![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
الملتقى العربي السياسي للوقوف على جميع الأخبار في وطننا العربي الكبير ، كل حسب رؤياه ،،، |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | |||
نائب المشرف العام سابقا
عضو مجلس إداره دائم
![]() |
انتخابات الرئاسة في مصر 2012.. اهتمام عالمي كبير
كتب – سامي مجدي: تحظى الانتخابات الرئاسية المصرية، التي بدأت جولتها الأولى صباح اليوم الأربعاء باهتمام عالمي كبير؛ حيث تصدرت عناوين وكالات الأنباء والصحف العالمية، نظرا لأنها الأولى التي لا يعلم المصريون فيها من هو رئيسهم القادم من بين ثلاثة عشر مرشحا يخوضون ماراثون الوصول للقصر الرئاسي. هيئة الإذاعة البريطانية ''بي بي سي'' عونت على صدر صفحتها على الإنترنت ''المصريون ينتخبون رئيسهم''، وقالت في تقرير مطول إن ملايين المصريين يتوجهون اليوم إلى مراكز الاقتراع لاختيار رئيس جديد للبلاد في أول انتخابات ديمقراطية تشهدها البلاد منذ الإطاحة بنظام الرئيس السابق حسني مبارك في فبراير 2011. وأضافت بي بي سي أنه لأول مرة لا يعرف المصريون اسم رئيسهم قبل إجراء الانتخابات حيث تحتدم المنافسة بين عدد من المرشحين البارزين ينتمون إلى أكثر من تيار سياسي. ونقلت بي بي سي عن محررها لشؤون الشرق الأوسط جيرمي بوين إنه قد تحدث مواجهة مع الجيش والذي يبدو عازما على الاحتفاظ بموقعه في السلطة خلف كرسي الرئيس. وأشارت إلى أن الناخبين لا يعرفون أي السلطات المخولة للرئيس الجديد، حيث أنهم ما زالوا ينتظرون معرفة حدود هذه السلطات التي سيحددها الدستور الجديد. انتخابات تاريخية أما شبكة ''سى بى إس''الإخبارية الأمريكية فوصفت انتخابات الرئاسة في مصر بـ''التاريخية''، موضحة أن ''أن مصر - التي كان يحكمها ملوك و فراعنة - تشهد الآن أول انتخابات رئاسية حرة، وأن ذلك يعنى أن هناك تاريخا يوشك أن تجرى كتابته في مصر''. وأشارت ''سي بي إس'' إلى إن الانتخابات الرئاسية في مصر تمثل شيئا لم يشهده المصريون من قبل؛ حيث يشهدون مرشحين حقيقيين يتنافسون في هذه الانتخابات، وأن الشيء المثير هو أن هناك خيارا ديمقراطيا حقيقيا أمام الناخبين. وقالت ''إن هناك سباقا سياسيا حقيقيا ستكون له نتائج ضخمة بالنسبة لمنطقة الشرق الأوسط''. وتحدث الموقع الرسمي لقناة العربية الفضائية عن الانتخابات، مشيرة إلى أنها ''حدث تاريخي غير مسبوق في الحياة السياسية المصرية لانتخاب رئيس للجمهورية الثانية''. وتحدث الموقع عن تاريخ الانتخابات في مصر يعود إلى عام 1956 بعد إلغاء الملكية عندما تم انتخاب الرئيس جمال عبد الناصر كثاني رئيس للجمهورية في 23 يوليو 1956، وأول رئيس فعلي له سلطات بعد أن تم تعيين اللواء محمد نجيب كأول رئيس لمصر بعد ثورة 23 يوليو عام 1952. وأضافت إلى أنه منذ ذلك الحين اتبعت مصر نظام الاستفتاء لاختيار رئيس الجمهورية من شخص واحد مرشح كان في الغالب هو الرئيس. أمال كبرى بدورها، قالت شبكة ''إي بي سي'' الإخبارية الأمريكية إن آمالا كبرى تُعقد على الانتخابات الرئاسية في مصر، مشيرة إلى أن هناك نوعا من التفاؤل في مصر بالنظر إلى أن هذه هي أول انتخابات رئاسية ديمقراطية منذ الإطاحة بمبارك. كما تطرق موقع ''ديلي بيست'' الإخباري أيضا عن الانتخابات الرئاسية في مصر وقال إن الانتخابات تضع الإسلاميين في مواجهة العلمانيين، وأنها المرة الأولى التي لايعرف فيها المصريون هوية رئيسهم القادم. وقال الموقع إن المرشحين يخوضون غمار السباق الرئاسي وسط أوضاع أمنية غير مستقرة، وحالة من الانقسام بين القوى السياسية وادعاءات بوجود رشاوى في انتخابية. جريدة ''واشنطن بوست'' الأمريكية – من جانبها - قالت إنه بعد عقود من الحكم الاستبدادي، تجري مصر أول انتخابات رئاسية بعد ثورة 25 يناير يومي الأربعاء والخميس، متوقعة ألا تحسم الانتخابات من الجولة الأولى وأن يكون هناك جولة ثانية بين أثنين من المرشحين الثلاثة عشر في يونيو المقبل. وأضافت الجريدة أن السباق ينحصر بين الإسلاميين ورموز من نظام الرئيس السابق حسني مبارك الذي بقى في الحكم 29 عاما حتى جاءت ثورة يناير وأطاحت به في 11 فبراير 2011. وألقت الجريدة نظرة على خمسة من المرشحين الثلاثة عشر مع نبذة مختصرة عن كل منهم. والمرشحون الخمسة هم: عمرو موسى، الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، الدكتور محمد مرسي، الفريق أحمد شفيق، حمين صباحي. الجيش أم المسجد جريدة ''التيليجراف'' البريطانية قالت إن نتيجة الانتخابات الرئاسية لن تكون جميلة إلا أنه علامة على إحراز تقدم في العملية الديمقراطية، مشيرة إلى أن المصريين سيختارون بين الجيش والمسجد. وتساءل كاتب التقرير الذي جاء بصورة لسيدة منقبة ووراءها لافتة دعائية للمرشح الرئاسي أحمد شفيق، عما قاله إمام وخطيب أحد المساجد في القاهرة في الجمعة الماضية عن الانتخابات الرئاسية، مشيرا إلى أن الخطيب قال إنه يريد رئيس شريف يراعي وحدة المسلمين، وحقوق غير المسلمين. ولقت إلى أن الخطيب رغم أنه قال إنه لن يحدد أي مرشح للتصويت له، إلا أنه أشار إلى رغبته في أن يكون السباق بين اثنين من المرشحين الإسلاميين، أم بين إسلامي وليبرالي على أن يكون الفوز لصالح الإسلامي، الذي يطبق الشريعة. العسكر والإخوان وجاء تقرير وكالة ''رويترز'' يؤكد أن العسكر والإخوان المسلمين سيخرجان من انتخابات الرئاسة قويين، موضحا أنه لا منظمة في مصر أقدر من الإخوان المسلمين على حشد أعداد كبيرة من الناس أو إثارة الحماس الذي يوحي لكل مسلم متدين أن التصويت لمرشحها في أول انتخابات رئاسية حرة تجرى في البلاد هذا الأسبوع أمر أقرب إلى الواجب. وقال التقرير إنه أيا كانت النتيجة وسواء أفاز مرشح الإخوان المسلمين أم لم يفز فستبقى الجماعة التي ألهمت الإسلاميين في أرجاء المعمورة والتي تهيمن على البرلمان قوة كبيرة إلى جانب الجيش الذي حكم البلاد لعقود ولا يبدي أي علامة على أنه يوشك على العودة في هدوء الى الثكنات. ولفتت ''رويترز'' إلى أن الاختيار صعب بالنسبة للناخبين المصريين البالغ عددهم 50 مليونا، متسائلة: ''هل يريدون جمهورية تحكم بالشريعة أم يريدون دولة ليبرالية أم ديمقراطية موجهة يضمنها الجيش ممسكا بأعنة السلطة من وراء ستار؟'' اختبار للديمقراطية وتحت عنوان ''التصويت الصاخب يختبر الديمقراطية الوليدة في مصر''، قالت جريدة ''وول ستريت جورنال'' الأمريكية إن ذهاب المصريين إلى صناديق الاقتراع في الانتخابات الرئاسية التاريخية يومي الأربعاء والخميس سيغير من مفاهيم الديمقراطية في العالم العربي. وأضافت الجريدة أن الانتخابات الرئاسية تعد اختبارا كبيرا للدولة في المرحلة الانتقالية، من الحكم العسكري إلى الحكم المدني الديمقراطي. وتعتبر هذه الانتخابات أول انتخابات تنافسية حقيقية بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير التي أطاحت بنظام حكم الرئيس حسني مبارك، الذي يحاكم بتهم قتل متظاهرين وفساد وينتظر الحكم عليه في 2 يونيو حزيران المقبل. وقد بدأت عملية التصويت للمصريين في الخارج في 11 مايو الجاري واستمرت حتى 17 من نفس الشهر ولمدة سبعة أيام، وبدأ تصويت المصريين في الداخل في الجولة الأولى اليوم الأربعاء 23 مايو ويستكمل غدا الخميس 24 مايو، ومن المقرر أن تنتهي عملية الفرز يوم السبت 26 مايو على أن تعلن النتيجة في 30 مايو. وفي حال الإعادة تجري الانتخابات في الخارج في الفترة من 3 إلى 9 يونيو المقبل لمدة سبعة أيام، على أن يذهب المصريين في الداخل لمراكز الاقتراع يومي 16 و17 يونيو، وتعلن النتيجة النهائية يوم 21 يونيو المقبل. حفظ الله مصر ..
المصدر: نفساني
|
|||
![]() |
![]() |
#2 |
V I P
![]() |
آمين آمين آمين يا رب
حفظ الله مصر دولة و شعبا و هدى شعبها و ولاة امورها الى ما فيه صلاح لها و للأمة الاسلامية ''هل يريدون جمهورية تحكم بالشريعة " سؤال غريب عن دولة مسلمة و حتى لو قطن فيها المسيحيون فهم يعلمون ان الشريعة الاسلامية هي خير ديمقراطية و هي خير قانون يضمن لهم العيش بامان نتمنى و نرجو من الله الله ان يجعل هذه الانتخابات خيرا عليكم و علينا يا رب يفرج و ييسر امر مصر و جميع الدول العربية المنتصرة يعطيك العافية استاذ صلاح لهذه التغطية |
![]() |
![]() |
#3 |
عضومجلس إدارة في نفساني
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
أسأل الله أن يبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل الطاعة ويذل فيه الآعداء ..
وأن يولي عليكم وعلى المسلمين خيارهم ومن يحكم فيهم بشرع الله . |
![]() |
![]() |
#4 |
V I P
![]() |
للأسف لم يخرج من المصريين إلا نسبة 40% ..
وعندما يأتى شخص لا نرغب بوجوده سنسمع الشكوى وسنرى من يعودودن للتحرير معترضين ..بالرغم إن الفرصة كانت موجودة لفرض إرادتنا ،، ولكننا ضيعناها فلا نلوم بعد ذلك إلا أنفسنا ،، الأقباط اتحدوا وخرجوا جميعًا لتأييد أحمد شفيق والمسلمين معظمهم فضلوا أن يكونوا سلبيين !!!! |
التعديل الأخير تم بواسطة (نوفا) ; 25-05-2012 الساعة 04:53 PM
![]() |
![]() |
#5 |
نائب المشرف العام سابقا
عضو مجلس إداره دائم
![]() |
عميق شكرى وامتنانى لكن الاخوات الكريمات ..
داعيا المولى عز وجل ان يولى من فيه الخير للاسلام والمسلمين .. ومن يتقيه ويعرف معنى للعدل .. وان يحفظ بلاد الامة من كل مكروه .. وان يحررها من الطواغيت .. |
![]() |
![]() |
#6 | |
نائب المشرف العام سابقا
عضو مجلس إداره دائم
![]() |
اقتباس:
كلامك صحيح فعلا نستغرب نسبة المشاركة والتى قاربت النصف ..
فى حين المتوقع فوق الثمانين .. حملت الانتخابات عدة مفاجات .. بداية بنزاهتها وشفافيتها .. ومرورا بنسبة احمد شفيق العالية .. ووصولا الى نسبة مرسى .. لكن على اى حال لا اعتقد انه يوجد من يسمح على الخروج على الشرعية .. مهما كانت النتيجة .. لقد خرجنا من تجربة الثورة حاملين دروسا ومعانى فى منتهى الاهمية .. اولها قبول الاخر ومحاورته ومعارته من منطلق الديمقراطية .. وها نحن ولم تحسم النتيجة بعد .. ومرشح ان يكون السيناريو الاسود فى الاعادة حتى الان .. فعلينا ان نحافظ على ما تحقق من خطوات .. وننتبه من سبل اهداره تحت اى زريعة .. وان نستعد لاقامة دولة تحت لواء العدل والديمقراطية .. حفظ الله مصر .. |
|
![]() |
![]() |
#7 |
الرئيس
الرئيس
![]() |
عزيزي صلاح ،، صدقني ، من تعامل مع الأمر بعاطفته هو من كان يرى أن يخرج اكثر من 80 % من الشعب المصري للإنتخابات ،،، بينما من يشاهد الأمر بعين العقل كان يعلم تمام العلم أنه لن تصل
النسبة الى هذا الحد ،،، بالأمس يسألني بعض الشباب عن النسبة التي اتوقعها في الإنتخابات المصريه ، فقلت ، والله على ما اقول شهيد ، ان النسبة في الإنتخابات المصريه لن تصل 35 % ،،، وهذا كان واضحا للعيان ياعزيزي . أما عن الإعادة ،، فلن اقول رأيي بها ،، واعتقدك تعلم رأيي جيدا وتعلم من الذي سينجح بنظري . ولكن الخوف كل الخوف إن لم ينجح الاخوان ،،، فهم لا يقبلون الآخر ،،، |
![]() |
![]() |
#8 |
الرئيس
الرئيس
![]() |
اكثر من 8 ملايين مصري في الخارج ،،، أين هم ياعزيزي ؟
3 % فقط من ذهبو الى السفارات للإنتخاب ،، أين الباقين ؟ |
![]() |
![]() |
#10 |
V I P
![]() |
بالرغم من إحباطى الشديد ...وإحباط الكثيرين
،، لكن مصر ستظل شامخة ..وباقية مهما حدث ،،، |
![]() |
![]() |
#11 |
نائب المشرف العام سابقا
عضو مجلس إداره دائم
![]() |
تحت اى ظرف ..
ومهما كان المبرر .. لا اقبل هذه الصورة .. او حتى التلميح بها .. وقد اعتبرها اهانة .. توجب الرد فورا .. |
![]() |
![]() |
#13 | |
الرئيس
الرئيس
![]() |
اقتباس:
عزيزي صلاح ومنذ متى صار الدعاء إهانه ؟ إلى من نتوجه ليرحم مصر وشعب مصر ؟ اليست مصر في أمس الحاجة للدعاء الآن ؟ أم تراها لا تحتاجه وشعبها ؟ هل الدعاء بأن ينزل الله رحمته على شعب مصر ومصر صار إهانه ؟ هل تعلم ماهو عكس هذا الدعاء ؟ العكس بأن اقول والعياذ بالله ( اللهم لا تنزل رحمتك على مصر وشعبها ) ، فهل كان سيرضيك ؟ اليس الدعاء مشروع حين نتوجه به الى الله تحت أي طلب ؟ لا ادري كيف قرأت انت هذا الدعاء ؟ |
|
![]() |
![]() |
#14 |
الرئيس
الرئيس
![]() |
أعلم ياعزيزي انك ذهبت الى الخط الأسود الموجود على العلم ،،،، وهذا ما جعلك تفقد اعصابك ،،،،،
ولا ادري ، لماذا ذهبت الى الخط الأسود ورأيته اكبر من حجم العلم نفسه ، ورأيته اكبر من الدعاء ايضا ؟؟؟ حيرتي الأخرى تكمن في ما معنى الخط الأسود على العلم ؟ هذا إن كان هو ما جعلك تفقد اعصابك ،، ياعزيزي ،، مصر في حالة ولادة متعسره ،، وهي احوج للدعاء من كل سنوات الماضي ،،، فلا تأخذك الخطوط الصغيره وتعمي عيناك عن ماهو اكبر بكثير من خط اسود لا يعني أي شيء سوى احتياج البلد لدعائنا ،،،، |
![]() |
![]() |
#15 |
V I P
![]() |
في الواقع جميع البلدان العربية تحتاج الى الدعاء و ليست مصر وحدها
لا يوجد بلد عربي واحد مسلم يسمى بلدا كما ينبغي رحماك يا رب بنا جميعا و مع ذلك سنظل نتفائل الى ان تعود مصر قلب الامة كما كانت سابقا يا رب |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|