![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
ملتقى أصحاب الرهاب هل تعاني من الرهاب ...؟ لست وحدك في ذلك!... |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | |||
عضو موقوف
![]() |
الحل انهائي لتخلص من الخوف,,,!
بحث وبحثت حتى قيل من نقل من مصدر فهو سآرق أدبي ومن نقل من عدة مصارد فهذا بحث
هذه اطروحتي الصغيرة عن كسر حاجز الخوف ،،، أهديها لمن أتعبه الخوف وعجز عن تحقبق بعض احلامه بسبب هذا الكيان المسمى الخوف ولتقوية حاجز الشجاعة لمن كان منكم مغواراً لن ترى في هذه الصفحات القليلة طرق وأساليب تجعلك تنتصر على الخوف ولن أتكلم عن الاساليب والنفسيات التي تسبب الخوف " لأانها موجودة في الكتب ![]() ما أنواع الخوف؟ 1-الخوف من الناس <<ويدخل فيها الخوف من الجن وما شابه 2- الخوف من الحيونات 3- الخوف من الجمادات << مثل: الخوف من الأختبارات ،الخوف من صوت مفاجيء... هذه ثلاثة أنواع من الخوف والذي بسببه عجزنا عن تحقيق مرادنا من الحياة ,,, إذا ما الحل الجذري الذي تتكلم عنه أنتــــ؟ يقال / أن من صفاة الكلام البليغ عدم الكثرة فيه فما قله ثبت عند الإنسان فكلما كانت الحكمة بليغة قصيرة كلما كثر استخدامها في المواقف ,,, فهمتم قصدي! <<< اي ان كلامي سوف يكون قصيراً ----------------------------- نحن مشكلتنا أننا لا نضع الخوف في موضعه ‘‘‘ انظر معي فهد طالب في مرحلة الثانوية أراد أن يلقي كلمة بعد الصلات في مدرسته لو كان خائفاً سوف يذهب 80% من قوتك و سوف يقل احترامك عند الأخرين و سوف ترى الضحكات من كل مكان * وهذا أن شخصيا جربته {الموق السلبي} ولكن إذ لم تكن خائفا فسوف يحترمك الجميع ويقدرونك وتستطيع أن تظهر بكامل قوتك وفي النهآية سوف يصفقون لك بقوة ومجرب كــــــــــــــــثـــــــــــــــيرا {الموقف الإجابي} من الخطأ أن تظن أن الخوف من شخص او من مجموعه هو احترام لهم كلاااااااااا والله أنه يدل ساذاجتك إذا كنت تظن ذالك والناس يحتاجون لشخص شجاااع حتى يأخذوا بكلامه انظر للمشايخ والمدربين الذي يلقون الدورات والدروس تنظر إليه فترراه ما خذ راحته مره بل يسمناه لذة الدنيا , حتى الأن لم أكتب القاعدة جميع ما سبق مقدمات المهم ما سوف تقرأه الآن ~ تذكرون خوينا فهد مع موقفه السلبي ماذا حصل له لو كان خوفه هذا مع الله تعالى ماذا كان يحصل! لرفع الله تعالى منزلته ~~ وكان الله جل جلاله يده التي يبطش بها وعينهي التي يبصر بها ~~ وإذا داعاء الله كان دعوته قريبة إلى الله هذا كله لأانه فقط غير الموضع <<< وضع الشيء في موضعه فانتبه ! أنت تخاف من الناس أو الحيونات أو الجمادات لأنك سوف تزيد المصيبة هما والمشكلة غماً لا ينقطع فكم من الأحداث مرت وتمنينا لو تكلمنا وأخذنا ماهو لنا من الحق فلاااااااااا >> تخاف من الناس وخاف من الله ولك ان تقارن دائما بين خوفك من الله وماذا تحصل في المقابل وخوفك من الناس وماذا تحصد من الناس<< اولإنسان يولد بالفطرة وهو يخاف من الأماكن العالية والموت والبآقي مكتسب,,, ا كم يراقب الإنسان الآخرين، وينسى مراقبة رب العالمين، وكم يراقب العبدُ العبيد وينسى الإله المعبود، فيخجل البعض، ويكف الآخر، ويندم ثالث، ويعتذر رابع، ويبكي خامس....هذا كله عندما يعلم ويحس بأنه مراقب من قبل مخلوق مثله، فكيف إذا علم وتيقن بأن العليم الخبير سبحانه وتعالى مطلع عليه ويراه، ويسمعه، ويراقبه، ويعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور. أيليق بأحد بعد ذلك أن يتساهل في علم الله به، ونظره إليه، أيقبل أحد أن يراه مولا ه حيث نهاه؟، أو يفقده حيث أمره. وإذا خلوت بريبة في ظلمة والنفس داعية إلى الطغيان فاستحي من نظر الإله وقل لها إن الذي خلق الظلام يراني نعم أخي الحبيب....انتبه لنفسك ولا تجعل الله أهون الناظرين إليك، وهو سبحانه عالم السر والنجوى، ويعلم عنك ما لا تعلم عن نفسك، فقد قال تعالى:{أَوَلا يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ }(البقرة:77)، وقال:{ أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى } (العلق:14)، وقال:{ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيباً } (الأحزاب:52)، وقال:{ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الأعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ }(غافر:19). وكن كما علمك النبي صلى الله عليه وسلم عندما سئل عن الإحسان ؟ فقال: ( أن تعبد الله كأنك تراه . فإن لم تكن تراه فإنه يراك ) متفق عليه . فالمراقبة عبادة عظيمة وهي: "دوام علم العبد، وتيقنه باطلاع الحق سبحانه وتعالى على ظاهره وباطنه" . وهي ثمرة علم العبد بأن الله سبحانه رقيب عليه، ناظر إليه، سامع لقوله، وهو مطلع على عمله كل وقت وكل حين، وكل نفس وكل طرفة عين. والغافل عن هذا بمعزل عن الهداية والتوفيق. ومن راقب الله في خواطره، عصمه في حركات جوارحه. وقد قيل لبعضهم : متى يهش الراعي غنمه بعصاه عن مراتع الهلكة ؟ فقال : إذا علم أن عليه رقيبا . وقيل : المراقبة مراعاة القلب لملاحظة الحق مع كل خطرة وخطوة . نعم لا تجعل الله تعالى أهون الناظرين إليك، بل راقبه، وإذا جلست للناس فكن واعظاً لقلبك ونفسك. ولا يغرنك اجتماعهم عليك. فإنهم يراقبون ظاهرك. والله يراقب ظاهرك وباطنك. فالله عز وجل هو أعظم الناظرين إليك، العالمين بك، المطلعين عليك، العارفين بأسرارك، ولا مفر لك منه، فالأرض أرضه، والسماء سماؤه، والخلق خلقه، والناس عبيده، وهو الذي أحياك، وسوف يميتك، ثم يبعثك، ويوقفك بين يديه للسؤال. فكن من المعظمين لله سبحانه وتعالى، ولأمره ونهيه، ولا تجعله أهون الناظرين إليك، والله المعين، والحمد لله رب العالمين. دمتم بخير المصدر: نفساني
|
|||
![]() |
![]() |
#3 |
عضـو مُـبـدع
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
طرح رائع اخي الكريم ربي يسعدك على كلامك الطيب مقنع جدا ماشاء الله
وان شاء الله بطبق دعواتك ي طيب دمت بخخير |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|