المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > الملتقيات العامة > الملتقى العام
 

الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة

افتراس اللحوم الآدمية

افتراس اللحوم الآدمية - زيارة إلى التاريخ المقارن - ---------------------------------كتبها د. عبد العزيز غوردو التاريخ هيكل عظيم وضع الإنسان الأول حجره الأساس، وساهم كل إنسان

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 22-02-2010, 12:29 AM   #1
يحي غوردو
عضو دائم ( لديه حصانه )


الصورة الرمزية يحي غوردو
يحي غوردو غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27460
 تاريخ التسجيل :  04 2009
 أخر زيارة : 23-03-2012 (02:38 PM)
 المشاركات : 950 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue
افتراس اللحوم الآدمية



افتراس اللحوم الآدمية

- زيارة إلى التاريخ المقارن -
---------------------------------كتبها د. عبد العزيز غوردو



التاريخ هيكل عظيم وضع الإنسان الأول حجره الأساس، وساهم كل إنسان في إنجاز وتشكيل جزء منه، وعلينا نحن مواصلة البناء وإتمامه (معروف أن الإتمام غير الكمال).
خلف لنا أسلافنا، فضلا عن الجزء المنجز حتى الآن، مواد البناء وأدواته التي علينا تطويرها، لكنهم خلفوا أيضا ـ وكما هو الحال عند كل بناء ـ ركاما هائلا من النفايات (المادية والمعنوية) علينا التخلص منها.








عن الافتراس الآدمي.



وحده افتراس الآدمي يوحدنا، اجتماعيا، واقتصاديا، وفلسفيا.

Oswald Andrade



في عيون الفيلسوف، الجريمة ليست أكل الآدمي، ولكن قتله

. Paul Brocca



افتراس الآدمي هو أكثر مظاهر الحنان تجليا.

Salvador Dali



الإنسان طيب، قال روسو، إذن فلنأكله.

Paul Léautaud
المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس
قديم 22-02-2010, 12:32 AM   #2
يحي غوردو
عضو دائم ( لديه حصانه )


الصورة الرمزية يحي غوردو
يحي غوردو غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27460
 تاريخ التسجيل :  04 2009
 أخر زيارة : 23-03-2012 (02:38 PM)
 المشاركات : 950 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue


مقدمة

ثمة تنصيب جديد في هذه الدراسة، يأمل أن يساهم في تحرير التاريخ من قدريته العمياء. قدريته الميكانيكية التي تجعل القارئ البريء يتميز من الغيظ عندما يقدم له المجذفون (أعني هؤلاء المؤرخين العاكفين على تفسير ألغاز التاريخ بالألغاز) خطاطة واحدة، مكررة، مبهمة، مخجلة… يتشابك فيها الاقتصادي بالاجتماعي بالسياسي بالثقافي تشابكا تجزيئيا بليدا أعمى، يضيفون كل مرة مياها جديدة لطاحونة القرف كيما تزيد من صريرها الناشز، فيبحثون في التاريخ الإنساني بذهنية لا إنسانية. شيء ما يدور في الذهن، يردهم دائما إلى مستنقع الرمال المتحركة لنفس العوامل إياها (اقتصادية/اجتماعية/ثقافية…) وكأنها قدرية محتومة، رغم زعمها اللاّ قدري، تخونهم في النهاية لكونها لا تتجرأ على اختراق هذه الآلية الاستسلامية، فتعود إلى الإنسان، ذي الأبعاد المركبة. صحيح يفعل فيه الخارج باقتصاده واجتماعه وثقافته… لكن الداخل أيضا يحركه، لأنه إنسان.

لكل هذا ينبغي نزع الثقة عن هؤلاء المجذفين، والبحث عن الرموز الفاعلة الرائدة عند الشروع في التأسيس لهذا الهيكل، على أنقاض هياكلهم الورقية الخائبة البلهاء، تلك التي ينبغي تقويضها بقوة وبلا رحمة، قبل إعادة التأسيس (ثم التأثيث) بحجم حقيقي متين.

ولأن التاريخ هو تاريخ الإنسان، بغرائزه الخفية، وتناقضاته المفرحة - المحزنة، ووعيه المتقلب الخؤون، فضلا عن إطاره الاجتماعي العام بتفاهاته اليومية العنيدة وروتينه العابر المكبل… لأن التاريخ هو كل هذا، وجب إذن استحضاره كله عند التفكير في إعادة بناء هذا الهيكل، حتى يستجمع التاريخ قوته، أقصد وعيه وانسجامه، فيستعيد بالتالي غايته.

لكن من منا كان مستعدا للتخلي عن دينه وديدنه الجارف، عن هيكله المبني الناجز، ويخوض في مغامرة تأسيسية جديدة غير مضمونة؟ من منا كان مستعدا للتسليم بما نصّبناه أصناما وأزلاما: الأسباب العميقة، العوامل غير المباشرة، البنية التحتية المحركة…؟ الأساليب والعبارات الجذابة التي ما ينبغي على كل مؤرخمحترف عاقل، عارف بأصول مهنته، أن يخلط بينها وبين السطحي، والمزيف، والعابر، أي التافه. لكننا كنا نشرد بالذهن بعيدا، وغالبا، عن التاريخ الحي النابض. نبدأ بالتساؤل: ما الذي حصل بالضبط؟ ثم نحلق بأجنحة متكسرة واهية حول أسبابنا العميقة التي لها هذه القدرة السحرية على تفسير كل شيء، لكننا نكتشف في النهاية تعاستنا، عندما نستفيق مذعورين، بعد كل الجهد والمكابدة، بعد اللأي والمعاناة…، إلى أننا انتهينا إلى حيث ابتدأنا، فنتساءل في حيرة ودهشة: لكن ما الذي حصل بالضبط؟

هل على الباحث في التاريخ إذن، أن يستدعي دائما، بأسلوب منمط محنط، قد يتجمل ببعض الجمل البلاغية واللغة المحذلكة، هذه العوامل (الاقتصادية/الاجتماعية/السياسية…) العميقة والتحتية لتحليل وقائعه، حتى يريح ويستريح؟

ألا يمكن أن نحاكم هذا الموروث، الذي يعمي عن الحق من خلال مسلماته التي لم تترسخ في الذهنية التاريخية إلا بكثرة التواتر والاجترار؟

ألم يحن الوقت بعد للحظة الصدمة/الاختراق، التي حصلت على بقية العلوم، حتى تحدث في مجال التاريخ بغية تثويره؟

هل لنا أن نركن، ونكتفي، بالتبويب المنصّب سلطانا على سببية تاريخية مزعومة، تستجدي استجلاء الغموض على بعض الوقائع، فلا تزيد على سحب الغموض على الباقي؟

هذه السببية الروتينية (الاقتصادية/الاجتماعية/السياسية…) المقنّعة المفضوحة، إن كانت سببا فعليا لشيء، فإنما لنفور القارئ/الباحث من تصورات تاريخية غير مستساغة، وقد آن الأوان لتأخذ حجمها الحقيقي ضمن الجينوم التاريخي.

أكيد أن الخطوة الأولى للطفل - وهو يتعلم المشي - تكون غير ناجزة تماما، لكنها مع ذلك خطوة أولى في طريق الألف ميل، تماما كالخطوة الحذرة هنا، ليس لأن المنهج المقترح مستحدث فقط[1]، لكن لأن موضوع افتراس الآدمي أيضا ليس ناجزا فعلا. فهو موضوع مقرف، نما كالطحالب العفنة على ضفاف مستنقعات الأزمنة الرديئة الآسنة، فانزوى منسيا في هامش الذاكرات الجماعية.

لكن ليس من قبيل الاستحالة على الممارسة التاريخية الحذرة، أن تكشف العلاقة السرية المقنّعة التي تربط الواقعة بأسبابها من خلال تضييق الخناق على المنزوي في الذاكرة، على المعتم في النص، عبر المساءلة والاستنطاق، خاصة إذا كان النص منكبا على المنسي أو المغيب ـ عرضا أو غرضا ـ في هذه المساءلة.

قطعا لا يمكن لموضوع يرد، غالبا، مندسا خجولا في النص (في سطر أو عبارة) أن يوفر ثراء نوعيا للمادة الخام المفترض تشكيلها، لذا ركزنا داخل النص على غير المسطور فيه، وقراءته قراءة مختلفة، نتمنى أن توصل بقراءات غيرها، متممة أو مراجعة لها، بغية تحقيق تراكم كمي نوعي على الموضوع ومنهجه المقترح. أما اختيار التاريخ المقارن فهو اختيار مؤسس له منهجيا، كما سيلاحظ القارئ، فضلا عن كونه يسد - نسبيا- ثلمة المادة المعرفية الشحيحة، غير أن المغامرة فيه - كما يعرف كل من امتهن التاريخ - مضنية وشاقة.

نقدم في هذه الدراسة ثلاثة نماذج لرموز السلطة الدافعة لولادة الحدث - والحدث هنا هو فعل الافتراس -:

رمز يبدو جوّاني المنزع، ينبع من الداخل، من المشاعر والنفسانيات، ولو ظاهريا على الأقل، ونعني به رمز اللذة. والرمز الثاني منزعه الخارج البراني، ولو ظاهريا أيضا، يبدو أكثر التصاقا بالمجتمع والثقافة، وهو رمز الثأر. أما الرمز الثالث فموضوعي فيزيقي محض، هو رمز الجوع.

هذا لا يعني أن الرموز الدافعة للافتراس الآدمي ثلاثة فقط، لكننا أردنا أن نعرض لثلاثة نماذج متباينة، عينة لموضوع الدراسة، على أن نترك بابها مشرعا لمن رام الكشف عن رموز جديدة لذات الموضوع.


 

رد مع اقتباس
قديم 22-02-2010, 12:44 AM   #3
يحي غوردو
عضو دائم ( لديه حصانه )


الصورة الرمزية يحي غوردو
يحي غوردو غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27460
 تاريخ التسجيل :  04 2009
 أخر زيارة : 23-03-2012 (02:38 PM)
 المشاركات : 950 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue


رصد المفاهيم




حول التاريخ المقارن.

الكلبونية أو افتراس اللحوم الآدمية.










حول التاريخ المقارن



معروف أن المقارنة تمكن من تحديد الشبه والاختلاف بين الأشياء والمواضيع وهي مقدمة رئيسة للتعميم. والمنهج المقارن عموما يعتمد على بحث وتفسير الظواهر الثقافية والاجتماعية والمعرفية انطلاقا من إبراز الأصول المشتركة أو القرابة التكوينية بين الظواهر.

طبق المنهج المقارن بصفة خاصة أوجست كونت في علم الاجتماع (دروس في الفلسفة الوضعية 1830-1842). وفي الفيلولوجيا (فقه اللغة) المقارنة تطور في ألمانيا على يد ياكوب جريم وأوغست فريدريك وأوغست شلايماخر ، كما طوره فرديناند دي سوسير في سويسرا، وأعطاه دفعة قوية علماء اللغة الروس: بودوين دي كورتيني وأ. ن. فيسلوفسكي وأ. ك. فوستوكوف وف. ف. فورتانوف وغيرهم…

من أقدم من نبه للمنهج المقارن في مجال التاريخ الفيلسوف ومحلل اللغة الألماني ك. ف. همبولت (1767-1835) Karl Wilhelm Humbolt خاصة في مؤلفه حول مهمة المؤرخ (1821)، لكنه ظل أسير نظرية كانط الفلسفية رغم أنه كان يميل للمثالية الموضوعية في تحليله للتاريخ الاجتماعي. (ظل يعتقد بأن تاريخ البشرية لا يمكن أن يفهم من وجهة

نظر علمية، بل يمكن استبداله بعلم الجمال).

سبق لدوركايم E. Durkheimأن نبه إلى أن التاريخ لا يمكن أن يكون علما إلا عبر التفسير، ولا يمكنه أن يفسر إلا عبر المقارنة.

وفي سنة 1907 كتب كلوتز G. Glotz بأن المنهج المقارن أتاح للعلوم المختلفة إمكانية تحقيق تقدم شبيه بالمعجزة، فلماذا لا يشمل هذا التقدم مجال التاريخ أيضا؟

بعد ذلك (في المؤتمر العلمي بأوسلو Oslo في عشرينيات القرن الماضي) تأسف بلوك M.Bloch على جل المؤرخين لأنهم لم ينتبهوا بعد لفائدة المقارنة في مجال التاريخ، ولأنهم بذلك يستهترون بمستقبل هذا العلم.

وضع التاريخ المقارن في عشرينيات القرن الماضي مصاقبا للتاريخ الوطني الذي نحا خلال الحرب الكونية منحى إثنيا عنصريا يكرس تفوق شعوب على أخرى. وعلى هذا قدم التاريخ المقارن نفسه على أنه نهاية للآلام المترتبة عن التاريخ الوطني، بما أنه يتجاهل الحدود الدولية، فالمؤرخ يعتبر مقارنا إذا كان يتبنى وجهة نظر عالمية.

في سنة 1933 قدم شارل سينيوبوس (Ch. Seignobos, Essai d’une histoire comparée des peuples de l’Europe, Paris, 1933.) محاولته عن التاريخ المقارن بين الشعوب الأوربية، لكن الطابع الذي غلب عليها كان وصفيا، مما جعلها دون الطموح الذي ينشده التاريخ المقارن.

بعد ذلك تعالت موجة المنادين بضرورة إيجاد مكان تحت الشمس للتاريخ المقارن[2] ( P.A. Brunt , H. Metteis, R. Coulborn, R. W.Kaupe. وغيرهم…) إلا أن أشد المنافحين عن هذا النوع من الكتابة التاريخية يظل، وبامتياز، مارك بلوك، من خلال عمله Rois thaumaturges سنة 1924م، وكذلك من خلال رسالة كتبها في السنة نفسها لصديقه بير H.Berr حيث ذكر بأن ميوله كلها تجنح نحو التاريخ المقارن. ثم أكد ذلك عندما نشر نصين لمعالجة مفهوم هذا النوع من التاريخ (1928 و1930) أعاد فيهما بصياغة متطورة ما كان دوركايم قد قرره منذ مدة طويلة، حيث ذكر (بلوك) بأن ممارسة التاريخ المقارن تعني البحث من أجل التفسير عبر مقارنة (استخراج نقط الاتفاق ونقط الاختلاف) معطيات لمجموعات اجتماعية متباينة.

للحديث عن التاريخ المقارن لا بد إذن من توافر شرطين أساسيين:

أولا) نوع من التماثل والمشابهة بين الظواهر الملاحظة.

ثانيا) نوع من التباين والاختلاف بين المجتمعات التي أنتجتها.(Bloch, 1928, 17).

هذا المنهج يمكن أن يطبق، حسب بلوك دائما، بطريقتين:

- المقارنة بين مجتمعات متباعدة في الزمان والمكان، بحيث يتعذر تفسير التماثل بوحدة الأصل أو بالتأثير المتبادل.

- مقارنة، عبر الدراسة المتوازية، مجتمعات متجاورة متزامنة، لتقصي، ولو جزئيا، الأصل المشترك. (Bloch, 18-19).

إن النتائج التي يمكن الحصول عليها عبر هذا المنهج لا يمكن أن تكون إلا ثرية. إذ فضلا عن الوظيفة الكشفية Heuristique التي تسمح باكتشاف ظواهر لم تكن لتخطر على البال، لو تمت محاصرة الظاهرة المدروسة في وسط بعينه، يقدم المنهج قابلية المساعدة على تأويل وتفسير[3] الظواهر التاريخية، ومن ثم الحكم عليها، بكيفية مؤسسة على وقائع من أزمنة أو أمكنة متباينة (أو منهما معا).

رغم ذلك فالواقع أن التاريخ المقارن ما زال يفتقر لمنهجية حقيقية تحدد بدقة أهدافه وصلابته العلمية[4]. وهو ما يدعو لمزيد من الاجتهاد للدفع بالمقارنتية Le comparatisme إلى أبعد الحدود. ونأمل أن يكون هذا العمل خطوة في هذا الاتجاه.










 

رد مع اقتباس
قديم 23-02-2010, 01:10 PM   #4
يحي غوردو
عضو دائم ( لديه حصانه )


الصورة الرمزية يحي غوردو
يحي غوردو غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27460
 تاريخ التسجيل :  04 2009
 أخر زيارة : 23-03-2012 (02:38 PM)
 المشاركات : 950 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue


الكلبونية أو افتراس اللحوم الآدمية: على سبيل التعريف.



Cannibalisme مصدرهاCanis أي الكلب باللاتينية. كنا نود اقتراح مفهوم الكلبونية (من الكلب) للتعبير عن السلوك الذي ننوي معالجته في هذه الدراسة، إلا أننا ارتأينا استعمال مفهوم الافتراس الآدمي للدلالة على كل ما يرتبط بأكل اللحم البشري، رغم أن ما يقابل هذا المفهوم في لغات أخرى (أوربية) يعتبر أكثر دقة وتخصصا. فما يهمنا، هنا، ليس البحث عن ترجمات بديلة، ولا تدقيق نوعية الافتراس، بقدر ما نبحث عن رموز السلطة التي أدت إليه. على أن ذلك لا يمنع من أن ننبه، من باب العلم بالشيء، إلى ما يلي:

Cannibalisme: أكل لحم بشري وفق طقس اجتماعي يوحد المجموعة الاجتماعية، فهو طقس مدمج ضمن ثقافة المجتمع. (ظاهرة ثقافية)

Anthropophagie : سلوك شاذ عن الثقافة المؤطرة له، مصدره غالبا انحراف في السلوك السوي، وقد يرتبط بأعراض مرضية.

من هذين الجذرين تم اشتقاق العديد من الاصطلاحات، منها:

Endocannibalisme (Endophagie) : أكل لحم بشري من داخل المجموعة الاجتماعية.

Exocannibalisme (Exophagie) : أكل لحم بشري من خارج المجموعة الاجتماعية.

Autophagie : أكل الإنسان بعضا منه.

Teknophagie: أكل الأطفال حديثي الولادة.

Foetophagie : أكل الأجنة.

Pygophagie : أكل الأرداف.

Pedophagie: أكل الأطفال والمراهقين.

Tanathophagie: أكل جثث الأموات.

Théophagie: طقس يتم خلاله أكل الإله.

Allélophagie: يتعلق بمجموعة اجتماعية تفترس بعضها بعضا في نفس الآن.

Mini-endocannibalisme: يتعلق الأمر ، في طقوس معينة، بأكل قطعة اللحم التي تقطع بعد الختان.



 

رد مع اقتباس
قديم 23-02-2010, 03:12 PM   #5
الشيخ عايش
عضـو مُـبـدع
استشارات باراسايكولوجي


الصورة الرمزية الشيخ عايش
الشيخ عايش غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29717
 تاريخ التسجيل :  02 2010
 أخر زيارة : 24-11-2022 (01:24 PM)
 المشاركات : 658 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Jordan
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Greenyellow


تسلم على المعلومات وسأقرأ المواضيع كاملة ان شاء الله تعالى


 

رد مع اقتباس
قديم 25-02-2010, 01:14 AM   #6
يحي غوردو
عضو دائم ( لديه حصانه )


الصورة الرمزية يحي غوردو
يحي غوردو غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27460
 تاريخ التسجيل :  04 2009
 أخر زيارة : 23-03-2012 (02:38 PM)
 المشاركات : 950 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيخ عايش مشاهدة المشاركة
تسلم على المعلومات وسأقرأ المواضيع كاملة ان شاء الله تعالى

أشكر لك زيارتك لمواضيعي وتفاعلك الإيجابي معها

أتمنى لك قراءة ممتعة لهذا الجانب المظلم في النفس البشرية: أكل لحوم البشر


تحيتي


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:16 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا