![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
ملتقى الفتاوى والأحكام الشرعية يهتم بالفتاوى الشرعية واحكام الدين الإسلامي المستمدة من القرآن الكريم ومن السنة النبوية والمنقولة عن علماء أهل السنة والجماعة السائرين على منهج السلف |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | |||
عضـو مُـبـدع
![]() ![]() ![]() ![]() |
ضروري جدا وافهموا علي جيدا الذي سوف يفتي
انا سمعت حديث الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث في مامعناه لاصلاة لمن يدافع الاخبثين وانا من قبل عندي غازات وقت الصلاة تقل اذا دخلت الحمام اقصد الغازات وانا مالي نفس اخرج الفضلات هل اصلي على حالي او اوخر وقت العشاء الى منتصف الليل واذا ماكنت مشتهي دخول الحمام اصلي على حالي ومقبولة صلاتي
لست مشتهي دخول الحمام لست متهي لدخول الحمام المصدر: نفساني |
|||
![]() |
![]() |
#2 |
عضومجلس إدارة في نفساني
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الصلاة مع مدافعة الأخبثين. الشيخ بن باز رحمه الله. أصلي وأنا أدافع الريح أحياناً، فهل صلاتي صحيحة؟ الواجب على المؤمن إذا شغل بالريح أو البول أو الغائط شغلاً يؤذيه أنه لا يبطل الصلاة، بل يقضي حاجته من غائط وبول وريح ثم يتوضأ ويصلي وهو مطمئن القلب خاشع الجوارح خاشع القلب مقبل على صلاته هذا هو الذي ينبغي للمؤمن، وقد قال عليه الصلاة والسلام: (لا صلاة بحضرة الطعام ولا وهو يدافعه الأخبثان)، يعني البول والغائط، والريح في معنى ذلك، فإنها إذا اشتدت تكون في معنى البول والغائط في إيذاء المصلي وفي إشغال فكره، فالمشروع لك إذا أحسست بالريح الشديدة أن تتخلصي منها وتوضأي ثم تصلين، ولا ينبغي لك أن تصلي وهي معك شديدة تدافعينها لأن هذا خلاف ما شرعه الله، وهو من جنس مدافعة البول والغائط، وقد اختلف العلماء في صحة الصلاة مع المدافعة فقال قوم تصح الصلاة ويكون المعنى: لا صلاة كاملة، وقال آخرون بل تبطل الصلاة لأن الأصل نفي الحقيقة، كقوله: (لا صلاة بحضرة الطعام) ظاهره نفي الحقيقة، فينبغي لك أن تحذري هذا الشيء وأن تجتهدي في إكمال صلاتك والحيطة لها بالتخلص من الريح والبول والغائط قبل الصلاة حتى تصلي وأنت خاشعة مطمئنة، وأما كون الصلاة تصح أو ما تصح فهذا محل نظر، والأقرب إن شاء الله الصحة إذا كان المصلي عقل صلاته وأتمها كما شرع الله، لكنه فعل أمراً لا ينبغي لكونه يصلي وهو يدافع غائطاً أو بولاً أو ريحاً هذا خلاف ما شرعه الله، وأقل أحواله أن يكون مكروهاً، وإن كان الظاهر من النص تحريم ذلك لكن ينبغي للمؤمن أن يتخلص من هذا ويعمل بالنص ويتباعد عن شبهة بطلان صلاته. |
التعديل الأخير تم بواسطة واثقة بالله ; 15-08-2012 الساعة 01:26 PM
![]() |
![]() |
#3 |
عضـو مُـبـدع
![]() ![]() ![]() ![]() |
ياواثقة مشكورة لكن عندي سوال انا قلت ابخرج الغايط وارتاح واخرجتة يوم فرغت وتطهرت وجدت باقي نجاسة واجد مشقة في اخراجة مرة اخرى هلاصلي وانا اعاني من الريح علمن ان الريح مستمر يزيد مع وجود غائط هل اصلي على حالي
|
![]() |
![]() |
#4 | |
عضومجلس إدارة في نفساني
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
فالبول والغائط نجسان بإجماع الأمة، وخروجهما ناقض للوضوء إجماعا، ومن ثم فإذا وجدت في ثوبك أثرا للبول أو الغائط فالواجب عليك أن تغسل موضع النجاسة من ثوبك، ولا يلزمك تغيير الثوب، ثم إن كان خروج هذا الخارج منك قد حصل قبل الصلاة أو أثناءها فالواجب عليك إعادتها لأنها وقعت مفتقرة إلى شرط من شروط صحتها وهو الطهارة، وقد قال صلى الله عليه وسلم كما في الصحيح من حديث أبي هريرة رضي الله عنه: لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ. وأما إذا كان خروجه بعد الصلاة فلا أثر له في صحتها، وإنما يلزمك غسله والوضوء منه للصلاة المستقبلة، وإن شككت في وقت خروجه فالحدث يضاف إلى أقرب وقت، ومن ثم فإنك تقدر أنه خرج بعد الصلاة، وراجع الفتوى رقم: 67662 ، وما أحيل عليه فيها. وإذا كثر هذا الأمر بحيث لم تجد في أثناء وقت الصلاة زمنا يتسع لفعلها بطهارة صحيحة فحكمك حكم صاحب السلس، فتتحفظ بشد خرقة أو نحوها وتتوضأ لكل صلاة بعد دخول وقتها، وتصلي بهذا الوضوء الفرض وما شئت من النوافل، ولبيان ضابط الإصابة بالسلس انظر الفتوى رقم: 119395. والله أعلم. اسلام ويب. |
|
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|