سنلتقي مُجدداً لكن بقلوب مختلفة

ظل امرأة معجب بهذا

‏"لا قيمة لتلبية رغبة مرَّ عليها الكثير من الوقت، ولا قيمة لأحد أن يصل بعد نهاية أمرٍ ما، أهم مافي كل شيء هو توقيته، التوقيت هو الذي يضفي القيمة على الأشيـاء أو ينزعها."❤️‍🩹

ظل امرأة معجب بهذا

‏- يا الله ضع في طرقاتِنا من يشبهنا
وكل ما هو حقيقي وصادق .

ظل امرأة معجب بهذا

‏صباح الخير، وبعد: "لو يعلمُ الإنسان ماذا أخفى الله له خلف أسوار حزنه، وماذا أعدّ له من أحداثٍ تجبر قلبه؛ لعرفَ يقينًا أن ألطاف الله تسبق أقدارهُ، ولوجدَ البشائر منهُ سبحانه ترويهِ بين جوانب أكداره"

ظل امرأة ,راعي المدى معجبون بهذا

الحب في الله من الذالاشياء
تتباعدالاجسادوتبقى القلوب متقاربه

بخير رغم كل شيء ,ظل امرأة معجبون بهذا

ولأن المحبة تواصل .
فلكم نصيب مما اكتب وإن كان لا يرقى لذائقتكم 😒😄
لكن سأزعجكم أعدكم 😛
***
بعد أول يوم كتابه ورقية .. حلقت بشعور آخر
نحو سماء رحبه ..
وذكرتكم بهذا المحصول الأدبي اللي يحتاج من يؤدبه 😁😁🤣



وفي نهاية اليوم كان مصير ما استنزف من الورق
الإتلاف وهذه أهم فقرة مريحة بشكل لا يصدق 🤗

‏عندما تنضج وتمر عليك الكثير من الوجوه
ستعرف حقيقة الأشخاص
من خلال طريقتهم في (وصف) شخص ما

‏اليوم سمعت مصطفى حسني يقول من أسباب ذبول الشخص بالحياة هو عدم الانتماء لأحد، وانعدام طعم الحياة بسبب انعدام الأُنس..
اعرف أن هالكلام يجرح تمجيدي للوحدانية؛ لكني كبرت ونضجت النضج الي يخليني استوعب أهمية البشر حولك قد أهمية فردانيتك..

‏حين يختار الله لك، لا تخشى التأخير

أحيانًا، تمضي في طريقك متسائلًا: متى؟ متى يأتي الفرج؟ متى يتحقق الحلم؟ متى تهدأ الروح وتطمئن النفس؟ وتنسى أن التوقيت ليس بيدك، بل بيد من يدبّر الأمر بحكمة، من يُمهل ليُحسن العطاء، من يُؤخر ليُجزل النعم.

ثم، وبلا سابق إنذار، يأتيك نصيبك الأجمل، والأغلى، والأحن. ليس لأنه تأخر، بل لأنه جاء في اللحظة التي تليق بك، حين أصبحت مستعدًا له حقًا، حين نضجت روحك لاستقباله بعين ترى النعمة، وقلب يحتضنها بامتنان.

يأتيك فتدرك أن الكريم لا يبخل، وأن الجواد لا يمنع إلا ليُعطي، وأن كل لحظة ظننتها تأخيرًا كانت في الحقيقة إعدادًا لك، لتكون أقوى، أقدر، وأوعى.

لا تستعجل، ولا تطرق الأبواب بقلق، بل ثق أن ما كُتب لك سيمضي إليك، وأن الخير الذي تستحقه يعرف طريقه إليك تمامًا كما يعرف النور طريقه إلى الفجر. ابتسم، واطمئن، وقل بصدق: “يا رب، اختر لي، فأنت أعلم بما يليق بقلبي.”

‏القبول جزء لا يتجزأ من هيكل الصحة النفسية

تخيل ما تقبل الشيب والتجاعيد وأنك كبرت ؟

ماتقبل حقيقة مرضك المزمن وأنك مفروض تاخذ أدوية ؟

ماتقبل حقيقة أنك يوم من الأيام بتموت ؟

القبول هو الحياة

لذلك الله سبحانه وتعالى جعل اهم أركان الإيمان

"الإيمان بالقضاء والقدر"

‏"ومهما كنتُ في خيرٍ فإني
لما أنزلتَ إليّ من خيرٍ فقير.."

‏- الوضوح قُوة، وهو ميزان العقول الراجحة، وطريق القلوب الصادقة ، لا شيء يرهق العلاقات أكثر من الغموض والتلميحات غير المفهومة، ولا شيء أنقى من كلمة تُقال كما هي، بلا زخرفة ولا مواربة، وإن كانت مؤلمة، تظل أفضل ألف مرة من المجاملات الزائفة والسكوت المريب.

‏- خوفي من الله كان يدفعني لتصديق
كل من يحلف به كنت أظنهم يخافونه أيضاً . :(

‏"ها قد بكى ، لله ما يبكيهِ
لله ما من ضعفه يُخفيهِ
كان الأسى يجتالُ حول فؤادهِ
فيدسُّه في الصدرِ لا يبديهِ
متماسكٌ ! أو هكذا يبدو لهم
والدمعُ يحبسُهُ فلا يُجريهِ
والآن دَكْدَكَتِ العواصف صبرهُ
والصمتُ باتَ كخِنجرٍ يُدميهِ
ها قد هوى ، وبكى بدمعٍ حارقٍ
متوسلًا لأُفول ما يُشقيهِ
خلّوه إذ يبكي ويَشْرِقُ بالبُكا
فإلى متى والدّمعُ يُحبس فيهِ؟
فلترحموا ذُلَّ العزيز وغادورا
فشهودُ هذا الضعفِ لا يرضيهِ
لا تهزموهُ بنظرةٍ ، لا تُشفقوا
كانت هزيمةُ نفسهِ تكفيه"

‏شعور المرحلة:
"لا أستطيع أن اتحمل خذلانًا جديدًا ولو كان خذلانًا تافهاً."