|
|
||||||||||
عيادة مشاكل الأطفال لطرح الأسئلة الخاصة بمشاكل الأطـفـال الـنـفـسـية ويقتصر الرد على المشكلات من المختصين النفسيين والتربويين |
|
أدوات الموضوع |
05-09-2002, 02:20 AM | #1 | |||
عضو نشط
|
الحقني يادكتور سبيعي بنتي بتخرب
ابنتي بدأت تكتشف غريزتها الجنسيه انا خاااااااااااااااااااااااااااااائفه جدا مع ان عمرها 5سنوات وليس لدينا تلفزيون او اي مصدر لاثارة الغرائز مع انها وحيدة ليس لها اخوه فما الحل ان عنفتها ستركز على هذا الشيء وان تركتها اخا ف التمادي ولاكني لا اجد الا ان اشغلها باي شيء دون ان تحس ولكن تعود لمثل ذالك بعد فتره واقصد بانها اكتشفت الغريزة اي بانها بدات تلمس اعضاؤه التناسليه كيف اتعامل معه
المصدر: نفساني
|
|||
|
05-09-2002, 03:46 PM | #2 |
الزوار
|
أختي العزيزه
هوني عليك وهدأي من روعك.ابنتك لا تمارس أي شيئ له علاقة بالجنس.انها فقط في مرحلة استكشاف.الطفل في هذا السن لا يعرف الجنس أو أن ما يفعله غلطا.انها فقط تجد اللذة البريئة مثلك حينما تحكين أذنك من الداخل وتتلذذين لذلك.ماتقومين به من اشغالها بأي لعبة أو مهمة لتنجزها أو اللعب معها أو أن تطلبين منها أن تعاونك في أعمالك المنزليه ولو مجازا,كل ذلك أساليب صحيحه ومفيده.المهم أن تتتجنبي نهرها أو معاقبتها أو انتقادها أمام الآخرين أو حتى تخويفها من الغيبيات كالنار أو الحيوانات المفترسه أو الحشرات.أعتمدي على مكافأتها عندما لا تمارس هذا السلوك.دعواتي لك بالتوفيق والسداد وشكرا. |
|
05-09-2002, 09:06 PM | #3 |
عضو نشط
|
الحمد لله ريحتوني
الله يجزاكم ألف خير صراحه ريحتوني باجاباتكم الجميله لقد كانت تلك المشكله تؤ رقني جدا حتى اني خفت اعلم ابوها لكنكم ماقصرتم وجزاكم الله خير الجزاء:26: :26: :26: :26: :26: :26: :26: :26: :26:
|
|
06-09-2002, 01:48 AM | #4 |
عـضو أسـاسـي
|
عادة قبيحة تمارسها ابنتي
طفلتي التي تبلغ من عمرها( 3 ) سنوات لديها عادة قبيحة حيث تضع يدها عندما تنام في جهازها التناسلي وأنا أخاف إن تكبر معها وأنتـم أعرف بمعاناتها ؟ * في السنة الثانية من عمر الطفل أو الطفلة يكتشف أعضاءه التناسلية ويحكها بأصابعه أو يحكها في جسم صلب كعتبة الدرج ويتظايق الطفل إذا أبعدت يده أو نهر عن ذلك فيعاود العبث مرة أخرى حيث يجد ارتياح وتسليه في ذلك والإقلال منها لا ضرر منه على الطفل . وعلى الأم أن لا تنزعج ولا تعتقد أن ابنها يرتكب جريمة خطيرة لأنه سلوك طبيعي وتلقائي يحدث من معظم الأطفال ومحاولة إ رغام الطفل على ترك هذه العادة بالتنبيه لها أو زجره أو ضربه تؤدي إلى زيادة توتره وتدعيم بقائه ، وانزعاج الأم لأنها تدرك هذه العادة من منظور فهمها للعملية الجنسية التي تعرفها ،بينما الطفل في سنواته الأولى لا يدرك معنى اللذة الجنسية إلآ انه قد يعبر عن شعور الارتياح و ( الشعور بالدغدغة ) والأطفال قد يدفعهم ذلك نتيجة الفراغ والشعور بالتوتر لخلل في العلاقة داخل الأسرة لمتغيرات كثيرة ، ويختلفون في ملئ هذا الفراغ فمنهم من يمص إصبعه أو يقضم أظافره أو يخبط برأسه على الوسادة ونهم من يتسلى بمداعبة أعضائهم التناسلية، مثل هذه العادات متشابهة وهدفها واحد تسلية أو خفض لتوتره . والطفل يجهل كل شيء عن اللذة الجنسية ووظيفة أعضائه التناسلية لأن النمو الخلقي لدى الطفل لم يتبلور بعد ، فلا يدل ما يفعله على شيء من ارتكابه للخطاء أو خرقه للقيم ، أو أن لديه ميول جنسيه عارمة تخشى عليه من الانحراف إذا تجاوز البلوغ . ما يجب أن تعرفه الأم قبل مراجعتها للمختص نفسياً فمثل تلك الحالات لا تحتاج إلى الدواء النفسي وإنما إلى تصحيح مفاهيم وأسلوب تعامل نفسي وتربوي مع الطفل للأم نفسها ،قبل البدء في إكسابها بعض الطرق المختلفة التي تعتمد على شدة وتكرار العادة وفقاً لحالة الطفل للتخلص من تلك العادة أو أي عادات سلبية أخرى مزعجة لا كن القاعدة الأساسية هي أن لا تعاقب ،و لا توبخ على ما يفعله الطفل وأن لا يلاحظ الطفل توترتا وقلقنا على ما يمارسه وأن لا تبالغ في إثارة العادة السرية فمثل تلك القاعدة إذا اخترقتها الأم وتجاوزتها فإن التوتر والقلق سيزداد لدى الطفل وتسوء حالته ويلجئ إلى ممارستها اكثر في غياب الرقيب عنه قبيل نومه أو بعد صحوة أو في انزوائه في مكان آمن بالنسبة له . ( العيــادة |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|