وفاء صديـــــــــق

وفاء صديـــــــــق

قال الجنديّ لرئيسه :

صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي, أطلب منكم السماح لي بالذهاب
والبحث عنه.


قال الرئيس :

"الإذن مرفوض"!!,

"لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنّه قد مات".

ذهب الجندي, دون أن يعطي أهميّة لرفض رئيسه, وبعد ساعة عاد وهو مصاب
بجرحٍ مميت حاملاً جثة صديقه.

كان الرئيس معتزاً بنفسه فقال:
”لقد قلت لك أنّه قد مات! قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة
للعثور على جثّة#1567;#8221;

أجاب الجنديّ محتضراً:

”بكل تأكيد سيدي!
عندما وجدته كان لا يزال حياً وأستطاع أن يقول لي:

كنت واثقاً بأنّك ستأتي!"
...
~*~وصلتني عبر البريد الألكتروني..قرأتها..فأعجبتني..فقلت لن أبخل بها على اصدقائي

(أعضاء نفساني).. اتمنى أن تعجبكم..~*~

المصدر: نفساني

والله ياروز قريتها مرتين رهيبه ....فعلا هاذا الوفاء ,,,,,,,,,سلمت الانامل

كنت واثقاً بأنّك ستأتي!"

كنت واثقاً بأنّك ستأتي!"

كنت واثقاً بأنّك ستأتي!"


7&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
&&&&&&&&&&&&&&&&
&&&&&&&&&&&&&
&&&&&&&&
&&&&&
&&

يكفيني وفائك وبحثك في المخاطر عني

يكفيني ان بقيت لألقي اخر نظراتي لصديقي

واعلمه واخبره بأن كثرت طعنوني والامي بوجودك فقط تطيبي

7
7
7
تداخلت الحروف فلم اعد اراهم وافرق بينهم
وكأنهم اتفقوا علي
بأن لا اكتب غايتهم

هم اوفياء
لماذا؟؟

لأنهم يريدون مني المكوث هادئة قليلاً لكثرة ضربي على رؤوسهم لأكتب ما بداخل العقل القطني فهو الى النوم يحلم

7
7
7
سوف ارحمهم قليلاً واذهب
7
7
7
جميل ان نجد من يقف بجانبنا وفاءً
7
7
7
انتهى

تمرة المره

رائعـــــــــــــــهـ

أصبح من النادر أن نجد أمثاله في هذا الوقت

المفتاح..

أسعدني مرورك وفعلاً هذا الوفاء..اشكرك..

تمره..

عزيزتي أسعدني ما أضفتيه..كفيتي ووفيتي..الله يعطيك العافيه..

نوووور..

الأروع هو مرورك عزيزتي..اشكرك..