![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
الملتقى العربي السياسي للوقوف على جميع الأخبار في وطننا العربي الكبير ، كل حسب رؤياه ،،، |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | |||
مشرف ملتقى الرقية الشرعية
![]() |
عودة الصراعات لمصر
عودة الصراعات لمصر رأي القدس ![]() 2012-12-21 خيمت أجواء الثرثرة بشدة على الأجواء في مدينتي الإسكندرية والقاهرة على وجه الخصوص بعد حدوث صدامات دموية بين أنصار التيار الإسلامي وأنصار المعارضة في محيط مسجد القائد إبراهيم في الإسكندرية أدت إلى سقوط أكثر من 50 جريحا حتى كتابة هذه السطور. التيار الإسلامي نظم مظاهرات في المدينة لإظهار مساندته للاستفتاء على مشروع الدستور الذي عرضه الرئيس محمد مرسي على الشعب لكي يقول رأيه فيه بكل حرية ونزاهة. نائب محافظ الإسكندرية اتهم مجموعات من البلطجية بالاعتداء على المتظاهرين بالحجارة والسكاكين بصورة مخطط لها مسبقا، وكشفت الاحصائيات الأولية أن الجرحى من الجانبين. من الواضح أن هناك طابورا ً خامسا ً في مصر يؤيد زعزعة استقرار البلاد ونشر الفوضى في مختلف أنحائها لعرقلة ذهاب المواطنين، أو من يريد منهم، الذهاب اليوم إلى صناديق الاقتراع للتصويت سلبا أو إيجابا على مشروع الدستور في الجولة الثانية. أنصار النظام الديكتاتوري السابق يريدون بذر بذور الفتنة، وتفجير الأوضاع الأمنية، والانتقام من الثورة ورجالاتها التي فجروها، ولحرمانهم من ثمارها في الرخاء والعدالة وحل الأزمة الاقتصادية الخانقة في البلاد. رفض المعارضة الاعتراف بنتائج الدورة الأولى من الاستفتاء، بسبب حدوث بعض التجاوزات، ومقاطعة فريق من القضاة لأي أشراف عليه، كلها عوامل ساعدت على اندساس بعض الفلول في وسط المحتجين بهدف التخريب. الطعن في التجاوزات، وبعض عمليات التزوير، أمر مشروع، لا يختلف عليه أحد، لكن هذا لا يعني رفض نتائج الجولة الأولى من الاستفتاء رفضا كليا، فالمعارضة شاركت فيه، واوحت لأنصارها بالتصويت بـ 'لا' وهذا يعطي الكثير من المشروعية للاستفتاء. السؤال المطروح اليوم ليس ما إذا كان هذا الاستفتاء على مشروع الدستور سيفوز بأصوات الأغلبية، وإنما السؤال هو حجم هذه الأغلبية، أي حجم الأغلبية، سيكون مقياسا لقوة التيار الإسلامي في الشارع المصري. وظيفة المعارضة أن تعارض، وأن تبحث عن السلبيات والإخفاقات، ولكن الاحتكام إلى صناديق الاقتراع هو قمة الديمقراطية، وهو الفيصل النهائي والنتائج يجب أن تحظى باحترام الجميع.مصر تحتاج إلى الاستقرار، مثلما تحتاج ديمقراطيتها إلى أكبر قدر ممكن من الحرص من قبل الجميع، لأن استمرار الأزمة، ولجوء جميع الأطراف إلى التصفيق واستعراض القوة من خلال المظاهرات والاحتجاج قد يقود إلى الصدام الدموي الذي لا يتمناه أي محب لمصر وشعبها وثورتها. اليوم ينتهي العمل بالإعلان الدستوري المثير للجدل والخلاف، ومن المفترض أن تبدأ مصر مرحلة جديدة لاستكمال مسيرتها الديمقراطية بالاستعداد لانتخابات مجلس الشعب، وهي مسيرة نأمل أن تكون سلسلة عنوانها الحوار والتنافس الديمقراطي ال عن القدس العربي المصدر: نفساني
|
|||
![]() |
![]() |
#2 |
عضـو مُـبـدع
09`1`01`01
![]() |
والله ما ادري ماالذي يريدونه المصريين بالتحديد، الحكومه بتحاول جاهده وماشيه بخطى ثابته ومع ذلك مافي شيئ يرضيهم سبحان الله
وفي ناس متخصصه في البلبله وإثارة الشغب وناس ثانيه على طريقة معاكم معاكم ، ضدكم ضدكم خربوها وقعدوا على ثلها الله يهديهم بس |
![]() |
![]() |
#3 | |
نائب المشرف العام سابقا
عضو مجلس إداره دائم
![]() |
اقتباس:
غريب وضع المقال بصورة نقاط غير متناسقة الاحداث او حتى الفترة الزمنية .. وكأن الكاتب قام بجمع عدة عناوين من مقالات مختلفة .. عوضا على بعض الاكاذيب الموجودة فيه .. فلا توجد اى علاقة بين احداث القائد ابراهيم وبين الدستور .. او حتى المعارضة . والتيار الاسلامى لم ينظم المظاهرة لدعم الدستور .. وانما كما ادعى لحماية المساجد ( بالرغم من ان الاحداث كانت بسبب انتهاك الشيخ المحلاوى امام المسجد لحرمته وتعمده باصرار على ممارسة العمل السياسى داخل المساجد رغم تجريم الازهر ووزارة العدل لذلك .. ) اما عن تصريح نائب المحافظ (طبيب التحاليل ) بان الفلول او اعوان النظام السابق او البلطجية هم من وراء الاحداث .. فهو كاذب مخادع .. فهذه الاحداث تحديدا وعلى وجه الخصوص لم تكن سياسية على الاطلاق .. ولكنها رد فعل شعبى طبيعى للرد على دعوة حماية المساجد بحسب ادعائهم الكاذب والمضلل .. نفس الملاحظة المتكررة فى محاولة قولبة النزاعات بين النظام والمعارضة وهذا الترويج مغاير الى حد كبير للحقيقة .. قد يكون نظام مرسى مقبول لدى البعض بالداخل ودولتين او اكثر من الخارج .. وقد تكون للمعارضة صدى بالداخل ولها ابعاد للمصالح رغم ان كثيرا مما تنتقده وتتصيده فى النظام وسلوكه محقة فيه .. الا ان كلاهما لا يمثل رأى الغالبية من الشعب .. |
|
![]() |
![]() |
#4 | |
نائب المشرف العام سابقا
عضو مجلس إداره دائم
![]() |
اقتباس:
عيش ..وحرية ..وعدالة اجتماعية .. هل هذه طلبات مبالغ فيها .. ؟؟ وهل تعتقدى ان تم توفيرها او حتى السعى نحوها سيكون هناك اى شغب ؟؟ الحكومة لم تحقق اى شىء سوى ما يثبت حكم الاخوان على ارض الواقع والتركيز فقط على الانتخابات .. تأسيسية غير قانونية تضع دستور غير توافقى وتمرير قوانين بدون وجود برلمان .. يعنى سرقة دولة مع سبق الاصرار .. اتحدى ان نجد اى انجاز واحد يصب فى مصلحة الشعب او يخدم حاضره اومستقبله .. هذه واحدة . والثانية .. اتوقع قريبا جدا صراعات بين الاخوان وبعض التيار الاسلامى وعلى رأسهم السلفيين .. لانهم سياسيين متطلعين للمناصب .. يمكن بوقتها يتأكد للغير مصريين لماذا لم يرضى المصريين بقبول الظلم .. |
|
![]() |
![]() |
#5 |
عضو فعال
![]() |
أنا معك أخى صلاح في كل ما قلت وتوقعك حدث بالفعل لقد ظهر الوجه الحقيقى للإخوان فإن كانوا يدافعون عن الشريعة كما يدعون لكانوا راعوا حرمة
الماء التى تسفك ولكانوا تخلوا عن رغبتهم الشديدة فى الحكم صيانة لدماء إخواننا المصريين المسلم منهم والمسيحى إنهم يحاربون أبناء جيشنا المخلص ويتصورونه جهادآ بجلهم هل سيقفون أمام المولى عز وجل ويقولون أنهم سفكوا دم هذا الجندى أو ذاك جهادآ فى سبيله عز وجل؟إنهم بحاجة إلى من يصحح لهم أفكارهم حفظ الله مصرنا الغالية |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|