![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | |||
المشرف العام
﴿وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا﴾
![]() |
![]()
دائماً نتساءل؟؟
هل نحن نأتي في توقيت مناسب..؟؟ أم اننا نصل بالوقت المناسب؟؟ أم اننا متأخرون في الوقت الذي لا يحتاج منا الى تأخير؟؟ وماذا لو لم يفتنا الزمن هل نحقق ما نتمناه؟؟؟ فكل شيئ له علاقة بالتوقيت... الحياة...الموت...الحب...الجنون...النجاح..الفشل.... .الخ وهل مشكلتنا مع الزمن ؟؟ام مع انفسنا؟؟؟ هل نحن مسؤولين عن هذا الأمر؟؟؟ لاننا كثير من الأحيان تصاحبنا تلك الكلمة(آه لو تقدمنا قليلاً) ونبدأ بلوم أنفسنا بكل امر.... لذا نحن متأخرون في الوقت المناسب... ما رأيكم...؟؟؟؟ المصدر: نفساني
|
|||
![]() |
![]() |
#2 |
عضو مميز جدا وفـعال
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
وأنا اقرا موضوعك اختي ظل استحضرتني هذة الاية وحبيت ان انقل تفسيرها معها فالقران ابلغ من اي رد
اسم السورة : آل عمران ![]() { يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَقَالُواْ لإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُواْ فِي ٱلأَرْضِ أَوْ كَانُواْ غُزًّى لَّوْ كَانُواْ عِنْدَنَا مَا مَاتُواْ وَمَا قُتِلُواْ لِيَجْعَلَ ٱللَّهُ ذٰلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ وَٱللَّهُ يُحْيِـي وَيُمِيتُ وَٱللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ } ينهى تعالى عباده المؤمنين عن مشابهة الكفار في اعتقادهم الفاسد، الدال عليه قولهم عن إخوانهم الذين ماتوا في الأسفار والحروب: لو كانوا تركوا ذلك، لما أصابهم ما أصابهم، فقال تعالى: {يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لاَ تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَقَالُواْ لإِخْوَٰنِهِمْ} أي: عن إخوانهم {إِذَا ضَرَبُواْ فِى ٱلأَرْضِ} أي: سافروا للتجارة ونحوها {أَوْ كَانُواْ غُزًّى} أي: كانوا في الغزو {لَّوْ كَانُواْ عِنْدَنَا} أي: في البلد {مَا مَاتُواْ وَمَا قُتِلُواْ} أي: ما ماتوا في السفر، وما قتلوا في الغزو وقوله تعالى: {لِيَجْعَلَ ٱللَّهُ ذَٰلِكَ حَسْرَةً فِى قُلُوبِهِمْ} أي: خلق هذا الاعتقاد في نفوسهم؛ ليزدادوا حسرة على موتهم وقتلهم، ثم قال تعالى رداً عليهم: {وَٱللَّهُ يُحْيىِ وَيُمِيتُ} أي: بيده الخلق، وإليه يرجع الأمر، ولا يحيا أحد، ولا يموت أحد، إلا بمشيئته وقدره، ولا يزاد في عمر أحد، ولا ينقص منه شيء، إلا بقضائه وقدره {وَٱللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ} أي: علمه وبصره نافذ في جميع خلقه، لا يخفى عليه من أمورهم شيء. تفسير الجلالين (يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا) أي المنافقين (وقالوا لإخوانهم) أي في شأنهم (إذا ضربوا) سافروا (في الأرض) فماتوا (أو كانوا غُزَّىً) جمع غاز ، فقتلوا (لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا) أي لا تقولوا كقولهم (ليجعل الله ذلك) القول في عاقبة أمرهم (حسرة في قلوبهم والله يحيي ويميت) فلا يمنع عن الموت قعود (والله بما تعملون) بالتاء والياء (بصير) فيجازيكم به 157 - (ولئن) لام قسم (قتلتم في سبيل الله) أي الجهاد (أو مُتم) بضم الميم وكسرها من مات يموت أتاكم الموت فيه (لمغفرة) كائنة (من الله) لذنوبكم (ورحمة) منه لكم على ذلك واللام ومدخولها جواب القسم وهي موضع الفعل مبتدأ خبره (خير مما تجمعون) من الدنيا بالتاء والياء تفسير القرطبي {يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم إذا ضربوا في الأرض أو كانوا غزى لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم والله يحيي ويميت والله بما تعملون بصير} قوله تعالى: "يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا" يعني المنافقين. "وقالوا لإخوانهم" يعني في النفاق أو في النسب في السرايا التي بعث النبي صلى الله عليه وسلم إلى بئر معونة. "لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا" فنهي المسلمون أن يقولوا مثل قولهم. وقوله: "إذا ضربوا" هو لما مضى؛ أي إذ ضربوا؛ لأن في الكلام معنى الشرط من حيث كان "الذين" مبهما غير موقت، فوقع "إذا" موقع "إذ" كما يقع الماضي في الجزاء موضع المستقبل. ومعنى "ضربوا في الأرض" سافروا فيها وساروا لتجارة أو غيرها فماتوا. "أو كانوا غزى" غزاة فقتلوا. والغُزَّى جمع منقوص لا يتغير لفظها في رفع وخفض، وأحدهم غاز، كراكع وركع، وصائم وصوم، ونائم ونوم، وشاهد وشهد، وغائب وغيب. ويجوز في الجمع غزاة مثل قضاة، وغزاء بالمد مثل ضراب وصوام. ويقال: غَزِيّ جمع الغَزَاة. قال الشاعر: قل للقوافل والغزي إذا غزوا وروي عن الزهري أنه قرأه "غزى" بالتخفيف. والمعزية المرأة التي غرا زوجها. وأتان مغزية متأخرة النتاج ثم تنتج. وأغزت الناقة إذا عسر لقاحها. والغزو قصد الشيء. والمغزى المقصد. ويقال في النسب إلى الغزو: غَزَوِيُّ. قوله تعالى: "ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم" يعني ظنهم وقولهم. واللام متعلقة بقوله "قالوا" أي ليجعل ظنهم أنهم لو لم يخرجوا ما قتلوا. "حسرة" أي ندامة "في قلوبهم". والحسرة الاهتمام على فائت لم يقدر بلوغه؛ قال الشاعر: فواحسرتي لم أقض منها لبانتي ولم أتمتع بالجوار وبالقرب وقيل: هي متعلقة بمحذوف. والمعنى: لا تكونوا مثلهم "ليجعل الله ذلك" القول "حسرة في قلوبهم" لأنهم ظهر نفاقهم. وقيل: المعنى لا تصدقوهم ولا تلتفتوا إليهم؛ فكان ذلك حسرة في قلوبهم. وقيل: "ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم" يوم القيامة لما هم فيه من الخزي والندامة، ولما فيه المسلمون من النعيم والكرامة. قوله تعالى: "والله يحي ويميت" أي يقدر على أن يحيي من يخرج إلى القتال، ويميت من أقام في أهله. "والله بما تعملون بصير" قرئ بالياء والتاء. ثم أخبر تعالى أن القتل في سبيل الله والموت فيه خير من جميع الدنيا |
![]() |
![]() |
#4 |
مراقب عام
![]() |
هذا يسمى أختي ظل ما كتبه الله لنا هو من يعلم وما يضر وما ينفع الإنسان
و اغلب الأوقات الله يبعد عنا أمور كثيرة ونعم الله لا تعد ولا تحصى فا يتوجب علينا أن لا نفتح باب الشطان شكرا على الموضوع أختي الرائعة |
![]() |
![]() |
#5 | |
المشرف العام
﴿وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا﴾
![]() |
اقتباس:
ونعم بالله أخي الشاكر
كل شيئ مكتوب ومقدر لنا.. ولكن نحن نريد ونسعى ونحاول ونثابر ...وفي النهاية الله يفعل ما يريد شكراً لمرورك الطيب تحياتي القلبية |
|
![]() |
![]() |
#6 |
نائب المشرف العام سابقا
![]() |
مساء الخير اختي ظل
الوقت شيء مهم في حياتنا واحترام الوقت والمواعيد من اهم صفات الانسان الناجح الذي يحسن تنظيم وقته وبعطي كل شيء وقته بحياته فتكون حياته منظمة مرتبه غير متداخلة التفاصيل ...... بالنسبه لطرحك هل نحن متأخرون في الوقت المناسب ,,,, في كثير من الاحيان يختار الله الافضل بتأخير او تعطيل لان الله يريد بنا خيرا لتواجدنا بمكان معين في لحظة معينة او عدمه وهناك قصص كثيرة لاشخاص تأخرو عن مواعيد وانقذهم تأخيرهم من الموت مثلما رويت قصص كثيرة لاشخاص تأخرو ونجو من انهيار برج التجارة العالمي في منهاتن ..... اما عن التأخير في حياتنا ومستقبلنا فهذا موضوع بحد ذاته لان امور كثيرة تدخل في تقدمنا بالحياة ممكن يكون التاخير من ضمنها .... وماذا لو لم يفتنا الزمن هل نحقق ما نتمناه؟؟؟ لااظن الزمن سوى وسيلة لنا لكي نستغله لتحقيق انجازاتنا ونجاحاتنا ان أحسنا ذلك وكنا اصحاب ارادة قوية ولم نقع تحت ضغوط ,,,لكن من الممكن ان يتنظر الانسان شيئا او يتمنى شيئا ويطول الانتظار وعندما تخف رغبتنا او نظن ان هذا الامر انقضى يصبح مهيء لنا هنا لا ادري هل هو الزمن ام النصيب ام القدر لكنه ما كتبه الله لنا وليس لنا الا الرضى ..... |
![]() |
![]() |
#7 |
المشرف العام
﴿وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا﴾
![]() |
نعم يا بسمة
لكل شيئ وموقف حكمة... رح اختصر ردي بهالآية الكريمة بسم الله الرحمن الرحيم (وعسى ان تكرهوا شيئاً وهو خير لكم.. و عسى ان تحبوا شيئاً وهو شر لكم والله يعلم وانتم لا تعلمون) . صدق الله العظيم مشكورة يا غالية نورتي الموضوع بحضورك الجميل |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|