![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
عيادة مشاكل الكبار كل ما يتعلق بالمشاكل النفسيه للكبار ، رهاب ، وسواس ، نوبات هلع ، فصام .... يقتصر الرد في العيادة على الأخصائيين المعتمدين للموقع . |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#17 |
مستشارة
![]() |
اختي المرشدة نقاطك رائعه لكن لي مشاركة بخصوص نقطتين ذكرتها:
4ـ عدم السماح للمرأة بالخروج دون حاجة : وإن خرجت مع السائق الخاص بالعائلة فلا بد من وجود المحرم معها ، ثم معرفة إلى أين تذهب ومتى ترجع ، حفاظاً عليها لا اتهاماً لها . 6ـ عند النزول إلى الأسواق : وعند الشراء يستحسن أن يكون محرم المرأة هو الذي يسأل عن البضاعة ومجادلة البائع في الأسعار ، ليحفظ للمرأة حياءها . لنكن واقعيين من المحرم الذي سيتفرغ لذلك :confused: ان الركوب مع السائق مع شخص آخر اخت ام او العاملة في المنزل يلغي الخلوة التي هي محرمه مو لازم المحرم لانتفاء الخلوة. في الاسواق بعد المحرم مو فاضي او مو الكثير فاضين يدورون مع زوجاتهم بعد هنا فيه آداب مو لازم محرم بس مراعاة الآداب الكلام في حاجه ومراعاة درجة الصوت والتستر وخلاص. |
|
![]() |
#19 |
الزوار
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكركم كثيرا على تعقيباتكم واسفة لانشغالي .. بالنسبة للنقطتين التي ذكرتيها أ.نوال اقولها عندما يكون ولي الامر موجود فلماذا تخرج وحدها وخاصة اذا كانت البنت صغيرة في سن المراهقة فتعرض نفسها للخطر فنحن نرى في هذه الايام مناظر يأسف لها في الأسواق من تبرج وسفور وغيره .. اما اذا اضطررت لتخرج لوحدها عليها ان تتق الله ما استطاعت كما ذكرتي .. وانا هنا لا الزم ولا احرم او ابيح ولكن للضرورة احكام الأخ الكريم الشراني تفضل بطرح سؤالك .. |
|
![]() |
#23 |
عضـو مُـبـدع
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الحياء
الحياة أمارة صادقة على طبيعة انسان ، فهو يكشف عن قيمة إيمانه ومقدار أدبه . وعندما ترى الرجل يتحرج من فعل مالا ينبغي أو ترى حمرة الخجل تصبغ وجهه إذا بدر منه مالا يليق فاعلم أنه حي الضمير، نقي المعدن ، زكي العنصر ، وإذا رأيت الشخص صفيقاً بليد الشعور ، لا يبالي ما يأخذ أو يترك ، فهو امرؤ لاخير فيه ، وليس له من الحياء وازع يعصمه عن اقتراف الآثام وارتكاب الدنايا .
وقد وصى الإسلام بنيه بالحياء وجعل هذا الخلق السامي أبرز ما يتميز به الإسلام من فضائل . وقد أراد النبي الكريم أن يجعل من حساسية المسلم بما في الفضيلة من خير وبما في الرذيلة من شر أساسا يدفعه إلى الاستمساك بالأولى والاشمئزاز من الأخرى . حياء من ترك الخير ومن فعل الشر . بغض النظر عن الثواب والعقاب وكان النبي صلى الله عليه وسلم أرق الناس طبعاً وأنبلهم سيرة ، وأعمقهم شعوراً بالواجب ونفوراً من الحرام . عن أبي سعيد الخدري : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء في خدرها وكان إذا رأى شيئا يكرهه عرفناه في وجهه " . إن الإيمان صلة كريمة بين العباد وربهم ومن حق هذه الصلة بل أثرها الأول تزكية النفوس ، وتقويم الأخلاق ، وتهذيب الأعمال ولن يتم ذلك إلا إذا تأسست في النفس عاطفة حية تترفع بها أبداً عن الخطايا وتستشعر الغضاضة من سفا سف الأمور .أما الإلمام بالمخاطر دون تورع والوقوع في الصغائر دون اكتراث فذلك دلالة فقدان النفس لحيائها . ثم فقدانها لإيمانها . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :الحياء والإيمان قرناء جميعاً إذا رفع أحدهما رفع الآخر " ومعنى ذلك أن المرء حينما يفقد حياءه يندرج من سيئ إلى أسوأ ويهبط من رذيلة إلى أرذل ولا يزال يهوي حتى ينحدر إلى الدرك الأسفل . وقد روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديث يكشف عن مراحل هذا السقوط الذي يبتدئ بضياع الحياء وينتهي بشر العواقب . " إن الله عز وجل إذا أراد أن يهلك عبداً نزع منه الحياء ، فإذا نزع منه الحياء لم تلقه إلا مقيتًا ممقتاً ، فإذا لم تلقه إلا مقيتاً ممقتاً نزعت منه الأمانة ، فإذا نزعت منه الأمانة لم تلقه إلا خائناً مخوناً ، فإذا لم تلقه إلا خائناً مخوناً نزعت منه الرحمة ، فإذا نزعت منه الرحمة لم تلقه إلا رجيماً ملعناً ، فإذا لم تلقه إلا رجيماً ملعنا نزعت منه ربقة الإسلام " . وهذا ترتيب دقيق في وصفه لأمراض النفوس وتتبعه لأمراضها ،وكيف تسلم كل مرحلة خبيثة الي اخرياشد نكراً. فإن الرجل اذا مزق الحجاب عن وجهه ولم يتهيب على عمله حساباًولم يخش في سلوكه لومة لائم مد يد الذي للناس وطغى على كل من يقع في سلطانهومثل هذا الشخص لن يجد قلبا يعطف عليهبل انه يغرس الضغائن في القلوب وينميها وأي حب لامريء جريء على الله وعلى الناس لا يرده عن الآثام حياء فإذا صار الشخص بهذه المثابة لم يؤتمن على شيء قط . إذ كيف يؤتمن على أموال لا يخجل من أكلها أو على أعراض لا يستحي من فضحها .أو على موعد لايهمه أن يخلفه . أو على واجب لا يبالي أن يفرط فيه . أو على بضاعة لا يتنزه عن الغش فيها . فإذا فقد الشخص حياءه وفقد أمانته أصبح وحشاً كاسراً ينطلق معربداً وراء شهواته ويدوس في سبيلها أزكى العواطف ، فهو يغتال أموال الفقراء غير شاعر نحوهم برقة وينظر إلى لآلام المنكوبين والمستضعفين فلا يهتز فؤاده بشفقة . إن أثرته الجامحة وضعت على عينيه غشاوة مظلمة فهو لا يعرف إلا ما يغويه ويغريه بالمزيد .. ويوم يبلغ امرؤ هذا الحضيض فقد أفلت من قيود الدين وانخلع من ربقة الإسلام . وللحياء مواضع يستحب عليها ز فالحياء في الكلام يتطلب من المسلم أن يطهر فمه من الفحش ، وأن ينزه لسانه عن العيب ، وأن يخجل من ذكر العورات ، فإن من سوء الأدب أن تفلت الألفاظ البذيئة من المرء غير عابئ بمواقعها وآثارها 0 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة ، والبذاء من الجفاء ، والجفاء في النار " . ومن الحياء في الكلام أن يقتصد المسلم في تحدثه بالمجالس . فإن بعض الناس لا يستحيون من امتلاك ناصية الحديث في المحافل الجامعة فيملأون الأفئدة بالضجر من طول ما يتحدثون وقد كره الإسلام هذا الصنف . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" من تعلم صرف الكلام ليستبي به قلوب الرجال لم يقبل الله منه يوم القيامة صرفاً ولاعدلاً " وقال " إن الله يبغض البليغ من الرجال الذي يتخلل بلسانه كما تتخلل البقرة " . وسر هذا البغض أن أخبار هؤلاء لا تخلو من التزيد وأحوالهم لاتخلص من الرياء واستئثارهم بالمجالس متنفس لعلل خلقية كان الحياء علاجها الشافي لو أنهم استمسكوا به. ومن الحياء أن يخجل الإنسان من أن يؤثر عنه سوء وأن يحرص على بقاء سمعته نقية من الشوائب بعيدة عن الإشاعات السيئة . فإن الغيبة إنما تحرم فيمن سترت حاله ، أما من كشف صفحته وأظهر سوأته فإن الناس لن يبلغوا منه ما يبلغ من نفسه ولذلك أمر رسول الله من لونته قاذورات المعاصي أن يتوارى عن الأعين . وعندما رآه بعض أصحابه مع زوجته في ناحية من المسجد استوقفهم لينبئهم أنه مع امرأة ليست غريبة عنه . والفرق واضح بين من يطلب بعمله السمعة ومن يذود عن سمعته العباد . واتقاء المسلم للناس لايعني النفاق بإبطان القبيح وإظهار الحسن . كلا . بل المراد عدم الجهر بالقبائح والاستحياء من مقارفتها علانية . فإن الرجل الذي يخجل من الظهور برذيلة لاتزال فيه بقية من خير . والذي يطلب الظهور بالفضيلة لاتزال فيه بقية من شر . . على أن الإنسان ينبغي أن يخجل من نفسه كما يخجل من الناس فإذا كره أن يروه على نقيصه فليكره أن يرى نفسه على مثلها إلا إذا أحسبها أحقر من أن يستحي منها ، وقد قيل : من عمل في السر عملاً يستحي منه في العلانية فليس لنفسه عنده قدر … ومن ثم كان لزاماً على المسلم أن يبتعد عن الدنايا ما ظهر منها وما بطن سواء خلا بنفسه أو برز إلى الناس . وفي الأمر " ما أحببت أن تسمعه أذناك فإته ، وما كرهت أن تسمعه أذناك فاجتنبه " إن الحياء ملاك الخير وهو عنصر النبل في كل عمل يشوبه .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" ماكان الفحش في شيء إلا شانه ، وماكان الحياء في شيء إلا زانه " . فلو تجسم الحياء لكان رمز الصلاح والإصلاح . عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لها : " لو كان الحياء رجلاً لكان رجلاً صالحاً ، ولو كان الفحش رجلاً لكان رجلاً سوءاً " . ومن حياء الإنسان مع الناس أن يعرف لأصحاب الحقوق منازلهم وأن يؤتي كل ذي فضل فضله ، فللغلام مع من يكبرونه ، وللتلميذ مع من يعلمونه مسلك يقوم في التأدب والتقديم فلا يسوغ أن يرفع فوقهم صوته ولا يجعل أمامهم خطوة . وفي الحديث " تواضعوا لمن تعلمون منهم " .. وفي الحديث كذلك " اللهم لايدركني زمان لا يتبع فيه العليم ، ولا يستحيا فيه الحليم " . وعن عبدالله بن بكر : لقد سمعت حديثاً منذ زمان : " إذا كنت في قوم فتصفحت وجوههم فلم تر فيهم رجلاً يهاب في الله عز وجل فاعلم أن الأمر قد رق " وليس الحياء جبناً ، فإن الرجل الخجول قد يفضل أن يريق دمه على أن يريق ماء وجهه وتلك هي الشجاعة في أعلى صورها . قد يكون في الحياء شيْ من الخوف بيد أنه تخوف الرجل الفاضل على مكارمه ومحامده أن تذهب ببهائها الأوضاع المحرجة وهذا التخوف يقارن الجرأة في مواطنها المحمودة . فعندما نكص اليهود قديماً عن محاربة الجبارين النازلين بالأرض المقدسة " قال رجلان من الذين يخافون أنعم الله عليهما ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غائبون " فهؤلاء الذين يتقون الله ويخافون العار يستحيون من الفرار هم الذين لو وقع فقال لقادوا الهجوم وقربوا الفتح . ولاشك أن الحياء الكامل يسبقه استعداد فطري ممهد ، فإن هناك طبائع تكاد الصفاقة تكون لازمة لهم في الوقت الذي ترى فيه بعض الناس شديد الخجل مرهف الإحساس إلى حد بعيد ، لكن الخجل مع أنه العنصر البارز في الحياء يقع في الخير والشر وقد يجر صاحبه إلى ورطات سيئة . أما الحياء فلا يكون إلا في أضيق الحدود المشروعة فالذي يتهيب تقريع المبطلين لا يعتبر حيياً . إن الحياء لا يكون تجاه الباطل ولاموضع له مع الناس إذا ضلوا ولاموضع له في السلوك عندما يقف المرء موقفاً يناصر فيه الحق … وقد عاب المشركون على الإسلام أن حقر الأصنام وفضح عجزها عن خلق ذبابة بل عن حماية نفسها لو هاجمتها ذبابة وقالوا : إنه ليس من الحياء أن تهاجم آلهتهم بهذا الأسلوب … فنزل قوله تعالى : " إن الله لا يستحي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها ، فأما الذين آمنوا فيعلمون أنه الحق من ربهم ، وأما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثلا " فإبراز الأصنام في هذه الصورة من العجز والضعة حق " والله لا يستحي من الحق " . وفي سبيل إحقاق الحق لا يتهيب المسلم أحد ولا يخشى بأسا والحياء في أسمى منازله وأكرمها يكون من الله عز وجل ، فنحن نطعم من خيره ونتنفس في جوه وندرج على أرضه ونستظل بسمائه . والإنسان بازاء النعمة الصغيرة من مثله يخزي أن يقدم إلى صاحبها إساءة فكيف لايوجل الناس من الإساءة إلي ربهم الذي تغمرهم آلاؤه من المهد إلى اللحد . وإلى ما بعد ذلك من خلود طويل . إن حق الله على عباده عظيم ولو قدروه حق قدره لسارعوا إلى الخيرات يفعلونها من تلقاء أنفسهم ولباعدوا عن السيئات خجلا من مقابلة الخير المحض بالجحود والخسة . عن ابن مسعود : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " استحيوا من الله حق الحياء قلنا : إنا نستحيي من الله يا رسول الله – والحمد لله – قال : ليس ذلك .. الاستحياء من الله حق الحياء أن تحفظ الرأس وما وعى والبطن وما حوى وتذكر الموت والبلى ومن أراد الآخرة ترك زينة الحياة الدنيا " |
|
![]() |
#24 |
الزوار
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك اخت لولو على الايضاح اكثر لمعنى الحياء الاخ الشراني ومالذي يغضبك هههههه !!!!! حسنا ... سأقول لك انا غير متزوجه .. ولكن اجبني على الفائدة من سؤالك وما علاقته بالموضوع ؟؟؟ |
|
![]() |
#25 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اتضايق من الالقاب اللي ما لها داعي
----------- ماتزوجتي !!!!!!!! كلامك كان نظري؟؟؟ والا..شلون |
|
![]() |
#26 |
مستشارة
![]() |
الى الأخ شراني..
ان الانسان ليس من الضروري ان يعيش في التجربه ليعطي اراء حولها او حلول، فمثلا طبيب الكلى هل لابد ان يكون مريضا بالكلى الطبيب النفسي هل لابد ان يمرض جميع الامراض النسيه حتى يعالجها او الاخصائي ...انشاء الله يكون وصلك المعنى الذي اريد ايصاله.
|
|
![]() |
#27 |
عضو نشط
![]() ![]() ![]() |
اقبلوا مداخلتي , ولا تهون الاخت نوال ولكن هل الخجل كله مرض ؟؟!!
يعني ما نقول ان الخجل مطلوب الى حد معين واذا تجاوزه جاز ان نصفه بالمرضي خاصه للمراه يعني صفة الخجل غير صحي بالنسبه للرجال لكن المراه لابد منها بشى بسيط ليضيف اليها الجمال .. اما الحياء فهو صفه مطلوبه للرجال والنساء على حد سواء فالحياء هو الذي يمنع الانسان من القيام ببعض التصرفات الغير لائقه مثل رفع صوت المسجل بالاغاني الى اعلى حد عند الاشاره , او البحلقه بالاخرين خاصه اذا اختلف الجنس , او مثلا التلفظ بالالفاظ البذيئه للكبار او الصغار وغيرها من الصفات التي تخدش الحياء والذوق العام (اقرئوا موضوع ابو مروان عن طاش ما طاش فهو مثال جيد لقلة الحياء ولا ننسى ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان من صفاته الحياء (وكان اشد حياء من المراة في خدرها ) هذا رائي المتواضع واظن اراء الاخوه متوافقه معي وتقبلوا تحياتي |
|
![]() |
#28 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الاستاذة نوال/////// شكرا للمساعدة
انا كنت اصرّف الموضوع...لاني كنت مستحي ( بس ما ادري اي نوع ) انا معجب ..ب..ا..ل...م..ر..ش..د..ة... :D :D :D :D |
التعديل الأخير تم بواسطة shrani ; 06-12-2001 الساعة 04:53 PM
|
![]() |
#29 |
مستشارة
![]() |
اختي لبيبه الخجل مرض وللاسف نجد من يعززه عندنا فمن الادب ان لاتضع عينك بعين مدرسك ماهذا التخلف "تألمت كثير لأمر حدث لاحدى قريباتي المدرسه قالتلها قومي جاوبي قامت تجاوب صح فقالت المدرسه نزلي عينك في الأرض وانت تجاوبين" وللاسف هذي الحادثه قريبه .
لا انكر ان هذا السلوك يلقى استحسانا اذا صدر من البنات ولكن لا يعني ذلك صحته تعرفين اختي لبيبه ممكن يساعد في نشر الرهاب الاجتماعي عند البنات. لا انكر ان الحياء جميل ويكفينا انه شعبة من شعب الايمان لكن لا للخجل. اخ شراني يمكن كنت تبغ تعرف خلفيه عن عضوه تعجبك مواضيعها وأرائها وهذا ليس عيبا قلت من اي انواع الحياء اعتقد انه اقرب للاحراج من الحياء ولا ادري لكن لا ارى ضررا او عيباً في ذلك لأنك تريد معرفية خلفية عن كاتبة مواضيع تمس حياتنا ورايت افاده في مواضيعها. |
التعديل الأخير تم بواسطة أ.نوال ; 06-12-2001 الساعة 04:01 PM
|
![]() |
#30 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
شوفي ..:mad: ...انا بديت اعصب
رسّينا على... بر ....حياء...او......خجل..... مهوب كل شوي تطلعين بمعلومة جديدة... صنفي الاحراج ضمن الحياء او الخجل ------ بعدين منهو اللي كان في موقف محرج انا او غيري؟؟؟؟ |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|