الخط الأسود ،،،

الخط الأسود ،،،

بعيدا عن تصريحات المرشحين ، وبعض وسائل الإعلام التي تتمنى كما يتمنى

أي شخص من العامه ،،،، خصوصا أن وسيلة الإعلام هي بالنهايه شخص يقول

رأيه على مسامع النا س ،، أو سياسه معينه يديرها شخص للتأثير على العامه.

السيناريو المتوقع في جولة الإعادة ،، بعيدا عن كل وسائل الإعلام والإعلاميين

والحزبيين والمرشيحن والإسلاميين والليبراليين والعلمانيين ، وكما اراه انا بعيني

سيكون كالتالي ،،،

التوقيع ،،،، فوز احمد شفيق بنسبة تصل الى 55 % من قيمة الأصوات ،

حيث سيتوجه معظم المصوتين لحمدين صباحي الذي حاز على المركز الثالث

ليصوتو الى احمد شفيق ،، ناهيك عن جميع الأصوات التي راحت لباقي

المرشحين بعيدا عن مرسي وابوالفتوح ،،، مما يجعل احمد شفيق في النهاية

لحصد ما يقارب ال 55 % من قيمة الأصوات ،،،





الجوله الأولى توجه أقل من نصف الناخبين لصناديق الإقتراع ، بينما سيتوجه

اكثر من ذلك الى جولة الإعادة ،،، فيما أرى أن معظم المصوتين المتعاطفين

مع مرشحين الاخوان المسلمين قد ادلو بأصواتهم تماشيا مع الفتوى التي تم

إطلاقها أن عدم التصويت إثم ،،، لذا ستكون الجوله الثانيه تأكيدا للفوز ليتوجه

قرابة 30 مليون ناخب الى صناديق الإقتراع ، وهذه النسبة الزائده عن الجوله

الأولى ستصب في معظمها في صالح احمد شفيق ،،،




ما يحزنني ويعكر فرحي كمراقب ،،، هو ماذا لو فاز احمد شفيق ؟ سؤال

أطرحه على كل قاريء ،،، بعيدا عن الدعوات والأماني ،، ماذا لو فاز احمد

شفيق بكرسي الرئاسه ؟





سؤالي الثاني والأهم ،،،، هل سيقبل الاخوان المسلمين بنتائج الصناديق ،

ويعترفون بالرئيس الجديد الذي فرزته الصناديق بإرادة شعبيه ؟

المصدر: نفساني

استوقفتني هذه الجملة :
اكثر من ذلك الى جولة الإعادة ،،، فيما أرى أن معظم المصوتين المتعاطفين
مع مرشحين الاخوان المسلمين قد ادلو بأصواتهم تماشيا مع الفتوى التي تم
إطلاقها أن عدم التصويت إثم ،،،

لا ادري من كتب النص هل هو منقول ام من كتابتك يا استاذ
لكن سؤالي :
ما معنى متعاطف مع الاخوان المسلمين
و منذ متى صار في الانتخابات تعاطف
و مالسبب و الهدف ؟
ثم هل فعلا ان كل من لا ينتخب آثم
هل هناك فتوى تحرم الانتخابات ام تجبر عليها ؟

و بالنسبة لسؤالك الأول
فأهل مكة أدرى بشعابها
لو كانت الاصوات التي يفوز بها احمد شفيق هي صوت الشعب فعلا فأنا لا أرى ان هناك مشكلة فهم من أدلوا بأصواتهم و لهم الحق
أما ان كان غير ذلك
فأسأل الله أن يحفظ مصر من شر العادين داخلا و خارجا
أما السؤال الثاني فان النوايا ستظهر بعد
و سيكون للسؤال جواب بعد وقوع الحدث وليس التنبؤ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة السكوت

استوقفتني هذه الجملة :

اكثر من ذلك الى جولة الإعادة ،،، فيما أرى أن معظم المصوتين المتعاطفين
مع مرشحين الاخوان المسلمين قد ادلو بأصواتهم تماشيا مع الفتوى التي تم
إطلاقها أن عدم التصويت إثم ،،،

لا ادري من كتب النص هل هو منقول ام من كتابتك يا استاذ

هذا تصوري يا ملكة السكوت ، وقلت في البدايه ، بعيدا عن تصور الحزبيين والإعلاميين ، فهذا التصور كما اراه ، اما من لم يصوت فهو آثم ، قالوها جماعة الاخوان ،،

لكن سؤالي :
ما معنى متعاطف مع الاخوان المسلمين
و منذ متى صار في الانتخابات تعاطف
و مالسبب و الهدف ؟

كل الإنتخابات على أي شيء في العالم هو من مبدأ التعاطف ، فأنا اخواني اتعاطف ما الاخوان ، او أنا علماني اتعاطف مع العلمانيين ،،، هذه قاعده ياملكة السكوت ،،

ثم هل فعلا ان كل من لا ينتخب آثم
هل هناك فتوى تحرم الانتخابات ام تجبر عليها ؟

قالها الاخوان ياملكة السكوت ، لحث المصريين على التصويت

و بالنسبة لسؤالك الأول
فأهل مكة أدرى بشعابها

هذا يعني أن المصريين فقط يستطيعون الإجابه على هذا السؤال ؟

لو كانت الاصوات التي يفوز بها احمد شفيق هي صوت الشعب فعلا فأنا لا أرى ان هناك مشكلة فهم من أدلوا بأصواتهم و لهم الحق
أما ان كان غير ذلك
فأسأل الله أن يحفظ مصر من شر العادين داخلا و خارجا
أما السؤال الثاني فان النوايا ستظهر بعد

و سيكون للسؤال جواب بعد وقوع الحدث وليس التنبؤ

كل السياسه مبنيه على التنبؤات يا ملكة السكوت ،، لكي احفظ نفسي علي أن اتنبأ ردة فعل خصمي ،،، اليست هذه قاعده ايضا ؟


اشكر مرورك

هههههههههه و الله توقعت ان نصفه من اعلامي و شوي من عندك
معلش عقبال ما نشوف
الاعلامي : ابراهيم الحوراني

اما بالنسبة للتعاطف فان كان بما وصفت و ذكرت انت يا استاذ تحديدا فهنا لم يعد لبناء الوطن بل للمصالح الشخصية
نحن لا نرشح من يقربنا او له نفس انتمائنا
مثلا لو كنت اريد ان ارشح احمد شفيق ثم نظرت الى الاخ محمد مرسي و وجدت ان مبادئه و دعواته تخدم البلد افضل من الاول لرشحت الثاني
اعتقد ان هذا هو المنطق و الصواب
و ان لا فلما تكون قبل الانتخابات حملات و مجالس بين الشعب لكسب الثقة و الاصوات ام لكسب التعاطف ؟
اعتقد ان هناك فارق كبير بين ان اكسب الثقة و بين ان تتعاطف معي

و بالنسبة للاول نعم يا استاذ اهل مصر فقط لهم حق الاجابة في هذا الرد و التوقع و عندما نقول مصر ليس كل مصري بل كل مواطن بمصر
لانهم اعلم و ادرى و عايشوا الحدث واقعا حقيقة
و لا يمكن ابدا ان يهد الشعب المصري بلده
هذا محال

اما بالنسبة:
كل السياسه مبنيه على التنبؤات يا ملكة السكوت ،، لكي احفظ نفسي علي أن اتنبأ ردة فعل خصمي ،،، اليست هذه قاعده ايضا ؟
هذا صحيح لكن ليست كل التنبؤات دوما صحيحة
و الا بهذا ندخل في اساءة الظن
هذا بعيد اعلم انك ستقول هذا لكن قلت دعنا نرى و نتوقع الأحسن فهذا سيكون أفضل
و ان كنت من النوع الذي يحب ان يتوقع السيء ليعرف ماذا يفعل بعدها
فأنا سأوجه اليك سؤالي ؟
ماذا كنت ستفعل لو فاز أحمد شفيق

اهلا ملكة السكوت ،،،

سأجيب فقط على السؤال الذي طرحتيه ،، ماذا لو فاز احمد شفيق ؟؟

سأقول لك ،،،، من هنا نستطيع أن نقول أن مصر سترى النور ، وأن الولاده ولله الحمدلله تمت على خير
ونستطيع أن نبدأ بالتفاؤل ،،، هذا رأيي كعربي اتابع من الخارج ،،،،

ولكن لا اخفيك أن خوفي كبير لو فاز احمد شفيق ،، وهذا سبب وضعي الخط الأسود ، تعبيرا عن قمة
حزني لو صار ما لا احبه ولكنني اتوقعه ،،، فالاخوان المسملون لا يقبلون الآخر أبدا ،،،

قد تقولين لي انت وغيرك ، اننا لم نجربهم ، ساقول لك هذا ديدنهم وخبرتي بهم كبيره من خلال متابعتي لهم سواءا في مصر او تونس او ليبيا او سوريا او في وطني الأردن ،،،،

ربنا يستر ،،،

هذا رايك
تفاؤل فيه جميل
نحنا همنا ان تعود العزة لمصر و ليس لمن يحكم مصر
ربنا يستر و يححمي مصر من كل عادي و ظالم
شكرا لك

بماذا يعد مرسي الآن قبل انتخابات الإعاده ؟؟

اولا - سيستقيل من حزب الاخوان المسلمين لكي يكون رئيسا للشعب كله ،،، أعتقد والله اعلم أنه بدأ

يشعر بأنه لن يكون قويا لطالما أنه مرتبط بالجماعه ،، والأسباب في شكل وعوده التاليه .

ثانيا - وعلى الصعيد الاجتماعي، تكفل مرشح حزب الحرية والعدالة بضمان الحريات العامة وحرية الاعتقاد

بالقانون، وقال إنه يحق للمرأة العمل في كافة المجالات والقطاعات، مؤكدا على حريتها الشخصية في اختيار

اللباس والزي المناسب دون إكراه ،، ( علمانيه رائعه على يد الاخوان المسلمين ) ،،،

ثالثا - قال المرشح الرئاسي إن الأقباط هم شركاء في الوطن ولهم حقوقهم الكاملة كالمسلمين، ووعد بأن

يشاركوا في بناء الوطن على كافة المستويات، ولم يستبعد أن يوجد بعضهم في مؤسسة الرئاسة نوابا

ومستشارين. ( لا يستطيع أن يعدهم ) ،،،

رابعا - أثنى الدكتور مرسي على رجال الجيش والشرطة لدورهم في تأمين العملية الانتخابية، ورغم اعترافه

بوجود بعض الأخطاء والملاحظات فإنه لا يمكن أن "يصل الأمر إلى أي صدام أو تخوين في معالجة الأخطاء"

حسب قوله، ورأى أن الأخطاء وقعت من بعض القادة الذين حاولوا إعادة النظام السابق إلى السلطة متوعدا

بمحاسبتهم. ( الخطوه الأولى لتغيير نظام االجيش ووضع قادة على مقاس الاخوان ) ،،،

خامسا - إن عهد رئاسة الفرد قد ولى، ولن يكون هناك رئيس يفكر وينفذ وحده، وتعهد بأن تتشكل مؤسسة

الرئاسة من نواب ومستشارين من القوى السياسية والثوار والشباب والمرأة ووفقا للكفاءة والخبرة، وأن يستمع

إليهم الرئيس التزاما وليس مجرد تشاور. ( لا ادري كيف ،، يعد بمحاسبة البعض ، في حين يقول عهد الفرد

الواحد في الرئاسه قد ولى ، وانه يلتزم برأي مؤسسة الرئاسه التي ستكون من كل الأطياف ، بينما لن يكون

بها جندي واحد ) كذب وتدليس مع سبق الإصرار والترصد ،،،