ما أحبه...

ما أحبه...

ماأحبه ولاهو يحبني.. تزوجت بس عشان ماأطول بدون زواج.. وياليتني ماسويتها..
. تنازلت عن أشياء كثير(يقالي بأساعده) لكنه ماقدر وتمادى واعتبرني ذليلة عنده..
عمري ماحسسته انه مسكين ولاانه تعليمه بسيط.
عمري مالمته لما يفتح أشيائي وياخذها وينكر أي علاقة له بالموضوع رغم اني أشوفه أحياناً من بعيد..
سكت على مكالماته وخرابيطه اللي كنت أسمعها بعض الأوقات..
...وأقل مشكلة يساومني ويطلب فلوس عشان يتركني.. ولما فاض فيني وطفح الكيل مد يده علي وهرب وخلاني ..

المصدر: نفساني

السلام عليكم ورحمة الله

عفوا أنت شرحت وضعك ولم تحددي المطلوب

الرجاء تحديد السؤال وكيف ممكن نقدم لك الإستشارة

مع التحية ,,

سؤالي: لماذا يتعمد الجميع أن يقنعني بأن نهاية حياتي الزوجية هو ذاته نهاية حياتي كلها، هل بالفعل كل من انفصلت عن زوجها -رغم عدم حبها له وهو كذلك - هل ستظل تتجرع مرارة ذلك الانفصال مادامت حية؟؟؟هل كُتب عليها أن تدفن نفسها حيةً بين تلك الجدران التي ماأحست يوماً تحتها بالأمان؟؟ هل وهل وهل ...؟ تساؤلات كثيرة كانت إجاباتها متشابهة من الجميع وبالإيجاب...
أنتظر رأيك كمتخصص بارك الله فيك ونفعني وكل مسلم بعلمك...

السلام عليكم ورحمة الله

من قال ياسيدتي أن الطلاق هو نهاية ذتك وحياتك ؟

هذا الأمر لاينطبق على الجميع

كل شخص له سيناريو مختلف وظروف مختلفة

أحيانا الطلاق هو أعلى درجة مطلوبة للعلاج قبل الإنحراف

أحيانا يكون الإنفصال رحمة وبعد عن أن تتعرض النفس للإيذاء مما يؤدي إلى عدم توازنها واختلالها وبالتالي انحرافها عما هو مطلوب في الدين والعرف والأخلاق

أنت أكثر إنسانة تعلمين مناسبة ما تريدينه من رغبة في الوصول إلى هدف عبر قرار تعلمين تماما تبعاته ونتائجه

في إنتظار ردكم

مع التحية ,,,

نعم أنا أعرف التبعات وأعلم النتائج ،
ولكن أفتقد الدعم...على الأقل المعنوي...
يمكن لأني أفتقد وجود والدتي(رحمها الله) ... ظننت بأن الزوج هو الأمن والأمان والظل الوارف ، وبكل حسن نية قدمت الكثير والكثير ، ولم أجني سوى الاستنزاف و الأشواك التي أدمت يدي...
الكل يعاقبني بقوله(هو اختيارك وتحملي نتائجه دون شكوى) أقصد بأن من حولي يقولون بما أنك اخترتيه رغم أننا وجدناه لايناسبك، فتحملي العيش معه على كل الأحوال كما تحملتي الموافقة...
ولذا تركني الجميع ، في معاناتي ، ولازال أمري معلقاً .