![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )) |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | |||
ابو نجلا سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
بعض من القواعد الفقهية : 👇🏻
اليقين لا يزول بالشك .
العادة محكمة . المشقة تجلب التيسير : مثل مسّ المصحف من الصبيان لأجل التعليم من غير طهارة . الفضل الخاص لا يدل على الفضل العام : كقوله صلى الله عليه و سلم ما سلك عمر فجّا ، ألاّ سَلَكَ الشيطان فجّا غيره ، لا يدل أن عمر أفضل من أبي بكر رضي الله عنهما . الضرر لا يزال بمثله . لا ضرر و لا ضرار . الضرورات تبيح المحظورات . الضرورة تقدر بقدرها . الإضطرار لا يسقط حق الغير صاحب الحق . تصرف الوالي منوط بالمصلحة للرعيّة . كل ركن أو شرط أو واجب عجز عنه المكلف سقط عنه : فلا واجب مع عجز و لا حرام مع ضرورة . يثبت تبعا ما لا يثبت قصدا . الحكم يدور مع علّته وجودا و عدما . درء المفاسد أولى من جلب المصالح . يرتكب أدنى المفسدتين لدفع أعلاهما . السكوت في معرض حاجة البيان بيان . ما جاز لعذر بطل بزواله . لا يُنكر تغّير الأحكام بتغير الأزمان و الأشخاص و الأحوال : مثل ترك عمر بن الخطاب قطع يد السارق في عام المجاعة ، مثلها هذه القاعدة ، قاعدة : لا يُنْكَر تغير الأحكام المبنية على المصلحة و العُرْف بتغيّر الأزمنة و الأمكنة و الأحوال و الأعراف و العوائد . مثالها أن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه منع أن يقام الحد على الوليد بن عقبة رضي الله عنه و هو أمير في الغزو و قال حذيفة : أَتحدون أميركم و قد دنوتم من عدوكم فيطمعون فيكم . ما لا يترك الواجب الا به فهو واجب . اشترط تسلم . ( مثل عامي ) الحكم للعام و النادر لا حكم له . الحاجة تُنَزّل منزلة الضرورة عامة أو خاصة . الميسور لا يُسقَط بالمعسور . هذه من السياسة الفقهية المستنبطة من الأحاديث الثابتة عن رسول الله محمد تحياتي 🫶🏻 المصدر: نفساني |
|||
التعديل الأخير تم بواسطة كحيلان * ; 05-08-2022 الساعة 09:29 PM
![]() |
![]() |
#2 |
مراقبة إداريه
(وَلَسَوْفَ يُعْطِيْكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىْ)
![]() |
جزاك الله كل خير يا عالي ..
حمدالله على نعمة الإسلام دين حكمة و عدل و وسطية و إنسانية |
![]() |
![]() |
#3 |
ابو نجلا سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
يا تاج روسنا يا مستكفة الله يفرح قلبك و لا يمسه حتى لحظة من الضيم
تسلمين يا غالية الإسلام دين الأنبياء و الرسل جميعا و أبونا الروحي المجدد هو إبراهيم عليه السلام ، و أما الفقهيات هي التي كانت تتغير فقط من رسول الى رسول أما الإسلام الذي هو التوحيد فكل من أوحي إليهم أدوا هذه الأمانة العظيمة و لكن لا زالت بعض الأديان لا نقول لهم الا ما جاء في سورة الكافرون . |
![]() |
![]() |
#4 | |
مراقبة إداريه
(وَلَسَوْفَ يُعْطِيْكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىْ)
![]() |
اقتباس:
بارك الله فيك و جعل لك مما دعوت لي نصيب 🌷 |
|
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|