![]() |
|
![]() |
#61 | |
عـضو أسـاسـي
![]() |
اقتباس:
يا مرحبا بعيوش الغالية على قلبي .. شوفي يا عيوش انا عجوزة في 45 من عمري ههههههههه يمكن انا اكبر واحدة في المنتدى كنت عايشة حياتي وما احلاني وفي يوم قمت الصباح ولم استطيع الوقوف على رجلي من شدة الدوخة والدوار ومن يومها وانا اعاني من هذه الدوخة واصبت من جرائها بنوبات الهلع خوفا من السقوط والموت والخوف من الامراض كسرطان المخ واصبحت لا اقوم من فراشي اي شبه مقعدة لمدة سبعة سنوات واهملت زوجي وبناتي وانا اليوم اريد ان اخرج من ازمتي هذه .. فقطعت ادوية الاعصاب التي ادمنتها منذ السنوات السبع ولم اجني منها فائدة وقاومت عوارض انسحاب الادوية والحمد لله الذي اعانني وانا اليوم في تحسن ان شاء الله وساحاول الوقوف على قدماي من جديد فارجو منكم الدعاء لي والتشجيع هذه قصتي يا عيوش باختصار ..شكرا على الاهتمام `111`1` |
|
![]() |
![]() |
#62 |
عـضو أسـاسـي
![]() |
الخاطرة الخامسة
عندما تنمو في نفوسنا بذور الحب والعطف والخير نعفى أنفسنا من أعباء ومشقات آثيرة. إننا لن نكون في حاجة إلى أن نتملق الآخرين لأننا سنكون يومئذ صادقين مخلصين إذ نزجي إليهم الثناء. إننا سنكشف في نفوسهم عن آنوز من الخير وسنجد لهم مزايا طيبة نثنى عليها حين www.d ![]() نثنى ونحن صادقون، ولن يعدم إنسان ناحية خيرة أو مزية حسنة تؤهله لكلمة طيبة.. ولكننا لا نطلع عليها ولا نراها إلا حين تنمو في نفوسنا بذرة الحب إ... آذلك لن نكون في حاجة لأن نحمل أنفسنا مؤونة التضايق منهم ولا حتى مؤونة الصبر على أخطائهم وحماقاتهم لأننا سنعطف على مواضع الضعف والنقص ولن نفتش عليها لنراها يوم تنمو في نفوسنا بذرة العطف! وبطبيعة الحال لن نجشم أنفسنا عناء الحقد عليهم أو عبء الحذر منهم فإنما نحقد على الآخرين لأن بذرة الخير لم تلتئم في نفوسنا نموا آافيا، ونتخوف منهم لان عنصر الثقة في الخير ينقصنا !. آم نمنح أنفسنا من الطمأنينة والراحة والسعادة، حين نمنح الآخرين عطفنا وحبنا وثقتنا، يوم تنمو في نفوسنا بذرة الحب والعطف والخير . |
![]() |
![]() |
#63 |
عـضو أسـاسـي
![]() |
الخاطرة الخامسة
عندما تنمو في نفوسنا بذور الحب والعطف والخير نعفى أنفسنا من أعباء ومشقات آثيرة. إننا لن نكون في حاجة إلى أن نتملق الآخرين لأننا سنكون يومئذ صادقين مخلصين إذ نزجي إليهم الثناء. إننا سنكشف في نفوسهم عن آنوز من الخير وسنجد لهم مزايا طيبة نثنى عليها حين نثنى ونحن صادقون، ولن يعدم إنسان ناحية خيرة أو مزية حسنة تؤهله لكلمة طيبة.. ولكننا لا نطلع عليها ولا نراها إلا حين تنمو في نفوسنا بذرة الحب إ... آذلك لن نكون في حاجة لأن نحمل أنفسنا مؤونة التضايق منهم ولا حتى مؤونة الصبر على أخطائهم وحماقاتهم لأننا سنعطف على مواضع الضعف والنقص ولن نفتش عليها لنراها يوم تنمو في نفوسنا بذرة العطف! وبطبيعة الحال لن نجشم أنفسنا عناء الحقد عليهم أو عبء الحذر منهم فإنما نحقد على الآخرين لأن بذرة الخير لم تلتئم في نفوسنا نموا آافيا، ونتخوف منهم لان عنصر الثقة في الخير ينقصنا !. آم نمنح أنفسنا من الطمأنينة والراحة والسعادة، حين نمنح الآخرين عطفنا وحبنا وثقتنا، يوم تنمو في نفوسنا بذرة الحب والعطف والخير . |
![]() |
![]() |
#64 |
عـضو أسـاسـي
![]() |
الخاطرة السادسة
حين نعتزل الناس لأننا نحس أننا أطهر منهم روحأ، أو أطيب منهم قلبأ، أو أرحب منهم نفسأ، أو أذكى منهم عقلأ، لا نكون قد صنعنا شيئآ كبيرأ.. لقد اخترنا لأنفسنا أيسر السبل وأقلها مؤونة!. إن العظمة الحقيقية: أن نخالط هؤلاء الناس مشبعين بروح السماحة والعطف على ضعفهم ونقصهم وخطئهم وروح الرغبة الحقيقية في تطهيرهم وتثقيفهم ورفعهم إلى مستوانا بقدر ما نستطيع ! .. إنه ليس معنى هذا أن نتخلى عن آفاقنا العليا ومثلنا السامية، أو أن نتملق هؤلاء الناس ونثنى على رذائلهم، أو أن نشعرهم أننا أعلى منهم أفقأ.. إن التوفيق بين هذه المتناضات وسعة الصدر لما يتطلبه هذا التوفيق من جهد: هو العظمة الحقيقية !.. |
![]() |
![]() |
#65 |
عـضو أسـاسـي
![]() |
اختي الحبيبة امل عندي مشكل في نقل المواضيع
يعني كما تلاحظين في مكان الكاف تنقل بالالف يعني الكثير تنقل ال آثير اذا استطعت ساعديني وشكرا |
![]() |
![]() |
#66 |
عـضو أسـاسـي
![]() |
الخاطرة السابعة
عندما نصل إلى مستوى معين من القدرة نحس أنه لا يعيبنا أن نطلب مساعدة الآخرين لنا، حتى أولئك الذين هم أقل منا مقدرة! ولا يغض من قيمتنا أن تكون معونة الآخرين لنا قد ساعدتنا على الوصول إلى ما نحن فيه. إننا نحاول أن نصنع كل شىء بأنفسنا، ونستنكف أن نطلب عون الآخرين لنا، أو أن نضم جهدهم إلى جهودنا..؟ نستشعر الغضاضة في أن يعرف الناس أنه كان لذلك العون أثر في صعودنا إلى القمة. إننا نصنع هذا كله حين لا تكون ثقتنا بأنفسنا كبيرة أي عندما نكون بالفعل ضعفاء في ناحية من النواحى.. أما حين نكون أقوياء حقأ فلن نستشعر من هذا كله شيئأ.. إن الطفل هو الذي يحاول أن يبعد يدك التى تسنده وهو يتكفأ في المسير !. عندما نصل إلى مستوى معين من القدرة، سنستقبل عون الآخرين لنا بروح الشكر والفرح.. الشكر لما يقدم لنا من عون.. والفرح بأن هناك من يؤمن بما نؤمن به نحن.. فيشاركنا الجهد والتبعة.. إن الفرح بالتجاوب الشعوري هو الفرح المقدس الطليق !. |
![]() |
![]() |
#67 |
عـضو أسـاسـي
![]() |
الخاطرة الثامنة
إننا نحن إن " نحتكر " أفكارنا وعقائدنا، ونغضب حين ينتحلها الآخرون لأنفسهم، ونجتهد في توكيد نسبتها إلينا، وعدوان الآخرين عليها! إننا إنما نصنع ذلك كله، حين لا يكون إيماننا بهذه الأفكار والعقائد كبيرأ، حين لا تكون منبثقة من أعماقنا كما لو كانت بغير إرادة منا حين لا تكون هي ذاتها أحب إلينا من ذواتنا !. إن الفرح الصافي هو الثمرة الطبيعية لأن نرى أفكارنا وعقائدنا ملكا للاخرين، و نحن بعد أحيأء. إن مجرد تصورنا لها أنها ستصبح – و لو بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض- زادا للاخرين وريا، ليكفى لأن تفيض قلوبنا بالرضى والسعادة والاطمئنان!. " التجار " وحدهم هم الذين يحرصون على " العلامات التجارية " لبضائعهم آى لا يستغلها الآخرون ويسلبوهم حقهم من الربح، أما المفكرون و أصحاب العقائد فكل سعادتهم في أن يتقاسم الناس أفكارهم وعقائدهم ويؤمنوا بها إلى حد أن ينسبوها لأنفسهم لا إلى أصحابها الأولين !.. إنهم لا يعتقدون أنهم " أصحاب " هذه الأفكار والعقائد، وإنما هم مجرد " وسطاء " في نقلها وترجمتها.. إنهم يحسون أن النبع الذي يستمدون منه ليس من خلقهم، ولا من صنع أيديهم. وكل فرحهم المقدس!، إنما هو ثمرة اطمئنانهم إلى أنهم على اتصال بهذا النبع الأصيل !.. |
![]() |
![]() |
#71 |
المدير العام للموقع
روح نفساني
![]() |
جيت نسال عليك ام رحمة
دعيتلك من القلب عند الفجر و أسأل الله القبول .. يا طيبة القلب يا لحنينة .. طمنيني عليك من حين لآخر و لا تقطعيني ارجوكي .. |
![]() |
![]() |
#72 |
عـضو أسـاسـي
![]() |
انا بخير والحمد لله يا ابنتي العزيزة .. شكرا وردة على السؤال ..21l;wqa' |
![]() |
![]() |
#73 | |
عـضو أسـاسـي
![]() |
اقتباس:
ربي يخليك لي دايما وجزاك الله خيرا على الدعاء وادعي لي دائما يا امولتي `111`1` |
|
![]() |
![]() |
#74 |
عـضو أسـاسـي
![]() |
الخاطرة التاسعة
الفرق بعيد.. جدآ بعيد..: بين أن نفهم الحقائق، وأن ندرك الحقائق.. إن الأولى: العلم.. والثانية هى: المعرفة!.. في الأولى: نحن نتعامل مع ألفاظ ومعان مجردة.. أو مع تجارب ونتائج جزئية... وفي الثانيه: نحن نتعامل مع استجابات حية، ومدركات كلية... في الأولى: ترد إلينا المعلومات من خارج ذواتنا، ثم تبقى في عقولنا متحيزة متميزة.. وفي الثانية: تنبثق الحقائق من أعماقنا. يجري فيها الدم الذي يجري في عروقنا وأوشاجنا، ويتسق إشعاعها مع نبضنا الذاتي!... في الأولى: توجد " الخانات " والعناوين: خانة العلم، وتحتها عنواناته وهي شتى.. خانة الدين وتحتها عنوانات فصوله وأبوابه.. وخانة الفن وتحتها عنوانات مناهجه واتجاهاته!... وفي الثانية: توجد الطاقة الواحدة، المتصلة بالطاقة الكونية الكبرى.. يوجد الجدول السارب، الواصل إلى النبع الأصيل!... |
![]() |
![]() |
#75 |
عـضو أسـاسـي
![]() |
انا شخصيا لم اكن افرق بين العلم والمعرفة
وكنت استعمل الكلمتين لمعنى واحد ... كم انت عظيم يا سيد ..كم صححت من المفاهيم والمصطلحات وكان الفضل لله الذي عرفني على عالم جليل مثلك . |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|