لغز الفراعنة بين الحقيقة والخيال

لغز الفراعنة بين الحقيقة والخيال

لا زال البحث جاريا على قدم وساق ...
وراء الاكتشافات المستمرة فيما وراء علم الفراعنة ...

فبالرغم من التطور التقنى والتكنولوجى والذى وصل مداه حد اختراق الغلاف الفضائى ..
الا ان العلم يقف عاجزا امام اكتشافات عديدة تثبت حد اليقين غلبة العلوم الفرعونية والتى مر عليها اّلاف الاعوام ..


فمنها ما توصل اليه العلم لمجرد واقعيتها دون الوصول الى حقائق ملموسة مؤكدة ...

ومنها ما هو مؤكد اكتشافه ... ولكن لا يستطيع العلماء اثبات واقعيتها او استنادها الى المنطقية ...

واخرى مجرد شائعات لا دليل لوجودها علميا ولا ماديا ... لكنها مجرد ظواهر تتكرر بالتطابق مع عدد من الافراد لا يربط بينهم اى رابط زمنى او جنسى او عمرى ...

واريد ان اقدم لكم هذا الموضوع لمتابعة علوم الفراعنة والغازها ...
وتحليلات العلماء ... ومدى تقبلهم وقناعتهم لما توصلوا اليه ...

اتمنى لكم متابعة ممتعة ...

المصدر: نفساني

سنحاول نقل بعض الاحداث الهامة حول الفراعنة بشكل مبسط من خلال تسليط الضوء على اهم الاحداث والاكتشافات والغرائب ....

تعامد الشمس على أبي سمبل..
معجزة فلكية فرعونية



إحدي عجائب التي إشتهر بها الفراعنة ولازلت تدهش العالم حتي الأن, حيث الإبداع الفلكي في جعل أشعة الشمس تسير داخل ممر بالجبل للتعامد على وجه الملك رمسيس الثاني بيوم ثابت من كل عام ... (ويقال انه يوم ميلاده), في ظاهرة يتوافد لمشاهدتها كل الأطياف حول العالم.

بدايتاً تدخل الشمس من واجهة المعبد لتقطع مسافة 200 متر لتصل إلى قدس الأقداس الذي يضم تمثال رمسيس الثاني جالسا ويحيط به تمثالي الإله رع حور اختي والإله آمون، وتقطع 60 متراً أخرى لتتعامد على تمثال الملك رمسيس الثانى وتمثال آمون رع إله طيبة، صانعة إطاراً حول التمثالين بطول 355 سم وعرض 185 سم.



ويرتبط هذا الحدث الفريد بالزراعة، حيث كان المهندسون المصريون القدماء قد قاموا بتصميم المعبد بناء على حركة الفلك لتحديد بدء الموسم الزراعي وتخصيبه، وهو يتناسب مع اليوم الذي يسقط فيه الضوء على وجّه رمسيس الثاني, وفيما بعد وجّه الإله رع حور اختي وتغطي الإضاءة أجزاءً كبيرة من تمثال الإله آمون.

وقد تم نقل المعبد من موقعه الأصلي على مجرى نهر النيل إلى موقعه الحالي بنفس المواصفات والاتجاهات التي نحت عليها في الأصل, وعلمت منظمة اليونيسكو على تشكيل حملة دولية لتقطيع حجارة الجبل ونقل المعبد من مكانه لإنقاذه من الغرق تحت مياه بحيرة السد العالي في بداية الستينات.

وكان يحدث حدث تعامد الشمس على تمثال رمسيس يومى 21 أكتوبر و21 فبراير حتى عام 1964، ولكن بعد نقل معبد أبو سمبل من موقعه القديم إلى موقعه الحالى ضمن مشروع إنقاذ آثار النوبة أصبحت الحادثة تتكرر يومى 22 أكتوبر و22 فبراير، وذلك لتغير خطوط العرض والطول بعد نقل المعبد 120 متراً غرباً وبارتفاع 60 متراً.

سبحان الله شيء عجيب فعلاً
مشكور أخي صلاح معلومات رهيبه وغريبه

سبحان الله عالم غريب
فعلاً بين الحقيقة والخيال
عجائب وغرائب تصيبنا بالذهول احياناً
ولله في خلقه شؤون

مشكور اخي صلاح عالموضوع القيم
تحياتي...

و لكن يا صديقي هذا لا يعتبر ضربا من الخيال
لانه يعتمد على علوم الفلك الذي برع فيه الفراعنه بشكل غير مسبوق و لا تم مثله الى الان برغم التفوق التكنولوجي
و الذي سوف اكون متابع معك لمناقشته هنا بأذن الله تعالى
فانا من اكثر الناس الشغوفين بهذا العلم الذي هو بين الحقيقة و الخيال و التفوق العلمي
اشكرك على هذا الموضوع الرائع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمار

سبحان الله شيء عجيب فعلاً
مشكور أخي صلاح معلومات رهيبه وغريبه

اهلا بك اختى لمار ...

تابعينا وستجدى الاغرب ...

اشكرك ....

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظل امرأة

سبحان الله عالم غريب
فعلاً بين الحقيقة والخيال
عجائب وغرائب تصيبنا بالذهول احياناً
ولله في خلقه شؤون

مشكور اخي صلاح عالموضوع القيم
تحياتي...

اذا عرف السبب بطل العجب ...

مشكلتنا هى عدم اكتشاف اسرارهم حتى الاّن ...

وهذا فى حد ذاته يصيبنا بالذهول ...

نورتى اختى ظل امرأة ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد عباس

و لكن يا صديقي هذا لا يعتبر ضربا من الخيال
لانه يعتمد على علوم الفلك الذي برع فيه الفراعنه بشكل غير مسبوق و لا تم مثله الى الان برغم التفوق التكنولوجي
و الذي سوف اكون متابع معك لمناقشته هنا بأذن الله تعالى
فانا من اكثر الناس الشغوفين بهذا العلم الذي هو بين الحقيقة و الخيال و التفوق العلمي
اشكرك على هذا الموضوع الرائع

اهلا بك اخى خالد ...
انا لم اجزم انها ضربا من الخيال ...
فمنها ما قد توصل العلماء لاكتشاف منطقيته او واقعيته ... ومنها لا .. ومنها ليس له منطقية او قبول .. وكذلك لا توجد لها دليل على تواجدها ... ولكن احتمال وقوعها امر يستحق البحث والتدقيق ... مثل مثلا ... لعنة الفراعنة ...

ويسعدنى وجودك ويسرنى اسهامك ان اردت ...

نورت الموضوع بتواجدك ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح سليم

اهلا بك اخى خالد ...

انا لم اجزم انها ضربا من الخيال ...
فمنها ما قد توصل العلماء لاكتشاف منطقيته او واقعيته ... ومنها لا .. ومنها ليس له منطقية او قبول .. وكذلك لا توجد لها دليل على تواجدها ... ولكن احتمال وقوعها امر يستحق البحث والتدقيق ... مثل مثلا ... لعنة الفراعنة ...

ويسعدنى وجودك ويسرنى اسهامك ان اردت ...

نورت الموضوع بتواجدك ...

لا اود قطع حبل افكارك في سرد ما لديك من معلومات حول هذا الموضوع الذي استمتع بقراءته اكثر من ان اكتب عنه
و لكن بما انك تحدثت عن لعنة الفراعنه
فاسمح لي بمداخلة بسيطة هنا
اولا كما هو معلوم لدينا جميعا من واقع ما علمناه من القرءان عن ممارستهم للسحر
و هذا امر وارد جدا
الامر الثاني
قام الفراعنه باكتشاف ماده اسمها دي دي تي على ما اذكر و هذه الماده واحد على الف من الجرام منها تسبب هلوسة لشخص
و ان قرص بحجم الاسبرينة ممكن ان يتسبب لهلوسة لعشرة الاف شخص و هذا قرأته منذ بضعة سنوات
و بالاضافه الى انه عند فتح المقابر و الاماكن المغلقة منذ الاف السنوات فلا نغفل وجود الهواء الفاسد بها الذي قد يتسبب في وفاة الشخص واتيانه بأفعال لا تدل على انه شخص طبيعي
كل هذا يعتبر من مسببات ما يعرف بلعنة الفراعنه
و الله اعلم لم نجد فعلا ما يجعلنا نجزم بها

و مازلت متابع بشغف للاستمتاع بعرضك

متااابعة وبشغف

التحنيط وراء البعث من جديد


أظهرت دراسة علمية جديدة أن قدماء المصريين كانوا يستخدمون خلطات معقدة من المستخرجات النباتية والحيوانية لتحنيط موتاهم.


وقد أجرى باحثون تحاليل لثلاث عشرة عينة من المواد التي استخدمها قدماء المصريين في تحنيط مومياواتهم. وأظهرت التحاليل وجود مجموعة كبيرة جداً من المكونات من بينها أنواع من الدهون الحيوانية والزيوت النباتية وشمع العسل والأصماغ النباتية.


وقد اكتشف الباحثون أن مواد التحنيط التي ابتكرها الفراعنة كانت عبارة عن مزيج من مواد رخيصة الثمن، وأخرى ثمينة ونادرة في ذلك الوقت مثل زيت الأرز والعرعر اللذين كانا يستوردان من خارج مصر.


وقد كان قدماء المصريين يؤمنون بفكرة الحياة بعد الموت. وكانت الديانات المصرية القديمة تقول إن الإنسان لا يمكن أن يبعث في الآخرة إلا بعد أن تعود الروح إلى الجسد.


واعتقد الفراعنة أنه ينبغي تحنيط الميت لحماية جثته من التحلل كي تتمكن الروح من العثور على الجسد لتتم عملية البعث.


وقد طور الفراعنة أساليب التحنيط على مدى مئات السنين واكتشفوا أنه يجب في البداية إزالة الأعضاء الداخلية لحماية الجثة من التحلل، ثم معالجتها بالأملاح والأصماغ وزيت الأرز والعسل والقار بهدف تجفيفها وحمايتها من الجراثيم.


وذكر في تقرير نشر بمجلة نيتشر العلمية أن اختيار مكونات مواد التحنيط كان يتأثر بعامل التكلفة وبصيحات الموضة التي كانت سائدة.


وظلت اسرار فن التحنيط سر دفن مع المصرى القديم ولم يتمكن العلم الحديث حتى الاّن بمعرفة السر وراء بقاء هذه الاجساد منذ اّلاف السنين ..
والى الاّن لم يتمكن احد العلماء فى ظل هذه الثورة العلمية بالقيام بتحنيط جثة واحدة ...كما قام به الفراعنة ...


وما زال البحث والجدل مستمر وراء عالم من الاسرار ...

رسومات فرعونية حولها علامات استفهام ...

وجود عدة رسومات على جداريات المعابد الفرعونية ...

لاّخر ما توصلت اليه حديثا فى عالم المركبات ...

صور لطائرات هليكوبتر وحربية وزوارق و سفن عملاقة وغواصات وووو

والاغرب انها تكاد تكون مطابقة لنفس الشكل التصميمى الذى توصلنا اليه حديثا فى عالم المركبات ...

وهذه مجموعة من الصور تأكيدا للمعلومات ...


هذه صور الجداريات الفرعونية ومطابقتها مع صور حقيقية ...

ورغم هذه الدلائل الدامغة لم يتوصل احد الى اليوم الى تأكيد وصول الفراعنة لعالم الطيران ...

وما خفى كان اعظم ....

اذكياء وبقوه ماشاء الله هم الي حياتهم تفكير مو احنا
ماشاء الله موضوعك جميل وطالما حيروني
بارك الله فيك
احب المواضيع الي مليئه بالاسرار

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمار

اذكياء وبقوه ماشاء الله هم الي حياتهم تفكير مو احنا
ماشاء الله موضوعك جميل وطالما حيروني
بارك الله فيك
احب المواضيع الي مليئه بالسرار

اهلا بك اختى الكريمة لمار ..

تابعينا عندما نتطرق الى طريقتهم فى الحفاظ على الاسرار ...
وستجدين ما هو اعمق ومثير ...

اشكر مرورك العطر ...