هل هناك فرق بين الخجل والحياء؟؟

هل هناك فرق بين الخجل والحياء؟؟

نعم هناك فرق...
:confused: ماهو الفرق؟
الخجل : شيء غير مرغوب ممكن نطلق عليه شيء مرضي هو عدم القدره تماماً عجز مثلاً انا عاجزه اني اكلم مدرستي عاجزه مو مستحيه.

الحياء: مستحب وهو شعبه من شعب الايمان وطبيعي هو منع النفس مع القدره ممكن اقول كذا وكذا ممكن لكن حيائي يمنعني وليس عجزي.

:) ارجوا ان يكون الفرق واضحاً وان تكونوا استفدتوا :)

المصدر: نفساني

اقدر اقول شكراااااااا للاستاذة / نوال الموسى

لماذا؟

اليوم في الاستراحة.......كانت جمعة الشللللله

كان الحديث عن وضع المراءه بشكل عام في المملكة ...جميع المواضيع من زاوية الرجل طبعا.......

اخذنا نقلب و نحرث....في مزرعة المراءة....
المراءة في الاسواق......
المراءة في مشوارها مع السواق.....
المراءة وقيادة السيارة........
المراءة في المدرسة......
المراءة و الحجاب.......


المراءة في البيت............


كلنا بالاجماع ..............
قلنا بصوت واحد ...........


اذا ضاع الحياء من المراءة ......
ضاعت......احلى قلائد زينتها..وعفتها...وانوثتها....ومكانتها..وكل عطر يزكي رائحتها....كامراءة
ولعلنا في كلامنا هذا ..........كنا نناقش ...موضوع " لماذا يهرب الرجل " الذي طرحته لبيبه...........بشيء من الجزئية .....وكاننا كنا نناقش بشمولية موضوع "لماذا يهرب الرجل من الزوجة في البيت..و يبحث عنها خارجه "

ولا ادري حقيقة ... ان كنا نقصد الحياء ام الخجل؟؟؟


----------
اعتقد ان الحياء في شرحك...مطلوب من الجميع رجالا ونساء
ولكننا كنا في الاستراحة نقصد شيئا كان من اهم صفات المراءة.....

لعلك تجدين اجابة شافية .......لنا...وللازواج الهاربين من وجوه ازواجهم

لا شكر على واجب اخي الكريم وفعلا كنت محق عندما قلت:
"اعتقد ان الحياء في شرحك...مطلوب من الجميع رجالا ونساء "


ذكرت:لعلك تجدين اجابة شافية .......لنا...وللازواج الهاربين من وجوه ازواجهم

اتمنى ان توضح قصدك اكثر علني استطيع المشاركة والاجابه.

ماذا نفتقد ( نحن الرجال ) من المراة؟؟؟
الخجل؟
الحياء...الذي ذكرتيه انت؟؟

حياءا اخر؟؟؟؟؟؟؟؟ لا نستطيع وصفه!! لكننا نعرفه حين نراه؟؟؟

مسا الخير أ.نوال مساالخير شراني
اتمنى تكونوا طيبين وبصحه وعافيه ...
في الحياء قيل " إذا لم تستحي فاصنع ما شئت" والمقوله هذي ممكن
تشرح معنى للحياء ..طبيعي الحياء يمنعنا من فعل الرذائل..
الملل ... آسف قصدي الخجل أعتبره ردة فعل لأي إطراء جميل يقدم لنا
من قبل الآخرين سواء بالقول أو بالإشاره أو بالنظره ...
مادري ممكن توافقوني الرأي أم لا ...

الي اعرفه يا اخواني انه الخجل شيء مرضي ...طيب اعتقد يا شراني ان الحياء هو الي المفروض ان يطلب وليس الخجل ..كما ذكر هوب فلوتس مثالا جيدا للنقاش ارى ان مثالك اذا كان الحياء بدرجه معقوله غير مبالغه فهو حياء اما ان زادت فخجل مرضي .
لنضرب مثالاً واقعياً:
الاتصال البصري عند الخجولين يكون شبه منعدم هنا مرضي.
الاتصال البصري بين الرجل والمرأه غير المحارم من المفترض ان يكون قليل ليس خجلاً بل حياءاً وفي النيه جهاد النفس وحقظ البصر.
طيب في بعض الاعمال ال يكون العمل مشترك بين الرجال والنساء وعدم التواصل مع المتحدث قد يعني عدم اهتمام هنا ممكن يكون فيه تواصل في حدود المطلوب يعني اذا كان فيه حديث موجه ويفضل ان لايكون اتصالا حاداً بل ابعاد النظر بين الفينة والآخرى ومع مراعاة سلامة النوايا وهنا لا ننفي الحياء بل يعتمد على اهمية التواصل والنيه يعني يبغالنا نشوف ملابسات وتكرارات لنحدد المرض من السواء الخجل من الحياءوالله الموفق.

انا اقول........
وش ناقص بنات هالوقت علشان يكسبون ازواج تحترمهم ؟؟؟
حنا يالشباب نقول نا قصهم الحياء بشكل عام ( الحياء وليس البنات )!!
وشي صفات الحياء في المراءة؟؟ يا البنات

مرحبا،،،
ليش تعمم،،،
غالبية البنات يتحلون بالحياء،،،وقلة يفتقدون هذا الشيء والاسباب كثيره واغلبها ناتجه عن التربيه،،والظروف المحيطه.

اظن والله اعلم ان بعض الرجال يطلبون من المرأه الخجل وليس الحياء ولذلك دوماً علينا ان نتذكر ان المرأه "انسانه" وليس ابعادها عن العالم هو الصحيح لنكن حكماء اخذنا الاساس في الفرق بين الخجل والحياء ايضا هناك الملابسات في كل موقف والتكرارات .

ودق
التعميم كان يخص الحياء ولا يخص البنات .....اقرائي جيدا

ومالك لوا...البنات ..الجديدين فاقدين الحياء ...يشكل عام
--------------
الاستاذة نوال........
لايتحدثون عن الخجل......يتحدثون عن زينة المراءة بالدين

مثلا.....عدم رفع الصوت...عند الاجانب وعدم مجون الصوت
.التنحي عن اماكن تجمّع الرجال
ترك الجدل الذي لا فائدة فيه
احسان الستر..بالقبض على العباءة لكي لا تنفلت وتبين ما تلبس تحته..


كثيرة هي الاشياء التي تنقص المراءة التي نراها في الاسواق ولعلي قلت شيئا منها

ولكن بقي الحياء مع
المراءة في مشوارها مع السواق.....
المراءة وقيادة السيارة........
المراءة في المدرسة......
المراءة و الحجاب.......


المراءة في البيت............


اعتقد انها يجب ان تطرح من قبل الرجال على حدة والنساء على حدة
انا مستعد لاجمع لكم بيانات من افراد المجتمع

والله تسوي خير لو جمعت الأراء وعرضتها نتناقش فيها ،ما ذكرت صحيح اقصد امثلتك صحيحه.

يا أختي نوال مثلما الحياء مطلوب من البنات فالخجل أيضا يعتبر
ملح وليس ملح وكفى بل من محببات الرجل في الأنثى فالأنثى
التي لا تستحي ..ماحاجتنا بها .. والأنثى التي لا تخجل أحس أنها
كالرجل طبعا أنا لاأقصد أن الرجال لا يستحون لا ولكن هنالك فارق
بين حياء الرجال عن الإناث.. فحياء الإناث مرغب ومحبب...

:confused: اذا كان مايطلب من المرأه خجل الذي هو مرضي لا املك إلا :confused:

اما اذا كان حياءاً فلا املك إلا :)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
اهلين وسهلين بالجميع..:)
اختي الغاليه(أ. نوال) اثابك الله..
اختي بالنسبه للحياء والخجل ..
لاشك ان المرأه بشكل عام من "دون حياء لاقيمة لها" وايضا الرجل لكن المراه بطبيعتهاضعيفه وكلمازاد حيائها كلما زاد ت قيمتها فالحياء كما ذكرتي
شعبه من شعب الايمان ،، الان للأسف استغفر الله نرى النساء في الاسواق
تتحدث مع البائع و تضحك معه اونرى مجموعة نساء تتجول في السوق وكأنها في منزلها تلفت انظارالنساء بقلت حيائها وبصوتها العالي..
اما الرجال يتجولون في الاسواق نجدهم يجرون وراء الفتيات
للأسف اين الحياء ..اضافة الى ذلك قلة الوازع الديني والتربيه..
.........
اما ماذكر الاخ الفاضل شراني بالنسبه للبنات جيل هالوقت فعلا والله في كثيرمن المجتمعات قل الحياء عن السابق بشكل ملفت للنظر...الا ماند ر...


لكم خالص تحياتي.. :) :p

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المرأة االتي قد نزعت الحياء من شخصيتها ومن أخلاقها هي من تصبح كالشجرة بلا لحاء ، مصيرها إلى العطب أو الموت سريعاً ، فهي تتكلم في كل موضوع ، وتتحدث مع كل الناس ، وتذهب إلى كل مكان وتفعل ما تريد ، بلا حياء ولا خلق ، كما قال صلى الله عليه وسلم في الصحيح : (( إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستح فاصنع ما شئت ))

ورب قبيحة ما حــــال بيني ... وبين ركوبها إلا الحــــياء

فكان هو الدواء لها ولكن ... إذا ذهب الحـــياء فلا دواء

أهم المظاهر للقلة الحياء ـ في نظري ـ والتي ظهر شرها بين كثير من نسائنا مع الأسف الشديد أسباب عديدة يمكن إجمالها فيما يلي :

1 ـ نقص الإيمان وقلة الخوف من الله : لأن الوقوع في المعاصي سواء الكبير منها والصغير نتيجة نقص الإيمان ، وضعف مراقبة الله عز وجل ، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ، ولا يشرب الخمر حين يشرب وهو مؤمن ، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن ، ولا ينتهب نهبة يرفع الناس إليه فيها أبصارهم وهو مؤمن )) [ متفق عليه ] ، ومما لاشك فيه أن المرأة التي تتشبه بالرجال ناقصة الإيمان ، قد أغواها الشيطان للوقوع في كبيرة من كبائر الذنوب ورد تحريمها في أكثر من دليل صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم في الأحاديث التي قد سبق ذكرها .

2 ـ التربية السيئة : المرء ابن لبيئته كما يقال ، فإذا كانت البيئة التي يعيش فيها صالحة كان صالحاً ، وإن كانت سيئة كان كذلك ، فالبنت التي تعيش في بيت يسوده الفوضى ، وتنعدم فيه التربية الصالحة ، معرضة للانحراف غالباً ، ومن أشكال الانحراف التشبه بالرجال والاسترجال الذي يخالف فطرة المرأة وخلقها ، فلا إيمان يمنعها ، ولا تربية سليمة تردها ، ولا ولي صالح يردعها عن السلوك السيئ ، ويوجهها إلى الطريق الصحيح القويم .

3ـ وسائل الإعلام : بمختلف أشكالها وأنواعها ، المرئية والمسموعة والمقروءة ، فيها تبث وتنشر الأفكار الضالة والمنحرفة التي تغوي المرأة وتشجعها على التمرد على الدين والمبادئ السليمة ، وعلى رفض سلطة الرجل ـ كما يزعمون ـ وتشجع المرأة على المطالبة بحقها في التصرف والحرية ، وتعرض أنواعاً من الملابس الفاضحة والمشابهة لملابس الرجل باسم الموضة والأزياء . فتأثر كثير من النساء بما يعرض عليهن فخرجن عن الدين والخلق ، وعن قوامة الرجل ، وتشبهن بأخلاق الفاجرات وتصرفاتهن دون تفكير أو تمييز بين الخير والشر .

4ـ التقليد الأعمى : فهي تلبس وتتصرف دون وعي أو إدراك لما تفعله ، ودون تفكير في فوائد أو أضرار ما تعمله ، فهي تقلد من حولها من صويحبات أو فنانات وإن كان الأمر منافياً لطبيعتها .

5ـ رفيقات السوء : مما لاشك فيه أن الصاحب له تأثير كبير في شخصية من يصاحبه سلباً أو إيجاباً ، كما قال الصادق المصدوق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم : (( مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير ، فحامل المسك إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه ، وإما أن تجد منه ريحاً طيبة ، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد ريحاً خبيثة )) [ متفق عليه ] ،

ومن العلاج :

1ـ التربية الإيمانية : لا بد من تربية البنت منذ الصغر على طاعة الله عز وجل ، وعلى العقيدة الصحيحة ، والتأدب بآداب الشرع المطهر ، لتنشأ البنت على الإيمان والأخلاق الفاضلة قال صلى الله عليه وسلم : (( من يلي من هذه البنات شيئاً فأحسن إليهن كن له ستراً من النار )) [ متفق عليه] . وعن أبي سعيد الخدري قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من كان له ثلاث بنات أو ثلاث أخوات أو ابنتان أو أختان فأحسن صحبتهن واتقى الله فيهن فله الجنة )) [ رواه الترمذي ] .

2ـ القدوة الحسنة : سواء في البيت من الأم عندما تتخلق بالحياء ، وتتأدب مع الأب في المعاملة ولطف الكلام ، ومع الرجال الأجانب بعدم الحديث معهم ، وخفض الصوت إذا اضطرت إلى ذلك ، وعندما تخرج تلتزم بالحجاب الشرعي والحياء والأخلاق الفاضلة ، أو من مجتمعها النسوي من أخوات وصديقات يتصفن بالخلق وحياء .

3ـ إلزام البنت والمرأة بالحجاب الشرعي : وعدم السماح لهن بلبس ما يخالف ذلك من الكاب والعباءة المطرزة والنقاب وغيره .

4ـ عدم السماح للمرأة بالخروج دون حاجة : وإن خرجت مع السائق الخاص بالعائلة فلا بد من وجود المحرم معها ، ثم معرفة إلى أين تذهب ومتى ترجع ، حفاظاً عليها لا اتهاماً لها .

5ـ نهيها عن التشبه بالرجال : سواء في اللباس أو في المظهر ، ولابد أن يكون لباسها شبيهاً بلبس النساء 0

6ـ عند النزول إلى الأسواق : وعند الشراء يستحسن أن يكون محرم المرأة هو الذي يسأل عن البضاعة ومجادلة البائع في الأسعار ، ليحفظ للمرأة حياءها .

أختي الكريمة :

الحذر .. الحذر من الاتصاف بتلك الصفة التي حذر منها رسولنا صلى الله عليه وسلم، ولعن من اتصفت بها وهي الترجل ، وإياك ثم إياك التشبه بالرجال ؛ فهو خلق تترفع عنه المؤمنة بربها ، الموقنة بلقائة يوم العرض الأكبر .

إن المرأة المسلمة تتميز عن غيرها بصفات وأخلاق تحفظ بها دينها ونفسها ، منها خلق الحياء وخفض الصوت والقرار في بيتها ، والتزامها بالحجاب الشرعي ، فإذا هي فعلت ما أمرت به واجتنبت ما نهيت عنه استحقت من الله تعالى الثواب والأجر العظيم ، وأدخلها الجنة برحمته ، قال عز وجل : (( ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا )) [ النساء : 124] ، وإن هي خالفت أمره استحقت العقاب قال الله تعالى : (( من عمل سيئة فلا يجزى إلا مثلها ومن عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب)) [غافر:40] ..