![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | |||
أخصائية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
احذري هؤلاء الرجال
مساااء الورد المديني على الجميع
احذري هؤلاء الرجال... الإرتباط بالشخصية المنحرفة نفسياً يفشل العلاقة الزوجية! تبحث الفتاة عن فارس أحلامها وفقاً لمواصفات وأبعاد الشخصية السوية التي ترسّخت في ذهنها منذ فترة المراهقة. ولكن، قد تسقط في براثن احدى الشخصيات المنحرفة نفسياً والتي يستحيل التعايش معها، ما يحوّل العلاقة الزوجية الحميمة إلى جحيم لا يطاق!. يشرح استشاري الأمراض النفسية في مستشفى المواساة الدكتور محمد عبد العزيز: «ان هناك العديد من الشخصيات المنحرفة نفسياً، والتي يحمل الارتباط باحداها عقبة كبيرة تهدّد بإفشال العلاقة الزوجية». ويعدّد هذه الشخصيات على الشكل التالي: الشخصية البارانوية (الشكّاك) يتسم صاحب هذه الشخصية بأنه شكّاك ومتعالٍ ولا يثق بأحد، فهو يشك في الجميع بلا استثناء ويتوقّع الأذى ممن حوله ويسيئ الظن بهم. وهو لا يعرف الحب أو الرحمة أو التسامح، بالإضافة إلى انه دائم الشعور بالاضطهاد ويتوقع الخيانة ممن حوله. لذا، نجد أنه دائماً ما ينتقد الآخرين ويسخر من كل من يتعامل معهم. ويؤكد الدكتور عبد العزيز «ان أخطر الأعراض التي تصاحب هذه الشخصية تتمثّل في أن أصحابها عادةً ما يكونون مصابين بالضعف الجنسي، وهم دائمو الشك في سلوك وتصرّفات زوجاتهم ما يجعل الحياة معهم جحيماً! وينصح الفتيات بالتدقيق جيداً في من يتقدّم لخطبتهن ومحاولة معرفة شخصيته أثناء فترة الخطوبة، اذ إن بعض التصرفات تكشف صاحب هذه الشخصية، وذلك على الشكل التالي: 1. من الملاحظ أن هذا الرجل يكون كثير الشك في نوايا خطيبته، ولا يثق بكلامها! 2. هو دائم التهكّم والسخرية، ويوجّه النقد اللاذع للآخرين. 3. لا يتقبّل أي انتقادات لتصرفاته حتى لو كانت خاطئة. الشخصية النرجسية (عاشق الذات) يتّصف أصحاب هذه الشخصية بالتعجرف الشديد وبعدم التعاطف مع الآخرين، كما أن لديهم حساسية مفرطة تجاه آراء الآخرين. فهم لا يتقبّلون هذه الآراء، ويحاولون تسفيهها، وغالباً ما يعتقدون بأنهم على صواب وأن الآخرين مخطئون. وينصح بعدم الارتباط بأصحاب هذه الشخصية، وذلك لكونهم غير متعاونين في حياتهم الزوجية. فهذا الزوج يكون غالباً أنانياً لا يعبأ بأحاسيس ومشاعر الآخرين. وينعكس هذا الأمر سلباً على تصرّفاته أثناء ممارسة العلاقة الحميمة لناحية عدم تلبيته لرغبات زوجته وعدم إشباعها، فهو يستخدم جسد زوجته كوعاء لشهواته، وذلك بدون أية مراعاة لحالتها النفسية والصحية. الشخصية الهستيرية (الإستعراضية) يزداد وضوح هذه الشخصية لدى النساء أكثر منه عند الرجال، ومن أبرز صفاتها: 1. المباهاة وحب الظهور. 2. الإعتماد على الآخرين في تحمّل المسؤولية. 3. الميل الشديد إلى المبالغة في التمثيل (هذه الشخصية تنتشر بصورة كبيرة بين الفنانين والفنانات). 4. ضحالة المشاعر وتذبذبها المستمر. 5. الفشل الدائم في الحياة الزوجية. ونلاحظ أن الهستيري لا يحافظ على علاقة ثابتة لمدة طويلة، وذلك لعدم قدرته على المثابرة والتحمّل. وهو يبالغ في تفسير تصرّفات الآخرين ما يجعله يبرّر الابتسامة العادية من أية امرأة على أنها محاولةً منها لإغرائه، ويحاول إيقاعها في شباكه ما يجعله عرضة للكثير من المشاكل التي تهدّد حياته الزوجية. الشخصية السيكوباتية (الإجرامية) ان هذه الشخصية كاذبة ومخادعة ولا تفي بوعودها، وولاؤها الوحيد يكون لملذّاتها وشهواتها.والرجل «السيكوباتي» لا يتورّع عن السرقة أو النصب والاحتيال للحصول على مراده ، كما انه يسخر ممن حوله للإستفادة منهم واستغلالهم وابتزازهم، وهو لا يتعلّم من أخطائه أبداً . ويتصف صاحب هذه الشخصية بأن علاقاته النسائية متعدّدة، ولا تكتمل سعادته أثناء المعاشرة، إذا كان متزوجاً، إلا إذا اقترنت بالخيانة الزوجية، فهو يخون زوجته لمجرد الخيانة! فالخيانة لديه تمثّل المتعة في حدّ ذاتها. الشخصية السادية السادي هو فرد قاسي القلب، لا يقبل العذر ولا يسامح الآخرين بل يسعده جداً أن يعذّب الآخرين، ويذلّهم بأية وسيلة أو طريقة. وتبرز آثار هذه الشخصية بشكل واضح أثناء العلاقة الجنسية، فالسادي لا يستمتع إلا إذا أوقع الأذى بالطرف الآخر أثناء المعاشرة، وهذا الأذى قد يكون بدنياً كالضرب أو الوخز أو القرص الشديد أو قد يكون نفسياً، ويتمثّل في الإذلال أو الإهانة أو التجريح. وهذه الشخصية قد تنشأ نتيجة لواحد أو أكثر من العوامل التالية: الإستعداد الوراثي، الإضطراب الهورموني، العلاقات المرضية، تعرّض الشخص للاستغلال الجنسي في طفولته. هام لك... لكي تتجنّبي الارتباط بإحدى هذه الشخصيات المنحرفة نفسياً، عليكِ اتباع الآتي: 1. حاولى التعرّف على شخصية زوج المستقبل أثناء فترة الخطوبة، وذلك من خلال تتبع ما يسمّى (زلاّت اللسان)، فكثيراً ما يفصح أصحاب هذه الشخصيات عن حقيقتهم أثناء كلامهم. 2. تجنّبي الارتباط بذلك الشخص الذي يتحدث بشكل مبالغ فيه عن نفسه (تعلو لديه نبرة الأنا). 3. احذري من ذلك الشخص الذي يبالغ في الإهتمام بشكله وأناقته بصورة مفرطة، فالخبراء يقولون إن هذا التصرف هو مؤشر لإخفاء حقيقة شخصياتهم المريضة، فوراء العسل قد يكمن السم! 4. حاولي مراقبة هذا الشخص من بعيد، عندما يكون بين أقاربه أو وسط أصدقائه (مثلاً من خلال نزهة أومناسبة أو احتفال)، ومن خلال ملاحظتك لنوعية أصدقائه ومستوى تعليمهم وطريقة تعاملهم معه ورأيهم فيه سوف تكتشفين شخصيته. منقوول تحياااتي لكم جميعا المصدر: نفساني
|
|||
![]() |
![]() |
#2 |
روح المنتدى
![]() |
الله يعطيك العافيه اختي ام الرند معلومات راائعه ومفيده ... اتمنى يستفدون منها الاخوان والاخوات الاعضاء والزوار
|
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|