حبس النفس على سلبية موجودة يعطل القدرات 000 تجاوزها

حبس النفس على سلبية موجودة يعطل القدرات 000 تجاوزها

كثيرا جدا هذه الحكمة تحكي عن شيء جميل جدا يجب ان نتعلمه


انه تعطل القدرات او المواهب او اعمال الحياة او القيام بأشياء جميلة كنا نقوم بها 000

آآآآآه ثم آآآآآآه ايها السلبية الموجوده والهلع الذي اصبح لا يفارق البعض والاكتئاب الذي طوقنا 0000


استنعت بهذه الجملة الجميلة جدا 000 في كثيرا ظروف الحياة استفدت منها كثيرا بل فكت عني حزام القلق والالم ورميت بأذن الله ثم بهذه الجملة آلما كثيرة واوجاعا مرعبة 0000000


هذه دعوه لي ولكم لنزع الافكار السلبية التي نستحضر بها الهلع واسكان مقولات او حكم او كلمات بسيطه نزرعها في افكارنا فلها بأذن الله الاثر القويم على صحتنا وحياتنا وسعادتنا 00000


واتمنى منك عزيزي القارىء ان تضع لنا جملة او مقوله اثرت في مسار حياتك

و في موضوع آخر سأضع قصه لي مع مقوله 0000 ارجو ان تستفيدوا منها 0


اخوكم
بداية مشرقة

المصدر: نفساني

ّ~ كن مع الله و لا تبالي ~

كثيرا ما أعانتني هذه المقولة في و قت شدتي و في أشد حالات هلعي كنت أشعر أن الله يطلع علي و على مرضي و على معاناتي فأشعر بارتياح و بزوال الأعراض الهلعية شيئا فشيئا.. و كان هذا يزيد من يقيني بأنه الوحيد القادر على شفائي ... فهو معي في صحتي و سقمي ..في فرحي و حزني .. فكيف لأي مخلوق أن ييأس و الله جل جلاله يقول أنه يحب من دنيانا ثلاث: لسانا ذاكرا و قلبا خاشعا و جسدا على البلاء صابرا ...

فكونوا مع الله أحبتي و لا تبالوا

:smile:

في البداية أود توجيه شكر خاص لك أخي بداية مشرقة على هذا الطرح الجميل

ومن بعد أذنك أود أن أضيف لماذا لا يحفظ كل منا مقولة تشعره بالسعادة أو السكينة ويرددها عندما يشعر بالضيق

أما عن مقولتي فهي تبعث فيي الأمل للمستقبل وأدرك أن رحمة الله واسعة وآتية بأذن الله

كل الأمور على مايرام في النهاية ، إن لم تكن كذلك، فتلك ليست النهاية

أي علينا إن لا نستبق قدرنا ولا نقنط من رحمة الله وهذه مني دعوة للتفاؤل

شكرا لك اخوي بداية مشرقة على هذه الفكرة الرائعة

انا اردد هذه العبارة واستفيد منها دائما :

( اعلم أن ما اصابك لم يكن ليخطئك وأن ما اخطئك لم يكن ليصيبك )

وهي جزء من وصية الرسول صلى الله عليه وسلم لابن عمه عبدالله بن عباس.

وفيه حديث اخر : قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
( عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر؛ فكان خيراً له )

يعني المؤمن يؤجر على صبره على البلاء اجرا كثيرا
فياخواني الصبر الصبر ,,,