![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#31 | |
عـضو أسـاسـي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
أنا اعتقد أن صاحب الموضوع مصاب بالفصام الزوراني لأنه بناء على مشاركاته السابقة في بعض المواضيع لديه فكرة يعتقد اعتقادا جازما انها فكرة صحيحة وحاولنا اكثر من مرة باقناعه أن فكرته خاطئة وليست صحيحة فهو دائما يعتقد أن شركات الأدوية تتآمر على المرضى وهدفهم التربح على حساب المرضى وأن شركات الأدوية تحارب أي جهة أو أي انسان يحاول كشف مؤامرات هذه الشركات وأن الأدوية النفسية تسبب الادمان وتدمير خلايا المخ اذا استخدمها المريض وهذا التفكير كان نفس تفكير اخي رحمه الله عن الادوية فقد كان يؤمن ايمانا قاطعا أن هذه الأدوية مجرد مؤامرات من شركات الأدوية وأن من يتناول هذه الأدوية سوف يصاب بالجنون حاولنا اقناعه اكثر من مرة ان يستخدم العلاج ولم يقتنع ابدا حتى توفي وكان مرضه سبب مباشر في وفاته وقد تم تشخيص أخي بالفصام الزوراني من قبل الطبيب الذي كان يتعالج عنده واذا كنت قد أخطأت في موضوع ما أرجو أن توضح لي مكان الخطأ شاكرا ومقدرا لك مشاركتك معنا في المنتدى |
|
![]() |
![]() |
#32 |
عـضو أسـاسـي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
وللأسف من يشارك في مواقع التواصل الاجتماعي وينشر مثل هذه الاكاذيب عن الأدوية لا زال يسرح ويمرح على كيفه دون أن يتم عقابهم من السلطات
وللأسف أصبحت هناك الكثير من الترندات الطبية الخاطئة رائجة على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب أمثال هؤلاء الدجالين ومدعين الطب وللأسف لازالت الجهات الطبية الرسمية تغط في سبات عميق ولا تتصدى لأمثال هؤلاء الضالين المضلين |
![]() |
![]() |
#33 | |
مستشار
![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
اسال الله ان يحفظكم |
|
![]() |
![]() |
#35 | |
عـضو أسـاسـي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
أنا في الحقيقة ليس من عادتي أبدا أن أشخص حالة أي مريض عبر المنتديات أو غيرها لأني أعلم علم اليقين أنه لا يمكن لأي طبيب مهما كانت براعته أن يشخص مريض نفسي عبر المنتديات أو بعض المواقع الإلكترونية فما بالك بمجرد عضو بسيط مثلي لم يسبق له ممارسة الطب ولكن تعمدت مسبقا أن أكتب هذا الرد لمحاولة حث صاحب الموضوع على الذهاب إلى طبيب وإنهاء معاناته وصدقني يوجد الكثير من المرضى في الوطن العربي بحاجة ماسة إلى العلاج النفسي ولكنهم لا يذهبون للعلاج خوفا من الأدوية وما يسمعونه من معلومات مغلوطة عنها وعن الطب النفسي بشكل عام فيبقى هذا المريض يكابد ويعيش في ضنك مع المرض النفسي والعلاج ميسر بين يديه بعد إذن الله في المصحة النفسية بل حتى وأن بعضهم لا يكتفي فقط بتصديق هذه المعلومات المغلوطة عن الطب النفسي ولكنه أيضا يساهم في نشرها بين الناس مثل ما يحدث للأسف مع صاحب الموضوع بل ويعتقد أنه يفعل خير في الناس وهو لا يعلم أنه يتسبب في ضرر نفسه وغيره لمجرد أنه يعتقد أنه يفهم الطب أكثر ممن يمارسونه وللأسف لازال الوعي عن الطب النفسي في دولنا العربية في أسوأ حالاته وأنا ألقي باللوم على المسؤولين بشكل عام في جميع وزارات الصحة في الدول العربية فهي للأسف لا تحاول حتى توعية الناس أو حتى على الأقل محاربة الدجل والدجالين وإن فعلت ذلك تفعله على استحياء وبعد أن يقع الكثير من الضحايا لهؤلاء الدجالين ولكن للأسف بعد يفقد الكثير من الناس صحتهم أو حتى حياتهم |
|
![]() |
![]() |
#36 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
جزاكم الله خيرا جميعا
أما بالنسبة للعودة للأدوية النفسية فأنا رأيي معروف عنها في المنتدى هنا! هل عالجت هذه الوساوس القهرية ؟ نعم لقد أبادتها إبادة تامة ، لكن الأمر تطور إلى ذهان بسببها والأفكار أخذت شكل آخر مشتق من نفس الأفكار لهذه الوساوس القهرية .... وهذا الأمر نادر أن يحصل لكنه حصل لي ، وبدل أن أعاني من هذه الأفكار القهرية لوحدي أصبحت آذي خلق الله وفقدت بصيرتي وكدت أتورط بأمور عظيمة لكن الله نجاني وتكفل بحفظي ، نعم الذهان أخف من ناحية الألم لكن ضرره بالغ وخطير على من حولي، هنا أقول فرضيتي أن الذهان والوسواس القهري شيء واحد، الاختلاف فقط بالبصيرة ، حتى بالوسواس القهري المريض ليس بكامل البصيرة لكن أقرب للاستبصار ويدرك أنه مريض عدم قبولي للأدوية النفسية أني أريد أن أشعر أني إنسان طبيعي ، زايدا ضررها البالغ على الذاكرة والتركيز وأنا بالأصل أشتكي من سوء الذاكرة والتركيز ، وهذا العرض أخطر علي من هذه الوساوس القهرية لولا أنها من أجل ديني وأخطر على من مجرد الاكتئاب |
التعديل الأخير تم بواسطة أبوأمل ; اليوم الساعة 05:26 AM
![]() |
![]() |
#37 | |
عضو مميز جدا وفـعال
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
الدواء النفسي له ما له وعليه ما عليه ، ولا أستطيع لوم أحد الطرفين السابقين فقط دون الآخر ، فكما أن هناك أناس يبالغون في تنفير غيرهم من الدواء فهناك آخرون يبالغون في وصف الأدوية لمن يحتاجها ولمن لا يحتاجها ، وكما أن بعض من ينفر الناس عن الدواء لهم نوايا خبيثة فكذلك من ينصحون الناس بتناول الدواء منهم من له نوايا خبيثة أيضاً بل وبعضهم للأسف من شركات الأدوية العالمية نفسها كما يحدث مع أدوية ssri التي يتم تسويقها بأنها مضادات اكتئاب انتقائية للسيروتونين وهي ليست بانتقائية ، وكما يسوق لأبليفاي بأنه موزان للدوبامين dopamine stabilizer وهي تسمية خاطئة دعائية بالطبع لأنه لا يقوم بموازنة الدوبامين أو السيروتونين بدقة كما يفعل موازن الجهد الكهربائي ، والأصح أن يقال عنه معُدِّل للدوبامين والسيروتونين dopamine-serotonin system modulator . وكما تسوء حالة بعض الناس بسبب عدم تناولهم للدواء فهناك من تسوء حالتهم بسبب استعمالهم الدواء بل وربما يتم إجبارهم عليه قهراً لسنوات طويلة في بعض الأحيان . ولذلك فلا أظن أن الحل هو في تجميل الدواء النفسي وإقناع الناس بأنه آمن تماماً لأن المريض المحتاج للدواء سيأخذه حتى وإن كانت له أضرار جانبية وسل عن هذا المرضى الذين يخضعون للعلاج الكيماوي والكورتيزون وغيرهم . ولذا أعتقد أن الشفافية بين الطبيب والمريض ونشر الوعي بشكل متوازن هو الحل ، فكما أن المبالغة في ذم الأدوية وإبراز كافة أعراضها الجانبية حتى شديدة الندرة قد ينفر المرضى منها فإخفاء أضرار الأدوية أيضاً قد يدفع المريض عند أول عرض جانبي لتصديق معارضي الأدوية وفقدان الثقة بطبيبه الذي ينكر أعراضه وهو رد فعل فطري غير مستغرب ، والله أعلم . |
|
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 1 والزوار 6) | |
المتفائل الراضي |
|
|