افكار غريبه آخر ليل

افكار غريبه آخر ليل

السلام عليكم ورحمة الله انا الحمدلله تحسنت كثيرا من ناحية الرهاب الاجتماعي والاكتئاب وتقلبات المزاج لكن عندي مشكلة لا اعلم هل هي وساوس أو ضلالات اوأفكار ذهانية والافكار تجيني في ساعات متأخرة من ليل وهي عبارة عن سب الله عزوجل ورسوله صلى الله عليه وسلم وتغيير الدين أو الالحاد وإذا أخذ حبة من الاونلازبين 10 مل تذهب الأفكار المشكلة أنا ما أبي ارجع له الانه يرفع هرمون البرولاكتين ويسبب تثدي وسمنة وموعدي مع الدكتور تاريخ 26 وأنا آخذ سيروكويل 100 مل بس أحسه ضعيف على الذهان والأفكار الاونلازبين من اول حبة روح الأفكار هذي والابليفاي غير مناسب لي مافي إلا ريجيلا أو ريكزولتي اكثر واحد احس راح يفيدني الريكزولتي راح اقترحه على الطبيب

المصدر: نفساني

وعليكم السلام عمار
ترى لو بتدفعها ستظل تدفعك
كان عندي مثلها تخيلات عن الله والرسول الدواء مفيد
لكن في مثل هذه الأفكار قدرت أطبق التطنيش أقول لك على ملاحظات:
- طالما أن هذه الوسواس معك فاعلم أنك رجل طيب تحب الله ورسوله
وأنها موجودة معك فقط لأنك تحاول دفعها بقوة
- تذكر أن الله ورسوله لا يضرهم هذا بشئ ولو مثقال ذرة
وأنك لن ولم تغير دينك لأنه في القلب وليس العقل
- تذكر أن الشياطين لا يفرق معها وتريد العبث معك
ومع هذا لو تاب أحدهم الله يقبل توبته!
فما بالك بالمساكين أمثالنا!

صامدة رغم المحن معجب بهذا

والله لسة سامع على الصبح سب دين الله من أراذل الخلق
إحنا غلابة يا عمار

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سين

وعليكم السلام عمار
ترى لو بتدفعها ستظل تدفعك
كان عندي مثلها تخيلات عن الله والرسول الدواء مفيد
لكن في مثل هذه الأفكار قدرت أطبق التطنيش أقول لك على ملاحظات:
- طالما أن هذه الوسواس معك فاعلم أنك رجل طيب تحب الله ورسوله
وأنها موجودة معك فقط لأنك تحاول دفعها بقوة
- تذكر أن الله ورسوله لا يضرهم هذا بشئ ولو مثقال ذرة
وأنك لن ولم تغير دينك لأنه في القلب وليس العقل
- تذكر أن الشياطين لا يفرق معها وتريد العبث معك
ومع هذا لو تاب أحدهم الله يقبل توبته!
فما بالك بالمساكين أمثالنا!

فعلا وان الله سبحانه غفور ورحيم لكن والله أني أجاهد نفسي احاول الاستقامة والمحافظة على الصلوات الخمس استقمت بعد وفاة والدي لي مدة ثلاثة شهور وبعدها انتكست انتكاسة كبيرة تركت الصلاة والأذكار فجأة بيوم وليلة وصرت احاول إني ارجع اصلي لكن ما اقدر احس بكسل وان شي بداخلي يمنعني من الصلاة وإذا أخذت مضاد ذهان ذهبت كل هذه الأعراض أو خفت ورجعت للصلاة حالتي تحتاج إلى مضاد ذهان بشوف مع دكتوري علاج الروكزلتي بما ان علاج جديد وقرأت ان يزيد الدوبامين عكس باقي مضادات الذهان الي تثبط عمل الدوبامين

محمد سين معجب بهذا

ياليتني مت في أيامي الأولى من الالتزام فما اشد تلك الانتكاسه لن يشعر بها إلا من عاش لذة التقرب إلى الله

صامدة رغم المحن معجب بهذا

حمدلله انك تعلم لذة القرب الاالله
انصحك نصيحه اخويه كل مضادالذهان حتى لواعراضه شديده
سب الاله جل جلاله خطرجدا مخرج من المله
اخوي عمار اعرف انه ممن غيرشعورك لكن هذاخطيرجدا
الشيطاريدخل بيننانحن المرضى وبكل قوته يحاول اخراجك من المله
حافظ على صلاتك ووردك والقران وتعوذمن ابليس واعوانه لعنهم الله
لعل الله يشفيك ويعافيك

عمار ال طيار معجب بهذا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياك الله اخونا عمار

تراك تؤجر على ذي الأفكار
تدري حتى لو تلفظت كذلك تؤجر

تراك غير مؤاخذ

تعرف متى يعتد بخروجك عن الملة و العياذ بالله لو رحت غيرت ديانتك في الأوراق الرسمية

لذلك ارقد و آمن مهما صدر منك و مهما فعلت ، لا يمكن تروح بين يوم و ليلة تغير ديانتك لا قدر الله

ترى هذا مو كلامي

كلام المختصين في الوسواس و الأمراض النفسية في قناة التليجرام ، اسمها خواطر عن الوسواس

يستقبلون الخلايق على مدار ٢٤ ساعة يردون عليهم
جزاهم الله خير الجزاء

شوف حتى الصحابة الكرام و التابعين رضوان الله عليهم صابهم ما أصابك

لحظة اجيب الموضوعين اللي طبيت فيها

و فالك العافية يارب العالمين

عمار ال طيار معجب بهذا

https://www.islamweb.net/ar/fatwa/24...88%D8%B3%D8%A9

و هذا رد الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى

https://binbaz.org.sa/fatwas/8942/%D...86%D9%87%D8%A7

هذا رده لو ما فتح الرابط



فالنبي ﷺ لما قيل له، قال له بعض الصحابة: يا رسول الله! إن أحدنا ليجد ما لأن يخر من السماء أحب إليه من أن ينطق به -يعني: يجد من الوسوسة أشياء يفضل أن يخر من السماء ولا ينطق بها لشدتها- فقال: ذاك صريح الإيمان المعنى: أن الشيطان لما يئس منهم أتاهم بوساوس شديدة خطيرة في دينهم وعقيدتهم، لأن يخروا من السماء أهون عليهم من أن ينطقوا بها.



فهذا من كيده الخبيث، فهو صريح الإيمان من جهة ما في قلب المؤمن من كراهتها وإنكارها والحذر منها، هذا صريح الإيمان، ليست الوسوسة من صريح الإيمان، بل كراهتها والخوف منها والحذر منها، كون المؤمن لأن يخر من السماء أسهل عليه من أن ينطق بها هذا صريح الإيمان في قلوبهم، يعني: أن قلوبهم أنكرت تلك الوساوس، ورأت أن السقوط من السماء أهون من النطق بها، كأن يقول له: إن الله غير موجود، أو إن الله لا يجوز أن يدعى، أو لا بأس أن يشرك معه غيره في الدعاء والعبادة، أو يقول كما جاء في الحديث: الله خلق كل شيء .. فمن خلق الله وأشباه هذه الوساوس المتعلقة بوجود الله واستحقاقه العبادة وأنه الخلاق العليم، أو متعلقة بالجنة والنار كأن يوسوس أنه لا جنة وليس هناك نار ولا بعث ولا نشور كل هذا من وساوس عدو الله، وإنكار هذه الوساوس من صريح الإيمان، إنكارها واعتقاد بطلانها هذا هو صريح الإيمان.


فالمؤمن أرشده النبي ﷺ إذا رأى مثل هذا أن يقول: آمنت بالله ورسله، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم هكذا أمر الصحابة  قال لهم: إذا وجدتم ذلك فليقل أحدكم: آمنت بالله ورسله، وليتعوذ بالله ولينته، هذا هو الدواء لهذه الوساوس الخبيثة إذا رآها المؤمن يقول: آمنت بالله ورسله أعوذ بالله من الشيطان الرجيم) ويمضي في حاجته، يستمر في حاجته ولا يركن إليها ولا يلتفت إليها.

صامدة رغم المحن ,عمار ال طيار معجبون بهذا

تطمن اخوي مجرد انك انكرتها معناه هذا صريح الإيمان هنيئا لك ، لذلك تراك تؤجر أجر عظيم

ربنا رحيم سمى نفسه العدل لا يمكن يحاسب عباده على شي ما كانوا يقصدونه و لا يحاسبهم على ما لا طاقة لهم به و الحمدلله كما ينبغي لجلال وجهه و عظيم سلطانه حمدا كثيرا

ما هو مطلوب منك الا تتعوذ بالله من الشيطان الرجيم ثم تقول : آمنت بالله و رسله .

عمار ال طيار معجب بهذا

الفضفضة تريح الواحد

انا مدري للان الكثير يعانون و متحفظين

ترى ما احد داري عنكم حتى لو سدحتوا اسماءكم رباعية

شوفوا كيف هذا الفضفضة و هذا البوح يبي يبصر الكثير و يطمنهم

شوفوا هذا السؤال و الرد اللي فوق نفس الجواب


من المعروف أن الوسواس القهرى يصيب ضعاف الإيمان؛ لجهلهم بالعلم الشرعي. فكيف كان الرسول صلى الله عليه وسلم عندما يقول له أصحابه إنهم يجدون ذلك- وبالطبع الصحابة إيمانهم قوي- يقول لهم إنه صريح الإيمان. ومن المعروف أيضا أن بعض الصحابة مثل سفيان الثوري كان مصابا بالوسواس. فكيف وهو قوى الإيمان والوسواس لا يصيب إلا الجاهل !

عمار ال طيار معجب بهذا

و هذا رد الإمام الجليل ابن تيمية رحمه الله تعالى


وقد يبتلى أهل الصلاح والدين بهذه الوساوس أكثر من غيرهم؛ لأن الشيطان ظفر بمطلوبه من سواهم، فهم لاهون، صادون، معرضون، بخلاف أولئك الذين غلب عليهم التدين، فيريد الشيطان أن يصيدهم في شرك الوسوسة، ولكن من صدق في اللجأ إلى الله، والإنابة إليه، صرف الله عنه هذه الوساوس.



وقد بين شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله- هذا المعنى بيانا شافيا فقال ما عبارته: والمؤمن يبتلى بوساوس الشيطان، وبوساوس الكفر التي يضيق بها صدره. كما قالت الصحابة: يا رسول الله إن أحدنا ليجد في نفسه ما لئن يخر من السماء إلى الأرض، أحب إليه من أن يتكلم به. فقال: ذاك صريح الإيمان. وفي رواية: ما يتعاظم أن يتكلم به قال: الحمد لله الذي رد كيده إلى الوسوسة. أي حصول هذا الوسواس مع هذه الكراهة العظيمة له، ودفعه عن القلب، هو من صريح الإيمان؛ كالمجاهد الذي جاءه العدو فدافعه حتى غلبه؛ فهذا أعظم الجهاد و " الصريح " الخالص كاللبن الصريح. وإنما صار صريحا لما كرهوا تلك الوساوس الشيطانية، ودفعوها، فخلص الإيمان فصار صريحا. ولا بد لعامة الخلق من هذه الوساوس؛ فمن الناس من يجيبها فيصير كافرا أو منافقا؛ ومنهم من قد غمر قلبه الشهوات والذنوب، فلا يحس بها إلا إذا طلب الدين، فإما أن يصير مؤمنا، وإما أن يصير منافقا؛ ولهذا يعرض للناس من الوساوس في الصلاة ما لا يعرض لهم إذا لم يصلوا؛ لأن الشيطان يكثر تعرضه للعبد إذا أراد الإنابة إلى ربه، والتقرب إليه، والاتصال به؛ فلهذا يعرض للمصلين ما لا يعرض لغيرهم، ويعرض لخاصة أهل العلم والدين أكثر مما يعرض للعامة؛ ولهذا يوجد عند طلاب العلم والعبادة من الوساوس والشبهات ما ليس عند غيرهم؛ لأنه لم يسلك شرع الله ومنهاجه؛ بل هو مقبل على هواه في غفلة عن ذكر ربه. وهذا مطلوب الشيطان، بخلاف المتوجهين إلى ربهم بالعلم والعبادة، فإنه عدوهم يطلب صدهم عن الله. قال تعالى: {إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا} ولهذا أمر قارئ القرآن أن يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم؛ فإن قراءة القرآن على الوجه المأمور به، تورث القلب الإيمان العظيم، وتزيده يقينا، وطمأنينة، وشفاء. انتهى.

عمار ال طيار معجب بهذا

شف كيف أكثر من يبتلى بها اهل الصلاح ما هو الداجين الغافلين ، لأن الشيطان وش يبي بالبيت الخرب ؟ و السارق وش يبي بالبيت الخاوي الخالي و عنده القصور ؟

تدري من رحمة الله إن ربي ممكن يمحو المعصية لمجرد حسيت بالندم حتى لو ما استغفرت

ترى ربنا رحيم كريم ، ما يتعامل بالمقايضة زينا احنا البشر ( اعطيني عشان اعطيك)

الله ينظر لقلبك و احساسك و نيتك و ضميرك ثم يحاسبك و الحمد لله

عمار ال طيار معجب بهذا

بالله تأمل هذي العبارة :

عز الله انها طرب ما هي حروف ..


أي حصول هذا الوسواس مع هذه الكراهة العظيمة له و دفعه عن القلب هو من صريح الإيمان؛ كالمجاهد الذي جاءه العدو فدافعه حتى غلبه؛ فهذا أعظم الجهاد

و " الصريح " الخالص كاللبن الصريح. و إنما صار صريحا لما كرهوا تلك الوساوس الشيطانية، ودفعوها، فخلص الإيمان فصار صريحا

عمار ال طيار معجب بهذا