ساااااااعدوني الله يشفييييكم ويحفظكم :(

ساااااااعدوني الله يشفييييكم ويحفظكم :(

السلام عليكم
سأدخل بالموضوع على طول أنا لدي وسواس في الإحتلام أكرمكم الله لاااااا أعرف هل أحتلمت أم لا!!؟؟
للعلم أنا بنت ، أعتذر جداً على السؤال المحرج ولكن لإضطراري وتعبي الشديد جداً خصوصا برمضان
ماهي العلامة التي أعرف بها اني احتلمت؟؟ هل هناك شعور بالمنام أعرف منه الإحتلام؟؟
اااااسفه جداااااا المعذرة منكم ، وأرجو حذف موضوعي بعد معرفة الجواب.. وشكرا لكم وجزاكم الله خيرا

المصدر: نفساني

اممم عفوا بس انا ما أقدر أفرق بين الماء والإفرازات !!؟؟ هل في علامة ثانية أعرف بها؟؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:


قبل الإجابة عما يتعلق بالاحتلام، ننبه السائلة إلى أن الطهارة ليست شرطا لصحة الصيام، فيصح الصوم مع الجنابة كما سبق بيانه في الفتوى رقم : 163259.


أما ما يجب بسبب الاحتلام، فإذا لم ير المحتلم أثرا للمني فلا يجب عليه الغسل لأنه لا يجب إلا بعد التحقق من حصول أحد أسبابه والتي سبق بيانها في الفتوى رقم:3791،
وحيث إن موجب الغسل الذي هو خروج المني هنا غير محقق فلا يجب الغسل بمجرد الشك في حصول موجبه لا سيما إن كان الشخص موسوسا، وللفائدة تراجع الفتوى رقم : 101587،



ولبيان علاج الوسواس تراجع الفتوى رقم : 127128، والفتوى رقم : 161343.


والله أعلم.


لا يجب الغسل إذا لن توجد أسبابه - إسلام ويب - مركز الفتوى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اللهم اشفينا

اممم عفوا بس انا ما أقدر أفرق بين الماء والإفرازات !!؟؟ هل في علامة ثانية أعرف بها؟؟

لا أعلم متى يكون ما يخرج من المرأة منِيّاً يوجب الغسل ، ومتى يكون إفرازات عادية توجب الوضوء ، وحاولت أن أعرف أكثر من مرة ولا أحد يجيبني بدقة ، فأصبحت أتعامل مع جميع الإفرازات على أنها عادية لا توجب الغسل , ولا أغتسل إلا بعد الجماع . أرجو أن توضحوا لي الفرق بينهما.

الحمد لله :

ما يخرج من المرأة قد يكون منيًّا أو مذياً أو إفرازات عادية ، وهي ما تسمى بـ (الرطوبة ) ، وكل واحد من هذه الثلاثة له صفات وأحكام تخصه .



أما المني ، فصفاته :
1. رقيق أصفر . وهذا الوصف ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن ماء الرجل غليظ أبيض ، وماء المرأة رقيق أصفر) رواه مسلم (311) .
وقد يكون من المرأة أبيض عند بعض النساء .
2. رائحته كرائحة الطلع ، ورائحة الطلع قريبة من رائحة العجين .
3. التلذذ بخروجه ، وفتور الشهوة عقب خروجه .
ولا يشترط اجتماع هذه الصفات الثلاثة ، بل تكفي صفة واحدة للحكم بأنه مني . قاله النووي في المجموع (2/141) .
وأما المذي :
فهو ماء أبيض ( شفاف ) لزج يخرج عند الشهوة إما بالتفكير أو غيره . ولا يتلذذ بخروجه ، ولا يعقبه فتور الشهوة .
وأما الرطوبة :
فهي الإفرازات التي تخرج من الرحم وهي شفافة ، وقد لا تشعر المرأة بخروجها ، وتختلف النساء فيها قلةً وكثرةً .

وأما الفرق بين هذه الأشياء الثلاثة ( المني و المذي والرطوبة ) من حيث الحكم :
فالمني طاهر ، لا يجب غسل الثوب منه ، ويجب الاغتسال بعد خروجه ، سواء كان خروجه في النوم أو في اليقظة ، بسبب الجماع أو الاحتلام أو غير ذلك .

والمذي نجس ، فيجب غسله إذا أصاب البدن ، وأما الثوب إذا أصابه المذي فيكفي لتطهيره رشه بالماء ، وخروج المذي ينقض الوضوء ، ولا يجب الاغتسال بعد خروجه .

أما الرطوبة ، فهي طاهرة ، لا يجب غسلها ولا غسل الثياب التي أصابتها ، وهي ناقضة للوضوء ، إلا إذا كانت مستمرة من المرأة ، فإنها تتوضأ لكل صلاة بعد دخول وقتها ، ولا يضرها خروج الرطوبة بعد ذلك .

ولمزيد الفائدة تراجع أجوبة الأسئلة ( 2458) و ( 81774 ) و ( 50404 ) .

والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب

موقع الإسلام سؤال وجواب - الفرق بين المني والمذي والرطوبة

السؤال


أنا فتاة في 17 من العمر أعاني من كثرة خروج المذي، فكلما أتفقد نفسي أجده وأحيانا لا أشعر بخروجه حتى في أوقات الصلاة أتحفظ وأسد المنطقة لكي لا يصيب ملابسي، لأن نزوله يستمر، وقبل يومين بعد استيقاظي ـ لا أتذكرـ أو يمكن بعد مدة في المساء تفقدت نفسي فوجدت مذيا ـ سائلا أبيض لزجا ـ وكان معه بعض البقع الصفراء فشككت إن كان مذيا ومنيا مختلطان، ثم غيرت الحفاظة، وبعد ذلك نظرت فوجدت بقعا صفراء قليلة فهل يجب في هذه الحالة أن أغتسل أم أستمر هكذا؟ مع أنني أعاني من الوسواس، لذا أشك في هذه الأمور كثيرا.




الإجابــة




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فالمذي سائل رقيق أبيض يخرج عند التفكير، أو الملاعبة وقد لا يشعر الإنسان بخروجه، فإن كان هذا الذي ترينه مذيا فالواجب عليك تطهيره من بدنك وثوبك والوضوء منه، وقد بينا كيفية تطهير المذي من البدن والثوب في الفتوى رقم: 50657، فانظريها.


وإن كنت مصابة بسلس المذي فتحفظي بشد خرقة، أو نحوها على الموضع وتوضئي لكل صلاة بعد دخول وقتها وصلى بهذا الوضوء الفرض وما شئت من النوافل إلا أن تحدثي بحدث آخر، وهذا حكم المصاب بالسلس، ولبيان ضابط الإصابة بالسلس انظري الفتوىرقم: 119395.


وأما مني المرأة فإنه وإن كان رقيقا أصفر، لكن خاصيته التي يعرف بها كما ذكر العلماء هي رائحته المشبهة لرائحة طلع النخل، وخروجه بلذة ويعقبه فتور الشهوة، ولمعرفة صفة مني المرأة ومذيها وكيفية التفريق بينهما انظري الفتاوى التالية أرقامها: 135248، 131658، 128091.


وإذا شككت في الخارج هل هو مني، أو غيره فإنك تتخيرين بينهما فتجعلين له حكم أحدهما كما هو قول الشافعية وهو الأنسب بحال الموسوس، وانظري الفتوى رقم: 64005 .


وأما إن كان ما ترينه من الإفرازات العادية المعروفة برطوبات فرج المرأة، فإن هذه الرطوبات طاهرة على الراجح فلا يجب غسلها من البدن، أو الثوب، وإن كانت ناقضة في قول الجمهور، وانظري الفتوى رقم: 110928.


وإن كنت مصابة بسلس هذه الرطوبات فحكم المصاب بالسلس هو ما مر من وجوب الوضوء لكل صلاة بعد دخول وقتها، ولا يلزمك التحفظ والحال هذه لما مر من كون هذه الرطوبات طاهرة، والذي ننصحك به هو الإعراض عن الوساوس وعدم الالتفات إليها، فإن الاسترسال معها يجر لشر عظيم، وانظري الفتوى رقم: 134196.


والله أعلم.


الفرق بين المذي والمني ورطوبة فرج المرأة - إسلام ويب - مركز الفتوى

جزاكِ الله خير الجزاء أختي الكريمة حفظك الله ووفقك بالدارين.. شكرًا جزيلا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اللهم اشفينا

جزاكِ الله خير الجزاء أختي الكريمة حفظك الله ووفقك بالدارين.. شكرًا جزيلا

واياكم أختي أشكرك وأهلا بك دائما .