أميرباريس = البرباريس،،،،

أميرباريس = البرباريس،،،،

أميرباريس = البرباريس،،،
Berberis = Berberide,,,

أوصافه:
هو شجر كالتفاح حجماً، وورقه كالياسمين ولكنه أدق
وزهره بين البياض والصفرة يتدلى كالعناقيد للأسفل
ثمره بين شوك كثير عليه قشر أسود وداخله بزر صغير،
وهذا النبات أصناف: صنف جبلي ، وصنف ريفي ،ومنه
صنف ثالث ورقه كورق الآس وشجره يشبه شجر البطم ،
وحبه كحب الآس فإذا نضج اسوَّد وفيه خلاف.

وينبت الأمير باريس في الأراضي الكلسية ، والأدغال الكثيفة
والغابات ، وقد ينبت على إرتفاع يزيد على 1500 متر،
والمستعمل منه ثمرته وجذوره ،ووقت إدراكه من حزيران ،
إلى أيلول ، ومنه أنواع : الرومي ، والأندلسي ، والشامي ،
ويجلب من الجبل،،،،



التركيب:
تتركب هذه النبتة من قلوانيات وفيتامين ج ومادة البربرين
والبرمانين وأوكسياكنثين ، وغير ذلك من المواد الفاعلة النافعة،،نن

طبيعته:
بارد يابس في الثانية ، وقيل في الثالثة ، وقيل يبسه في الأولى ، وهو قابض.

منافعه وخواصه:
أ- من الداخل: له منافع كثيرة منها أنه يقوي الكبد والأمعاء والمعدة جداً
ويطفىء اللهيب أي الحرارة والعطش ، والحميَّات الحارة ، وغليان الدم
وينفع المحرورين بنفسه أي مفرداً .
وهو يعقل البطن ، ويقطع الصفراء جداً ، ويفتح الشهية ويدر البول
ويفتت الحصى ، ويساعد في هضم الطعام ، وحبه يجفف قروح الأمعاء
ويقطع نزف دم الأسفل إذا داوم الميض عليه مدة ، وينفع الكبد الحارة
وإذا خلط بالسنبل أو ما يقاربه نفع من اللإستطلاق ( الجريان ) الناشىء
عن برد الكبد واضطرابه ، يقوي المعدة ، وماؤه يمنع الغثيان والقيء .

وإذا أخذ من حبه ومن التفاح بنفس الوزن ثم أضيف إليهما ماء الليمون الحامض بقدر وزن نصف أحدهما وطبخ بالسكر حتى ينعقد كان نافعاً جداً وترياقاً للسموم القتالة ونهش الأفاعي ، وللخفقان ، والكرب ، والغثى ، وضعف الشهوة ، كل ذلك عن تجربة .

والمستحلب أو الشراب من حبه ينفع لأمراض الرئة ، وللحصاة في كيس المرارة ، وينشط الدورة الدموية ، وينفع من الحصبة ، وارتفاع ضغط الدم ، وينفع النساء اللواتي بلغن سن اليأس .

ب – من الخارج:
منافعه الداخلية أكثر من منافعه الخارجية ، فهو ينفع في تحليل الأورام الحارة السبب إذا وضع عليها ضماداً ، وإذا سحق مع شىء من الزعفران ووضع على الدمامل والصلابات فإنه يحلل أورامها.
وقشر أصوله نافع من الرمد غسلاً للعين أو ضماداً ونافع أيضاً لعلاج القلاع ( الحمو في الفم ) .

البديل ودفع ضرره:
إن فقد أو لم يعثر عليه فبدله وزنه ورداً وثلثاً صندل أبيض ، يناسبه يولد رياحاً ويصلحه القرنفل ، ويولد الإمساك ويصلحه السكر .

المقدار الطبي:
أما المقدار المستعمل منه فهو ثلاثون غراماً من ماء حبه ، وثلاثمائة غرام من مستحلب جذوره لا أكثر.

المصدر: نفساني

مشكورة عزيزتي للمعلومات القيمة....
دائما تختاري مواضيع هادفة ونافعة....
تقبلي مرووري...

لا أخفيكي سرا أول ما قرأت العنوان توقعت إنه واحد من
كتابتكي لكن انصدمت لما قرأت الموضوع و جائتني نوبة ضحك هسترية ،،،

كل الشكر على الطرح الجميل

وردتي العزيزة

شكرا على الموضوع القيم

جزاك الله كل خير

كل الشكر لك عزيزتي همس الأنين،،،،،،،

على المجاملة اللطيفة وعلى مرورك الجميل،،،،،،

تقبلي تحياتي العطرة،،،،،،،،،

كل الشكر لك أنت وائل،،،،،،
على هذا المرور الذي أعتز به،،،،،،،
وجميل أنني أضحكتك يعني سريت لك قلبك،،،،،،
تقبل تحياتي العطرة،،،،،،،،

العيزة micha ،،،،،،،،،

على الرحب والسعة،،،،،،،

وأشكرك على هذا المرور الذي أعتز به،،،،،،،

تقبلي تحياتي العطرة،،،،،،