![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | |||
عضو جديد
![]() |
حيرة متزوج يريد يتمي ويربي نفسه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله في كل من ساهم وقراء ومره على كتابتي ، عموما أريد أخذ رأيكم في موضوع هام وحساس وهو على النحو الأتي:-
أنا شاب متزوج متأخر ولله الحمد والمنه وعمري (40) سنة عندما تزوجت ، ورزقت من عند الله بمولود اسميته (محمد ) على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، عموما أريد أستفسر كيف تكون علاقتي بزوجتي في البيت ، هل نتعاون فعليا في أمور البيت وكذلك في أمور الطفل من ناحية تغير حفاظاته وترضيعه بعض الاحيان ، كيف تكون العاطفة الحقيقية بيني وبين زوجتي ، وهل الحب هو أساس العلاقة بيننا ، بالرغم من أنها أنسانه طيبه وجميله ولله الجمد والمنه لكني قلت لها أن ((الحب )) ليس كل شي ، بل علاقتي بكي أكبر من إي شي يسمى أو يطلق عليه تسميه ، أنا أريد أ، أغير من حياتي للأفضل عما تربيت عليه في الماضي من أخطأ ةمحن ، التي تهبط الهمة ، وكذلك أريد أن أنقض نفسي وأسرتي من النار أرشيدوني كيف تكون الحياة الحقيقية الصحيحة الواقعية المبنية على الأخلاص وخشية الله ومحبة رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام والسلام عليكم ورحمة الله المصدر: نفساني
|
|||
![]() |
![]() |
#2 |
الرئيس
الرئيس
![]() |
اخي الكريم
ندعو الله أن يحفظ لك أم محمد وولدك محمد ، ويتمم عليكم الصحة والعافية والسعادة ،،،، أخي الكريم ،، الأمر لا يحتاج الى حسابات كثيره ،،، فأصل العلاقة بينك وبين زوجتك هو التراحم والتفاهم ،، فإن رأيتها متعبة أن تشعر معها ، وإن رأيتها مريضة أن تسهر عليها ، وكل ذلك يفضي بك الى أن تتعاون معها في كل شيء ، فلا بأس أن تضع يدك بيدها فيما تستطيعه أنت ،،، خصوصا إن كانت زوجتك عاملة مثلك ،،،، أما إن كانت الزوجة متفرغه للبيت ، فمن المؤكد أنها ستقوم بمعظم أعمال البيت والعائلة ،،،، بعض الأمور لا بأس بتقديم المساعدة ، فهذا واجب أن يشعر الأنسان بشريكة حياته ،،، ولكن ليست المساعدة بشكل استغلالي ، يعني أن تكون هي جالسة تقرأ المجلة بينما أنت تغير حفاظات الطفل ،، فهذا غير منطقي ،، أنت تستطيع أن تعرف متى تساعدها وبماذا تساعدها ،،، وهذا ليس بالعيب ،،، فهي شريكة حياتك وتحتاجك الى جانبها ،،، كن بخير |
![]() |
![]() |
#3 | |
عضو
![]() |
اقتباس:
سيدي الفاضل أسيد .. لِمَ أنت تخشَ أن يكون الحب هو كل شيئ .. أو بمعنى آخر لِمَ تستبعد أن يكون الحب هو الرابط في العلاقة الزوجية بجانب الرحمة والتفاهم ..!؟ ألمح بين سطورك إن علاقتك بزوجتك علاقة عادية تقليدية، - - سأهمس إليك سيدي .. حين نحب الآخر لن نسأل ونستشير الغير في كيف نتعاون معه أو ماذا نقدم له ..!؟ سيدي الحب عطاء بلا حدود .. حين نحب فقط سيكون البذل تلقائياً ليس مقنناً بتبادل الأدوار أو المكافأة . لا تخشى الحب سيدي .. أحبها من أعماقك فأم محمد تستحق وأنتَ تستطيع .. فإن لم تستطع ، ف ودها وأرحمها .. أما رغبتك الصادقة في حماية أسرتك وتوجيهها الوجه الدينية الصحيحة فهذا واجب الأب المسلم ومعيل الأسرة وراعيها " قوا أنفسكم وأهليكم ناراً ، وقودها الناس والحجارة " أسيد .. تحتاج لرفقة صالحة من أهل الخير كشباب المسجد أو الجيران والأقارب والأصحاب .. ولتكن أم محمد صديقتك ورفيقة دربك ناقشها وأعرف رأيها فيما تحتار فيه .. لربما وجدت عندنا الكثير من الحلول التي تسعدك . أتمنى لكما حياة هانئة سعيدة . . |
|
![]() |
![]() |
#4 |
عضومجلس إدارة في نفساني
![]() |
تعامل بطبيعتك دون تكلف مع مراعاة لمشاعر وحاجات من هم حولك ...اعطي الحياة بساطه في التعامل دون تكلف ومبالغه فالاعتدال في جميع الامور هو كمال للحياة واتزانها .....
الاب في المنزل له مكانته ووظيفته التي يستطيعها والمرأه لها وظيفتها ومكانتها ...وكلا منهما يراعي وضع الاخر .... وكلا ميسر لما خلق له .....بارك الله لك في اهلك ومالك ... |
![]() |
![]() |
#5 |
عضومجلس إدارة في نفساني
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
بارك الله بك وبزوجتك وبولدك ووفقكما لما يحبه ويرضاه
اخي الكريم إن الزوجين إذا التزما منهج الإسلام الكامل في الحقوق الزوجية عاشا في ظلال الزوجية الوارف سعداء آمنين. لا تعكرهما أحزان المشاكل؛ ولا تقلقهما حادثات الليالي. فمن حقوق زوجتك عليك: النفقة عليها.. ووقايتها من النار وامرهم بالصلاة..وإذا كان الزوج لا يستطيع تعليم امرأته فلييسر لها أسباب التعليم، أعني بالتعلم تعلم أحكام الدين، ومعرفة ما أوجب الله عليها ومعرفة ما نهاها الله عنه. أن يغار عليها في دينها وعرضها، غيرة من غير ريبة.. وقد نظم الإسلام أمر الغيرة بمنهج قويم: 1) أن يأمرها بالحجاب حين الخروج من البيت. 2) أن تغض بصرها عن الرجال الأجانب. 3) ألا تبدي زينتها إلا للزوج أو المحارم. 4) ألا تخالط الرجال الأجانب ولو أذن بذلك زوجها. 5) أن لا يعرضها للفتنة كأن يطيل غيابه عنها، أو يشتري لها تسجيلات الخنا والفحش. ومعاشرتها بالمعروف وتكون بحسن الخلق معها،وأن تحترم رأيها وأن لا تهينها سواء بحضرة أحد أم لا. ومن حسن الخلق إذا صدر منك الخطأ أن تعتذر منها كما تحب أنت أن نعتذر منك إذا أخطأت عليك، وهذا لا يغض من شخصك أبداً، بل يزيدك مكانة ومحبة عندها. ومن المعاشرة بالمعروف التوسيع بالنفقة عليها وعلى عيالها. ومنها استشارتها في أمور البيت وخطبة البنات، وقد أخذ النبي بإشارة أم سلمة يوم الحديبية. ومنها: أن يكرمها بما يرضيها، ومن ذلك أن يكرمها في أهلها عن طريق الثناء عليهم بحقٍ أمامها ومبادلتهم الزيارات ودعوتهم في المناسبات. ومنها أن يمازحها ويلاطفها، ويدع لها فرصاً لما يحلو لها من مرح ومزاح، وأن يكون وجهه طلقاً بشوشاً، وأن إذا رآها متزينة له لابسة لباساً جديداً أن يمدحها ويبين لها إعجابه فيها، فإن النساء يعجبهن المدح. ومنها التغاضي وعدم تعقب الأمور صغيرها وكبيرها، وعدم التوبيخ والتعنيف في كل شيء. فعن أنس أن النبي صلى الله عليه و سلم لم يقل له قط أفٍ (ولا قال لشيء فعلته لم فعلته؟ ولا لشيء لم أفعله لا فعلت كذا) [رواه البخاري ومسلم]. ومن المعاشرة بالمعروف: أن يتزين لها كما يحب أن تتزين له، ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف. ومنها أن يشاركها في خدمة بيتها إن وجد فراغاً. فعن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: (كان النبي صلى الله عليه و سلم يكون في مهنة أهله -يعني خدمة أهله- فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة) [رواه البخاري]. تلكم كانت أهم الحقوق التي يجب أن تقوم بها الزوج تجاه زوجته كما أمر الإسلام.. وكما للزوج ايضا حقوق على زوجته..ولكن بما ان السائل يريد معرفة حقوق زوجته عليه فأكتفي بنقل ذلك فقط وارجو ان تكون استفدت منها.. |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|