![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | |||
( عضو دائم ولديه حصانه )
بنت الكرام ![]() |
نصيحة من ميتة
السلام عليكم
[ نصيحة من ميتة ] توفيت قبل اسابيع الكاتبة الكويتية نادية الجار الله رحمها الله وكانت قد كتبت قبل موتها ما يلي : عند موتي لن اقلق ولن اهتم بجسدي البالي فالمسلمون سيقومون باللازم وهو: 1- يجردونني من ملابسي... 2- يغسلونني... 3- يكفنونني ... 4- يخرجونني من بيتي ... 5- يذهبون بي لمسكني الجديد ( القبر ) ... 6- وسيأتي الكثيرون لتشييع جنازتي... بل سيلغي الكثير منهم أعماله ومواعيده لأجل دفني وقد يكون الكثير منهم لم يفكر في نصيحتي يوما من الأيام ... 7- أشيائي سيتم التخلص منها ... مفاتيحي ... كتبي ... حقيبتي ... أحذيتي ... ملابسي وهكذا... وإن كان أهلي موفقين فسوف يتصدقون بها لتنفعني تأكدوا بأن الدنيا لن تحزن علي... ولن تتوقف حركة العالم ... واﻻقتصاد سيستمر ... ووظيفتي سيأتي غيري ليقوم بها ... وأموالي ستذهب حلالاً للورثة ... بينما أنا التي سأحاسب عليها !!! القليل والكثير ...النقير والقطمير ... و إن أول ما يسقط مني عند موتي هو اسمي !!! لذلك عندما اموت سيقولون عني أين " الجثة "..؟ ولن ينادوني باسمي ..! وعندما يريدون الصلاة علي سيقولون احضروا "الجنازة" !!! ولن ينادوني باسمي ..! وعندما يشرعون بدفني سيقولون قربوا الميت ولن يذكروا اسمي ..! لذلك لن يغرني نسبي ولا قبيلتي ولن يغرني منصبي ولا شهرتي ... فما أتفه هذه الدنيا وما أعظم ما نحن مقبلون عليه ... فيا ايها الحي الآن ... اعلم ان الحزن عليك سيكون على ثلاثة أنواع: 1- الناس الذين يعرفونك سطحياً سيقولون مسكين 2- أصدقاؤك سيحزنون ساعات أو أياماً ثم يعودون إلى حديثهم بل وضحكهم 3- الحزن العميق في البيت سيحزن أهلك أسبوعا... أسبوعين شهرا... شهرين أو حتى سنة وبعدها سيضعونك في أرشيف الذكريات!!! انتهت قصتك بين الناس وبدأت قصتك الحقيقيه وهي الآخرة لقد زال عنك: 1- الجمال ... 2- والمال ... 3- والصحة ... 4- والولد ... 5- فارقت الدور...والقصور 6- والزوج ... ولم يبق معك الا عملك وبدأت الحياة الحقيقية والسؤال هنا : ماذا أعددت لقبرك وآخرتك من الآن ؟؟؟ هذه حقيقة تحتاج الى تأمل ... لذلك احرص على : 1- الفرائض ... 2- النوافل ... 3- صدقة السر ... 4- عمل صالح ... 5- صلاة الليل... لعلك تنجو ان ساعدت على تذكير الناس بهذه المقالة وانت حي الآن اثناء اجابتك في الامتحان في الدنيا فلن تندم حين انتهاء الوقت وسحب ورقة الإجابة من يدك بغير إذنك !!! ستجد أثر تذكيرك في ميزانك يوم القيامة ... (وذكّر فإن الذكرى تنفعُ المؤمنين) لماذا يختار الميت “الصدقة”لو رجع للدنيا كما قال تعالى رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق ولم يقل : لأعتمر او لأصلي أو لأصوم قال العلماء : ما ذكر الميت الصدقة إلا لعظيم ما رأى من اثرها بعد موته فأكثروا من الصدقة فإن المؤمن يوم القيامة في ظل صدقته ومن افضل ما تتصدق به الآن 10 ثوان من وقتك لنشر هذا الكلام بنية النصح فالكلمة الطيبة صدقة المصدر: نفساني
|
|||
![]() |
![]() |
#4 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
بنت الكرام ![]() |
اعتاد ابو دجانه ان يكون في صلاة الفجر خلف الرسول الكريم ، ولكنه ما كاد ينهي صلاته حتى يخرج من المسجد مسرعا ، فاستلفت ذلك نظر الرسول الكريم فاستوقفه يوما وساله قائلا :
- يا أبا دجانة، أليس لك عند الله حاجة؟ - قال أبو دجانة: بلى يا رسول الله ولا أستغنى عنه طرفة عين . - فقال النبى : إذن لماذا لا تنتظر حتى تختم الصلاة معنا وتدعو الله بما تريد ؟ - قال أبو دجانة: السبب فى ذلك أن لى جار من اليهود له نخلة فروعها في صحن بيتى، فإذا ما هبت الريح ليلا أسقطت رطبها عندي ، فترانى أخرج من المسجد مسرعا لأجمع ذلك الرطب وأرده إلى صاحبه قبل أن يستيقظ أطفالى، فيأكلون منه وهم جياع . وأقسم لك يا رسول الله أننى رأيت أحد أولادي يمضغ تمرة من هذا الرطب فادخلت أصبعى في حلقه وأخرجتها قبل أن يبتلعها ولما بكى ولدي قلت له: أما تستحى من وقوفى أمام الله سارقا؟ ولما سمع أبو بكر ما قاله أبو دجانة ، ذهب إلى اليهودي واشترى منه النخلةووهبها لأبى دجانة وأولاده . وعندما علم اليهودي بحقيقة الأمر أسرع بجمع أولاده وأهله، وتوجه بهم إلى النبى معلنا دخولهم الإسلام ابودجانه خاف ان ياكل اوﻻده من نخلة يهودي وليس مسلم فما بالك من ياكل اموال ملايين من البشر المسلمين ويقول شطاره !! الله المستعان هكذا كانوا، دعاة بمواقفهم النابعة من عميق إيمانهم، وبمعاملاتهم الراقية التى هى إنعكاس لذلك الإيمان... من أجمل ماقرأت👆 |
![]() |
![]() |
#5 |
ابو نجلا سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الله أكبر
مشكورة بسمه الغالية على التذكير بالموت و حقيقة الدنيا الزائفة و الله يرحم نادية الجار الله و يجعل مثواها أعلى عليين من فردوس الجنة و إنا لله و إنا إليه راجعون لا إله إلا الله محمدا رسول الله |
![]() |
![]() |
#6 | |
عضو نشط
![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
289989 تاريخ النشر : 25-10-2018 المشاهدات : 3051 Aa السؤال أريد أن أسأل عن مدي صحة هذه القصة : اعتاد أبو دجانة أن يكون في صلاة الفجر خلف الرسول الكريم ، ولكنه ما كاد ينهي صلاته حتى يخرج من المسجد مسرعا ، فلفت ذلك نظر الرسول الكريم ، فاستوقفه يوما ، وسأله قائلا : ( يا أبا دجانة ، أليس لك عند الله حاجة ؟) قال أبو دجانة: بلى يا رسول الله ، ولا أستغنى عنه طرفة عين . فقال النبى : ( إذن لماذا لا تنتظر حتى تختم الصلاة معنا ، وتدعو الله بما تريد ؟ ) قال أبو دجانة: السبب فى ذلك أن لى جارا من اليهود ، له نخلة فروعها في صحن بيتى ، فإذا ما هبت الريح ليلا أسقطت رطبها عندي ، فترانى أخرج من المسجد مسرعا لأجمع ذلك الرطب ، وأرده إلى صاحبه قبل أن يستيقظ أطفالى ، فيأكلون منه وهم جياع ، وأقسم لك يا رسول الله أننى رأيت أحد أولادي يمضغ تمرة من هذا الرطب فأدخلت أصبعى في حلقه ، وأخرجتها قبل أن يبتلعها ، ولما بكى ولدي قلت له: أما تستحى من وقوفى أمام الله سارقا ؟ ولما سمع أبو بكر ما قاله أبو دجانة ، ذهب إلى اليهودي ، واشترى منه النخلة ، ووهبها لأبى دجانة وأولاده ، وعندما علم اليهودي بحقيقة الأمر أسرع بجمع أولاده وأهله، وتوجه بهم إلى النبى معلنا دخولهم الإسلام " ؟ نص الجواب الحمد لله هذه القصة لا أصل لها ، وقد ذكر نحوها الصفوري في "نزهة المجالس ومنتخب النفائس" (1/ 206)، ونصها عنده: " كان في زمن النبي صلى الله عليه وسلم رجل يقال له أبو دجانة، فإذا صلى الصبح خرج من المسجد سريعا، ولم يحضر الدعاء، فسأله النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك، فقال: جاري له نخلة يسقط رطبها في داري ليلا من الهواء، فأسبق أولادي قبل أن يستيقظوا، فأطرحه في داره، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لصاحبها: ( بعني نخلتك بعشر نخلات في الجنة، عروقها من ذهب أحمر، وزبرجد أخضر، وأغصانها من اللؤلؤ الأبيض ) فقال: لا أبيع حاضرا بغائب، فقال أبو بكر: قد اشتريتها منه بعشر نخلات في مكان كذا، ففرح المنافق ووهب النخلة التي في داره لأبي دجانة، وقال لزوجته: قد بعت هذه النخلة لأبي بكر بعشر نخلات في مكان كذا، وهي داري، فلا ندفع لصاحبها إلا القليل، فلما نام تلك الليلة وأصبح، وجد النخلة قد تحولت من داره إلى دار أبي دجانة ". هكذا ذكرها ، ولم يُحل على مصدرها، وحري بها أن يكون لا أصل لها، لما فيها من الركاكة. قال ابن القيم رحمه الله: " والأحاديث الموضوعة عليها ظلمة وركاكة ومجازفات باردة، تنادي على وضعها واختلاقها على رسول الله صلى الله عليه وسلم " انتهى من "المنار المنيف" (ص 50) ثم ذكر جملة من الأمور الكلية، التي يعرف بها كون الحديث موضوعا ، ومنها : " ركاكة ألفاظ الحديث، وسماجتها، بحيث يمجها السمع، ويدفعها الطبع، ويسمج معناها للفطن " . انتهى من "المنار المنيف" (ص 99) . والصفوري ليس من العلماء المحققين، وإنما هو رجل أديب، يسوق في كتابه هذا الكثير من الأحاديث والحكايات المنكرة ، فلا يعتمد عليه. لكن روى أحمد في المسند (12482)، وابن حبان (7159)، عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ رَجُلًا قَالَ: " يَا رَسُولَ اللهِ: إِنَّ لِفُلَانٍ نَخْلَةً، وَأَنَا أُقِيمُ حَائِطِي بِهَا، فَأْمُرْهُ أَنْ يُعْطِيَنِي حَتَّى أُقِيمَ حَائِطِي بِهَا، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( أَعْطِهَا إِيَّاهُ بِنَخْلَةٍ فِي الْجَنَّةِ ) فَأَبَى، فَأَتَاهُ أَبُو الدَّحْدَاحِ فَقَالَ: بِعْنِي نَخْلَتَكَ بِحَائِطِي ، فَفَعَلَ، فَأَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنِّي قَدِ ابْتَعْتُ النَّخْلَةَ بِحَائِطِي. قَالَ: فَاجْعَلْهَا لَهُ، فَقَدْ أَعْطَيْتُكَهَا. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( كَمْ مِنْ عَذْقٍ رَدَاحٍ لِأَبِي الدَّحْدَاحِ فِي الْجَنَّةِ ) قَالَهَا مِرَارًا. وصححه محققو المسند على شرط مسلم. وينظر للفائدة جواب السؤال رقم : (87565 حكم الأكل من الزروع والثمار التي على جانب الطرق ). والله تعالى أعلم. https://islamqa.info/ar/answers/2899...88%D8%AF%D9%8A |
|
![]() |
![]() |
#8 | |
عضو نشط
![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|