجراحون الذين عاشوا في السنوات العشر التي سبقت اكتشاف مركبات السلفا .. أنهم قد رأوا باعينهم علاج الكسور المضاعفة والقرحات المزمنة والتفوئيد والكوليرا والزحار وغيرها بالذباب .

تجارب واكتشافات ::

أما الأقوال الشعبية "يضع سره في أضعف خلقه" فهي تثبت بعد هذه الاكتشافات مدى الحكمة والفلسفة القديمة وهو ما أكدته أيضا أحدث انجازات المنظومة العلمية الصينية في محاربة مرض الأيدز باستخدام عصارات معينة من الصراصير . كما ان مستخلصات عصارات الضفادع تعد من أقوى المضادات الحيوية التي يمكن للانسان ان يستخدمها في قهر أعتى الأمراض وتمديد حياته الى أقصاها .
ويبدو انه كلما استعصى على العلماء ايجاد حل كيميائي ميكروسكوبي لداء ما فانهم يلجأون الى موروث تجارب الشعوب في علاج أمراضها فالعالم الصيني لي شونان وهو عميد قسم الصيدلة في معهد يونان الطبي امضى أكثر من 20عاما في اجراء ابحاث على الصراصير مستوحيا الفكرة من تقاليد عرقية في اليونان تستخدم هذا النوع من الحشرات في علاج الجروح المفتوحة، فهذه الشعوب استطاعت بمبدأ تجربة الخطأ والصواب ان تصل الى خلاصة علاجات مفادها ان الانسان ابن الطبيعة يقاوم المرض باللجوء الى الطبيعة ذاتها.

وتثبت التجارب انه باسلوب علمي مبتكر يمكن للحشرات ان تكون بمثابة "مصنع" صغير لانتاج البروتينات والأدوية بدلا من ان يكتفي الانسان بمطاردتها باللعنات والضربات والمبيدات الحشرية .فقد أعلن العلماء الامريكيون ان هذه الطريقة تعتمد على اجراء تحويلات في الحشرة بواسطة الهندسة الوراثية تجعلها قادرة على انتاج بروتينات معينة تستخدم في انتاج انواع من الأدوية لا يمكن الحصول عليه بطريقة أخرى .

وأوضحت الابحاث في جامعة كورنيل بنيويورك ان هذه العملية تتم قبل موت الحشرة بوقت قصير لاستخلاص البروتينات منها، ويجري تكريرها لتصبح صالحة لانتاج الدواء.وكان العلماء قد بدأوا تطبيق الاسلوب المبتكر لاستخدام الفيروسات في مكافحة الافات الزراعية، ووجدوا أن "العته" التي تقتلها الفيروسات تنتج بروتينات مفيدة .

ومن جهة أخرى فمع تكاثر سلالات البكتريا والميكروبات المقاومة للمضادات الحيوية التقليدية بدأت المؤسسات العلمية وشركات الأدوية البحث عن عقارات جديدة قادرة على مكافحة الأمراض وصرح مدير المركز العلمي لمؤسسة "انتوميد" في ستراسبورج بان المركز يطور حاليا أصنافا جديدة من الأدوية المستخرجة من الحشرات لمواجهة بعض الأمراض الخطيرة التي اكتسبت الميكروبات المسببة لها مناعة ضد الأدوية المتاحة حاليا .وقال ان الذباب والجعران والفراشات تقاوم الاصابات الفطرية والجرثومية بشكل طبيعي.وقام الباحثون بعزل المادة الفعالة التي تفرزها هذه الحشرات ووجد ان لها قدرة هائلة على تدمير خلايا الجراثيم المهاجمة .
كما أثبتت نظرية جديدة بان الذباب يتغذى على الروث والقاذورات ولذا يكتسب بالتأكيد قدرة فائقة على مقاومة العدوى . وهو ما دعا فريق من علماء استراليين للعمل على انتاج مضادات حيوية جديدة من الذباب وحشرات زاحفة أخرى لقتل البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية .وقال البروفيسور اندي بيتي من جامعة ماكواري ان هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها الذباب تحديدا في المنتجات الصيدلية .واستخراج مضادات حيوية من الذباب واحد من بين احتمالات كثيرة اقترحها .ويعتقد بيتي ان الحشرات التي تعيش في مجتمعات عالية التنظيم مثل البشر قد تمتلك آليات دفاع أقوى .

واثبتت بعض الابحاث انه على صواب اذ حصل على براءة اختراع مضادات حيوية من النمل . وقال بيتي انه لنفس الاسباب فان نسيج العنكبوت قد يحتوي على دفاعات غير عادية وكذلك الرحيق الذي تستخدمه النباتات للدفاع عنه نفسه من التلوث حتى يمكنها جذب حبوب اللقاح . وما زال بيتي ينتظر الترخيص بانتاج مضاد حيوي من النمل بصورة تجارية .موضحا ان انتاج مضادات من الذباب تجاريا قد يحدث بعد عشر سنوات بسبب الاجراءات الطويلة التي تتبعها شركات الادوية ولكن النتائج الاولية اظهرت ان مركبات انتجت من الذباب ذات فاعلية في مقاومة انواع من البكتريا .

وقد أسست مجموعة من العلماء الذين يعملون في وحدة أبحاث علمية تمولها الدولة في استراليا شركة تتخصص في استخلاص الأدوية من الحشرات التي تعد أول تجربة عالمية باستخدام كيمياء الحشرات لمكافحة الأمراض المقاومة للعقاقير وغيرها من الأمراض القاتلة . ويقول ستيفين ترويل الرئيس التنفيذي للشركة ان الطب الصيني القديم استخدم الحشرات على مدى قرون في مكافحة الأمراض لكن التكنولوجيا الحديثة هي التي مكنت من استخدام الحشرات الصغيرة في استخلاص الأدوية .واضاف ان العلماء من وحدة أبحاث الكومنولث العلمية والصناعية الاسترالية بدأوا العمل في هذا المشروع قبل خمس سنوات وجمعوا ما يزيد على الف سلالة من الحشرات من الساحل الشرقي لاستراليا لاختبارها .

وأوضح ترويل ان العلماء تعرفوا على طريقة استخلاص كيمياء الحشرات من خلال وضعها في الماء كما يفعل بالشاي للحصول على جزئيات يمكن استخدامها في صناعة مضادات حيوية وأدوية مكافحة للسرطان حيث يحاول العلماء بعد ذلك اعادة انتاج هذه الجزئيات صناعيا . وأشار ان الشركة تعتزم في البداية التركيز على انتاج المضادات الحيوية لمكافحة انواع البكتيريا المقاومة للعقاقير وان هدفها التالي سيكون مرض السرطان مستعينة في ذلك بخبرات ممارسي الطب الصيني الذين ينصحون بقلي أنواع من الخنافس وأكلها لمكافحة السرطان .

وفي اكتشاف علمي مثير ذكر عالمان بريطانيان انهما توصلا الى طريقة مبتكرة لاستخدام حشرة البعوض التي تتسبب في وفاة مليون شخص سنويا نتيجة الاصابة بالملاريا، لكي تكون هي نفسها مصلا واقيا من الاصابة بهذا المرض . واوضح بوب سندس الاستاذ في امبريال كولديج من لندن وجليان كراميتون الاستاذة في جامعة ليفربول أنه أمكن تخليق بعوضة جديدة عن طريق الهندسة الوراثية ثم ينقل بروتين معين من خلال لعابها الى جسم الانسان بحيث تعمل هذه المادة كمصل يقاوم الملاريا . وأشار العالمان الى ان البعوضة ستكون بمثابة حقنة يتم من خلالها حقن المريض بالمادة الواقية تحت الجلد واشار الى ان الطريقة الجديدة يمكن ان تستخدم لتحصين الانسان والحيوان ضد انواع عديدة من الأمراض كما ان انواعا أخرى من الحشرات وليس البعوض فقط يمكن ان يتحمل هذا المصل وتعتمد الطريقة الجديدة على احداث تعديل في الغدة اللعابية للحشرة وذلك بادخال جين أجنبي اليها وعندما تقوم البعوضة بلدغ ضحيتها سواء كان انسانا او حيوانا تنتج مادة تتدفق الى دم الضحية تعمل كمصل واق من الملاريا .

و تمكن فريق من الاطباء في كوبا من علاج 97% من 50الف مصاب بالسرطان باستخدام عقار مستخرج من سم العقرب الأزرق .وذكر الاطباء ان استخدام العقار الجديد في العلاج أدى الى تحسين صحة المرض واختفاء الورم السرطاني تماما، وأشار الى ان عملية العلاج تنجح تماما اذا لم يعالج بالمواد الكيماوية من قبل واستخرج أطباء مقاطعة "جوانتافامو" الكوبية هذا العقار الجديد من سم العقرب الأزرق الذي يعيش في دول البحر الكاريبي.

وفي محاولة لجمع المزيد من الاموال يصطاد مواطنو البرازيل الصراصير بايديهم لبيعها للمعامل الطبية لاستكمال تجاربهم وفي استخراج دواء للحساسية
توجد 3% من مكوناته في هذه الحشرات ( يتبع ) .

المصدر : جريدة الرياض ..

بحث ممتع وإن كان عن الحشرات !

المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس
قديم 09-03-2010, 04:12 AM   #2
أمل دائم
عضو نشط


الصورة الرمزية أمل دائم
أمل دائم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28191
 تاريخ التسجيل :  07 2009
 أخر زيارة : 19-03-2011 (02:24 AM)
 المشاركات : 146 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


ماشاء الله عليكي معلومات مفيده افادك الله


 

رد مع اقتباس
قديم 09-03-2010, 05:29 AM   #3
الصمصامه
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية الصمصامه
الصمصامه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28603
 تاريخ التسجيل :  08 2009
 أخر زيارة : 20-03-2010 (03:22 PM)
 المشاركات : 733 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


وقد أثبتت التجارب العلمية الحديثة الأسرار الغامضة في هذا الحديث ..
حيث اكتشفت خاصية في احد جناحي الذباب هي قدرته على تحويل البكتريا الى واحدة من جهتي جناحيه وعلى هذا فاذا سقط الذباب في شراب أو طعام والقى الجراثيم العالقة باطرافه في ذلك الشراب او الطعام فان أقرب مبيد لتلك الجراثيم هو مبيد البكتيريا يحمله الذباب في جوفه قريبا من أحد جناحيه و كان هناك داء فدواؤه قريب منه . ولذا فان غمس الذباب كله وطرحه كاف لقتل الجراثيم التي كانت عالقة به و ابطال عملها كما انه قد ثبت علميا ان الذباب يفرز جسيمات صغيرة من نوع الانزيم تسمى باكتر يوفاج أو عامل الشفاء صغيرة الحجم يقدر طولها بـ 2025ميلي ميكرون فاذا وقعت الذبابة في الطعام او الشراب وجب ان تغمس فيه كي تخرج تلك الاجسام الضدية فتبيد الجراثيم التي تنقلها .


هده المعلومه أعرفها منذا أكثرمن 15 سنه والبكتريوفاج درسناه بتعمق في الثانوي ..... ولكن هل تعلم ان البعوضه تمتلك أحسن مختبرلتحليل الدم وتمتلك أقوي المسكنات او المخدرات السطحيه للجلد وتمتلك مواد كيميائيه غايه في التعقيد لمنع التجلط
شكراً جداً لموضوعك القيم اخي دمعة خيانه
وسأرسل رابط منه لغرفة البنات
شكراً مرة احري


 

رد مع اقتباس
قديم 09-03-2010, 07:05 AM   #4
دمعة خيانه
V I P


الصورة الرمزية دمعة خيانه
دمعة خيانه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 21073
 تاريخ التسجيل :  08 2007
 أخر زيارة : 18-03-2013 (05:34 AM)
 المشاركات : 6,409 [ + ]
 التقييم :  56
لوني المفضل : Cadetblue


اسعدني مرورك اختي امل دائم..

نورتي صفحتي


 

رد مع اقتباس
قديم 09-03-2010, 07:06 AM   #5
دمعة خيانه
V I P


الصورة الرمزية دمعة خيانه
دمعة خيانه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 21073
 تاريخ التسجيل :  08 2007
 أخر زيارة : 18-03-2013 (05:34 AM)
 المشاركات : 6,409 [ + ]
 التقييم :  56
لوني المفضل : Cadetblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصمصامه مشاهدة المشاركة
وقد أثبتت التجارب العلمية الحديثة الأسرار الغامضة في هذا الحديث ..
حيث اكتشفت خاصية في احد جناحي الذباب هي قدرته على تحويل البكتريا الى واحدة من جهتي جناحيه وعلى هذا فاذا سقط الذباب في شراب أو طعام والقى الجراثيم العالقة باطرافه في ذلك الشراب او الطعام فان أقرب مبيد لتلك الجراثيم هو مبيد البكتيريا يحمله الذباب في جوفه قريبا من أحد جناحيه و كان هناك داء فدواؤه قريب منه . ولذا فان غمس الذباب كله وطرحه كاف لقتل الجراثيم التي كانت عالقة به و ابطال عملها كما انه قد ثبت علميا ان الذباب يفرز جسيمات صغيرة من نوع الانزيم تسمى باكتر يوفاج أو عامل الشفاء صغيرة الحجم يقدر طولها بـ 2025ميلي ميكرون فاذا وقعت الذبابة في الطعام او الشراب وجب ان تغمس فيه كي تخرج تلك الاجسام الضدية فتبيد الجراثيم التي تنقلها .
هده المعلومه أعرفها منذا أكثرمن 15 سنه والبكتريوفاج درسناه بتعمق في الثانوي ..... ولكن هل تعلم ان البعوضه تمتلك أحسن مختبرلتحليل الدم وتمتلك أقوي المسكنات او المخدرات السطحيه للجلد وتمتلك مواد كيميائيه غايه في التعقيد لمنع التجلط
شكراً جداً لموضوعك القيم اخي دمعة خيانه
وسأرسل رابط منه لغرفة البنات
شكراً مرة احري

شكرا اخي الصمصامه علي تواجدك


اسعدني مرورك العطر .

وشكررررررررررررا علي الاضافه الرائعه

وارسل حشرات كثيره علي غرفة البنات..


 

رد مع اقتباس
قديم 09-03-2010, 09:39 AM   #6
أمورة نفساني
عضومجلس إدارة في نفساني


الصورة الرمزية أمورة نفساني
أمورة نفساني غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 18029
 تاريخ التسجيل :  08 2006
 أخر زيارة : 14-01-2019 (04:21 PM)
 المشاركات : 15,872 [ + ]
 التقييم :  69
لوني المفضل : Cadetblue


الله يعطيك العــــــــــافيه


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:22 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا