السلام عليكم

السلام عليكم

السلام عليكم

هذه اول مرة افكر فيها في كتابة مشكلتي او استشارة احد لاني الان في هذة الفترة في حيرة شديدة اتمنى ان اجد المساعدة من المختصين وجزاكم اللة كل خير ,
انا عمري 30 موظفة ولي ابن خال يحبني منذ الصغر ممنذ كان عمري 9 سنوات وهو اصغر مني ب3 سنوات (27 سنة) وانا منذ البداية رفضت هذا الموضوع ولم اوافق علية ابدا ومرت السنين وهو يلح على خطبتي عن طريق امة واخواتة مؤخرا وافقت, لان امي موافقة علية من الاول هو جيد خلوق موظف ولكني لااحبة ربما لفارق العمر حيث اني اكبر منة وهو شكلا غير جميل ولكن هذا ليس سبب رفضي لاني لا يهمني الشكل اعتقد ذلك الا ن انا استخير كل لليلة وافقت واتكلت على اللة وهو الان على وشك ان يخطبني واظن انة سيتزوجني على طول المشكلة اني من داخلي حزينة لاني وافقت من اجل امي فقط وبناء على الحديث النبوي اذا جاكم من ترضون دينة وخلقة فزوجوة اخواني واخواتي غير راضين ويقولون انشاء اللة ما يتم يقولون اني استاهل احسن منة والموافق منهم موافق على مضض ليس لعيب فية ,لكن كل ما خطبني احد وافرح فية لا يتم لاعلم لماذا انا اعرف انة نصيب ماذا افعل انا في حيرة من امري خصوصا الان بعد ان وافقت حتى اختة سالتني لماذا الان توافقين ومن قبل رافضة انا نفسي اتوقع اني لم اجد غيرة اتمنى ان ان اجد عندكم بلسما لقلبي وعقلي وجزاكم اللة كل خير

المصدر: نفساني

اختي نوره الف مبروك مقدما على الخطوبه ويارب تكتمل سعادتك باذن الله دام نيتك صادقه وتقديرا لرضى والدتك ثقي بان الله معك..... ثانيا // اعتقد ان حبه لك 17 سنه هو اكبر دليل على تقدير ومعزت هذا الشخص لك فقط غيري من نظرتك له وسترين انه اجمل من في الكون في نظرك
فكري بعقلانيه فالعمر يجري فانتي الان عمرك30 سنه وهذا الشخص قريبك ويحبك من سنوات وهو بذلك يدخل قائمة جنس للارقام القياسيه في الكفاح والصبر من 17 عام ... فدامه رجل يخاف الله ومعروف لديكم فلاتترددي بعد استخارة رب العزة والجلال
وتذكري قول الرسول الكريم اذا جائكم من ترضون دينه فزوجوه
. وسال رجل الامام الحسن البصرى لمن ازوج ابنتى فقال زوجها للمتدين فان احبها اكرمها وان كرهها لن يظلمها.


دمتى بالف خير

السلام عليكم

جزاك اللة خير يا أ.عيسى وشكرا لك عاى تقديم النصيحة وانت ركزت على اني ارضيت امي وهذا الشيء الوحيد اللي مطمني. ولا تبخلون علي بدعواتكم

بالتوفيق يارب وثقي باذن الله تعالى ان الله معك
والف مبروك


دمتى بخير ودامت لك الافراح